تويت
و هو يعبر الشارع صدمته سيارة الإسعاف .. كان ينزف ... إقتربت منه قليلا كان شبهي تماما .. حزنه ملامح غربته . حبه للغيب كان يحاول أن يموت .. . أشعلت سيجارة و مضيت الى غرفتي .. و حين دخلت لم أجدني هناك .. يقال أنني لم أعد ..............
-
لا أملك شئ و لا أنتظر شئ -
كل ميتا ..............
عم بوترعة......المشاركة الأصلية بواسطة شكري بوترعة مشاهدة المشاركة
عم بوترعة المحترم ...هل هذى أول قصصك القصيرة جدا ؟!
- العنوان أكثر بلاغة من النص ومضمونه ..وأختصر القص بكلمة !
بل الفكرة نفسها لا جديد فيها ..فهى مكررة ومعادة ..
ولكنها تحسب لك بأنك تحاول ..فلك أجر ...
ولكن وللأمانه المهنية :
الشيء الوحيد الجميل بقصك هو معنى ؛
لا مبالاة إنسان هذا العصر حتى لو فقد نفسه !!
..وأشكرك ..وطبعا لن ترد كعادتك ..ولا أنتظر منك ردا أيضا كعادتي ..
(ولكنني أمزح معك الآن بطريقتي ..لأُضحّكك ولأرى أبتسامتك على التعليقات)
ولو .. يعنى لا مؤاخذة لولو
لو ..أبتسمت نصف ابتسامة عند قراءة تعليقي هذا ...فرُد على تعليقي هذا ....هه.
وكل " ميتا " وأنت بخير وصحة ..
وبعيد الشر عنك ...........وأوعى تبتسم !!!!!......التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 18-10-2009, 19:24.بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..
-
رد: ميتافيزيقا
فعلا اصبت يا محمد سليم انا لا ارد دائما
خاصة حين ابتسم .......
لكن سارد عليك هاته المرة لانني ابتسم فعلا ........
محبتي يا صديقي
لا أملك شئ و لا أنتظر شئتعليق
-
رد: ميتافيزيقا
أستاذي و صديقي الجميل دائماً
شكري بوترعة
حتى و إن كانت مكررة ؛ فمسألة الإنفصام لم يجدها الكثير رغم كثرة الكتابات فيها , إلا أنك أجدت التعبير عنها بفلسفة ميتافيزيقية عالية ..
نعم كنت مبدعاً شكلاي و أحييك على روحك الطيبة حتى و لو قل ابتسامك , فيكفي ابتسام القلم و رقصته الإبداعية ..
ومضة قوية منك زميلي , ليتك هنا دائماً .. سيصير لق ق ج . مذاقأ مختلفاً .. بالتأكيد حبر الشاعر له نكهته الخاصة
محبتي شكري و طمني عنك ..
محمدصفحتي على فيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757تعليق
-
انها مأساة الإنسان في وجود أشبه بالعدم ..بل هو العدم نفسهالمشاركة الأصلية بواسطة شكري بوترعة مشاهدة المشاركة
شكر وتقدير استاذ شكريرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
شكرا اخي شكري على الومضة
قد اعدت على نفسي سؤالا يلح علي دائما
من اولى بالق ق ج القصاصون ام الشعراء
سعيف علياني مغادر صوتي..
لكني عائد اليه بعد حين !تعليق
-
ربما .. و لكننى رأيتك هنا .. فكيف لم تعد سيدى
هناك الظل ينبش فى معالم الأصل ، فهل وصل ما انقطع
أم نالت السيارة من الاثنين معا ؟
أرجو ألا يكون من اختفى القدر الذى نحبه فيك
و الروح الشاعرة !!
محبتىsigpicتعليق
تعليق