شكرا سيد مجد
وانت تزين الملتقى بالمساهمة الدائمة

عن بعض النساء قلت
وسأذكر محاسن الرجال فلا تحزني في قصائد

اشكرك على التقدير

دكتور حسام

في لحظتي هذه عاشت في خلدي فكرة اكتشاف [ حسام ]

بدون حرف ال [ د ]

أردت أن أدخل عالم رقيب الحرف والقصيد ، ذلك الذي بدا لي مقتصدا جدا في حروفه ، قادرا على اختزال الفكرة بكلمة ونصف الكلمة فلا أحس من بعد في تعليق له حاجة إلى إسهاب شرح وإطالة عرض فكرة.
عزيزي

قرأت النص ، وكعااادتي حين أحب أن أقرأ ذات صاحبها مرة ،دعتني لأختها ، وثالثة دعتني لرابعة .

وإني لأعترف أن نصك يدخلني إلى عالم حسام بلا تعب .

وتقافزت علامات التعجب متراصة أما خيالي !!!! تتراقص فوق علامات استفهام رقص ضوء يعلو ويخفت . تسائلني : لم كل هذا ؟؟؟

لن أطيل أكثر وإن كان الإسهاب من سماتي التي عجزت أن أتخلص منها وإن حاولت . لعلك تفهمني .

لكنني أراك هنا استطعت أن ترسم لها الصورة التي عاشتك لحظة اشتعال النص في خيالك ، نعم لقد رأيتها معك وأحسست مدى الألم والضجر الذي لون هذه الصورة لها في هذه المعزوفة .

تقبل تحيات النوار ووردة جورية تحييك

كم أفرح عندما ينبش رفاتي أحد

هي من أحب قصائدي سيدتي

ولقد أفرحني أكثر أنك عشت اللحظة معي
فأنا بهذا احقق اصعب معادلة للشعر
شكرا لمرورك

وأنك كتبت هكذا مطولا في رد على قصيدة هذا يعني أني اصبت قليلا من الهدف

أشكرك كما تعرفين فأنت في بيتك

هو نزق من قلب

اصبت في التخمين تبقى سيدة واحدة بدون عنوان

كعادة النساء
تخلعين القماش
تنصبينه ستارة لعورتي
وتنزعينه فجأة
فاقف كفزاعة

لا يسعني سوى الشكر لك ولجمال حرفك دكتور حسام
أحيانا تأتي مفرداتك صادمةتجبرنا على التأمل ولمتابعة المشهد الخيالي

تقديري لك

طبعا يحق لها فاكتبي عنها