مبروك ... أجالَك بنتْ
نُورُ عَيْنَيْهَا .... مِيلادُ نَهَار ، كالقمر بَدْراً بِلا جِدَال .
الشعرُ فوق كَتِفَيْها يَنْسَابُ حزَمَاً من نار . وحُمْرَةُ خَدَّيْها ، للخليلٍ مَزار .
اللولو يُطِلُّ من بين شَفَتَيْها ، والابتسامةُ والجلال .
هي في العشرين . وانأ في الستين . فهل يتساوى الآتي بالغادي ؟ مُحَال ......
لا تذهبوا بعيدا ، هي ابنتي في الخيال . وحُبِّي لها أبُوَّة وافتخار .
يا ليت كان لي بنتا . أولادي ذكورٌ .
إنْ شَبَّ أحدهُم ، لا تقوى على لَمْسِهِ بعطفٍ .
والقبلة ... إنْ رُمْتَ طَبْعَها على خَدِّهِ ، تَحَار ......
يُغادرونكَ خلف زوجاتهم . وفي منزلِ أهْلِها يبيتون .
يا ليتني أنْجَبْتُ بنتا . لَذَبَحْتُ لها العجل السمين .
هي من سيرعاني في شيخوختي ، وليس ذاك البطل المغوار .
فلا تلوموه ... لو أن لهُ أخْتاً ، لكان منها يَغار .
نُورُ عَيْنَيْهَا .... مِيلادُ نَهَار ، كالقمر بَدْراً بِلا جِدَال .
الشعرُ فوق كَتِفَيْها يَنْسَابُ حزَمَاً من نار . وحُمْرَةُ خَدَّيْها ، للخليلٍ مَزار .
اللولو يُطِلُّ من بين شَفَتَيْها ، والابتسامةُ والجلال .
هي في العشرين . وانأ في الستين . فهل يتساوى الآتي بالغادي ؟ مُحَال ......
لا تذهبوا بعيدا ، هي ابنتي في الخيال . وحُبِّي لها أبُوَّة وافتخار .
يا ليت كان لي بنتا . أولادي ذكورٌ .
إنْ شَبَّ أحدهُم ، لا تقوى على لَمْسِهِ بعطفٍ .
والقبلة ... إنْ رُمْتَ طَبْعَها على خَدِّهِ ، تَحَار ......
يُغادرونكَ خلف زوجاتهم . وفي منزلِ أهْلِها يبيتون .
يا ليتني أنْجَبْتُ بنتا . لَذَبَحْتُ لها العجل السمين .
هي من سيرعاني في شيخوختي ، وليس ذاك البطل المغوار .
فلا تلوموه ... لو أن لهُ أخْتاً ، لكان منها يَغار .
تعليق