[align=justify]
سأجمع في هذا الرابط صورا تذكارية التقطت لي مع زملاء تعرفت على حضراتهم عبر الجمعية الدولية لمترجمي العربية وملتقى الأدباء والمبدعين العرب، ثم كتب لي أن ألتقي بهم إما في أثناء مؤتمرات علمية أو ندوات فكرية أو في أثناء الأسفار الكثيرة أو في زيارات خاصة تبادلناها بعد الصداقة التي نشأت وتوطدت مع حضراتهم.
ولعل الصداقة والأخوة أهم ما نحتفظ به من تواصلنا الرقمي، حتى مع زملاء وزميلات لم يكتب لنا أن نلتقي بحضراتهم حتى الآن. وفي الحقيقة: صارت معرفتي لأديب أو زميل في مكان ما واشتياقي إلى التعرف عليه يؤثران في قرار سفر آخذه أو في مؤتمر أحضره. فهأنذا قد سجلت للمشاركة في مؤتمر في فاس لرؤية أخ عزيز ثمة، كنت تعرفت عليه عبر الجمعية والملتقى .. وهأنذا أنتظر الإعلان عن مؤتمر سيعلن عنه في الإمارات العربية لأسجل فيه، لا لشيء إلا لرؤية أخوين حبيبين في أثنائه!
والعقبى لجمعة كبيرة في دار الأستاذ محمد الموجي ــ عميد الملتقى ــ في مصر .. أو في دار الدكتور أحمد الليثي ــ رئيس الجمعية ــ في المملكة المتحدة، وليس ذلك على الله بكثير، فنتصور معهما .. ومعكم جميعا!
وهلا وغلا.
[/align]
سأجمع في هذا الرابط صورا تذكارية التقطت لي مع زملاء تعرفت على حضراتهم عبر الجمعية الدولية لمترجمي العربية وملتقى الأدباء والمبدعين العرب، ثم كتب لي أن ألتقي بهم إما في أثناء مؤتمرات علمية أو ندوات فكرية أو في أثناء الأسفار الكثيرة أو في زيارات خاصة تبادلناها بعد الصداقة التي نشأت وتوطدت مع حضراتهم.
ولعل الصداقة والأخوة أهم ما نحتفظ به من تواصلنا الرقمي، حتى مع زملاء وزميلات لم يكتب لنا أن نلتقي بحضراتهم حتى الآن. وفي الحقيقة: صارت معرفتي لأديب أو زميل في مكان ما واشتياقي إلى التعرف عليه يؤثران في قرار سفر آخذه أو في مؤتمر أحضره. فهأنذا قد سجلت للمشاركة في مؤتمر في فاس لرؤية أخ عزيز ثمة، كنت تعرفت عليه عبر الجمعية والملتقى .. وهأنذا أنتظر الإعلان عن مؤتمر سيعلن عنه في الإمارات العربية لأسجل فيه، لا لشيء إلا لرؤية أخوين حبيبين في أثنائه!
والعقبى لجمعة كبيرة في دار الأستاذ محمد الموجي ــ عميد الملتقى ــ في مصر .. أو في دار الدكتور أحمد الليثي ــ رئيس الجمعية ــ في المملكة المتحدة، وليس ذلك على الله بكثير، فنتصور معهما .. ومعكم جميعا!
وهلا وغلا.
[/align]
تعليق