سادية

**عائده محمد نادر** · 19-10-2009, 20:22

الزميل القدير
حسن الشحرة
لو تدري كيف أخذني نصك هذا
تخيلت تلك الحشرة الصغيرة التي تحمل عشرة أضعاف وزنها وهي تحمله كي تتقي به شر الجوع شتاءا
ومضة رائعة
تركت لك النجوم بعدي
تحياتي ومودتي

**مصطفى تاج** · 19-10-2009, 20:54

الاخ حسن
قصة رائعة من مبدع يعرف كيف يتوغل الى عقول القراء و قلوبهم في الان نفسه
مودة لا تشيخ ابدا

**مُعاذ العُمري** · 19-10-2009, 21:31

حكاية محبوكة
سرد مشوق
والقفلة أكثر من إنسانية
وموضوع النص نادر

تحية خالصة

**م. زياد صيدم** · 19-10-2009, 21:34

المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة

لا أطيقهن..أطاردهن في كل مكان..أسحقهن دون رحمة..لا أحتمل عضاتهن الموجعة..
إلا واحدة..لم تطاوعني نفسي على قتلها..عندما شاهدتها راكضة نحو البيت.. حاملة فوق رأسها..
اليسير من الفتات!

========================
** الراقى الاديب حسن.........

مشهد فيه ترويع وقوى ..ولان يكتنفه الحنان والرحمة والرأفة لاسيما للنساء الشريفات . يستحقن الرافة من قلب سفاح.!!
رائع. مازال هناك خير .

تحايا عطرة.....................

**رشا عبادة** · 19-10-2009, 22:00

[align=center]أستاذنا صاحب الورد
بعد ان راقبت بعينيك خطواتها وهى تركض حاملة فتات الطعام لصغارها ربما
او لإحدى اللواتي أصابهن دهسك بكسر او عجز غير مميت
أحببت لحظة معانقة الحقيقة الصادمة
وكأنني ألمحك تعاتب نفسك " لماذا ؟؟"
لا تطيقهن حد القتل
وهم لا يطيقونك أيضا حد الهرب والإختباء والبكاء والعجز
والفارق انهم يمارسون حقوقهم التى نتعمد نحن سلبها ونهبها معتمدين على ضعفهن
ولا أخفيك سراً ان العنوان سرقني
السادية... متعة التلذذ بتعذيب الآخرين بإستغلال ضعفهم
العنوان وحدة يا أستاذي بقسوة الموت المفاجىء
وأحببت جدا تلك اللمحة القوية التي ربط فيها أستاذنا زياد صيدم
حالها بالنساء
أيمكن ان تكون تلك أنثى تسعى هنا وهناك لكسب قوت يومها، فتفقد بعض كرامتها وربما بعض شرفها فيتجسد تعاطفنا معها رغم مقتنا لجسدها وتصرفها!!
ربما لم لا بك الأحوال تبدو فكرة الربط ممتعة تفتح الف زواية لرؤية عمق السطور
اشتقت لمحات قصصك يا سيدي
كن بخير وفرح
[/align]

**يسري راغب** · 19-10-2009, 22:12

امي التي عجنت لي الدقيق فكان قوت يومي رايتها في صورة مجسده كل ذكرياتي فانتعشت بها النفس وحركت مشاعري النائمه
-------------
الاستاذ حسن
لوحة زاهيه في كلمات حانيه تبحث عن زمان ما اجمله فما اصدق مقصدك

**محمد صوانه** · 20-10-2009, 04:52

المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة

لا أطيقهن..أطاردهن في كل مكان..أسحقهن دون رحمة..لا أحتمل عضاتهن الموجعة..
إلا واحدة..لم تطاوعني نفسي على قتلها..عندما شاهدتها راكضة نحو البيت.. حاملة فوق رأسها..
اليسير من الفتات!

ومضة صادقة أخي حسن،
إنها سادية فعلاً..
لكن العزاء في وجود مساحة - ولو صغيرة - لرأفة وعطف في ثنايا قلبه..
نص جميل..
تقبل تقديري..

**سعيف علي** · 20-10-2009, 09:20

المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة

لا أطيقهن..أطاردهن في كل مكان..أسحقهن دون رحمة..لا أحتمل عضاتهن الموجعة..
إلا واحدة..لم تطاوعني نفسي على قتلها..عندما شاهدتها راكضة نحو البيت.. حاملة فوق رأسها..
اليسير من الفتات!

شكرا اخي حسن الشجرة على الومضة الجميلة
نص رائق و بديع
سعيف علي

**ربيع عقب الباب** · 20-10-2009, 10:52

سبقتنى عائدة .. لا يهم .. المهم أنها كانت فى المشهد الرائع التصوير
الله الله حسن .. كان التصوير احترافيا !!

محبتى

**مها راجح** · 20-10-2009, 11:54

المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة

لا أطيقهن..أطاردهن في كل مكان..أسحقهن دون رحمة..لا أحتمل عضاتهن الموجعة..
إلا واحدة..لم تطاوعني نفسي على قتلها..عندما شاهدتها راكضة نحو البيت.. حاملة فوق رأسها..
اليسير من الفتات!

نص يليق بحبرك الذكي استاذ حسن
تعدد التأويل والعبرة واحدة
تحية واعجاب

**محمد توفيق السهلي** · 20-10-2009, 19:52

الأخ حسن الشحرة .
لمحتُ هنا ساديّاً ولمحتُ في قلبه حناناً يكفي لملء الدنيا.
نص نادر أمثاله .
أبو توفيق يحيّيك .

**حسن الشحرة** · 22-10-2009, 13:45

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
حسن الشحرة
لو تدري كيف أخذني نصك هذا
تخيلت تلك الحشرة الصغيرة التي تحمل عشرة أضعاف وزنها وهي تحمله كي تتقي به شر الجوع شتاءا
ومضة رائعة
تركت لك النجوم بعدي
تحياتي ومودتي

تصرين على وصفنا بالزملاء
وأصر
على مناداتك بأستاذتي
نعم والله أنه منظر مؤثر
كيف قلوبهم؟!
تقديري الكبير

**حسن الشحرة** · 23-10-2009, 11:31

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى تاج مشاهدة المشاركة

الاخ حسن
قصة رائعة من مبدع يعرف كيف يتوغل الى عقول القراء و قلوبهم في الان نفسه
مودة لا تشيخ ابدا

رفع الله قدرك أخي الشهم الكريم
أرجو أن أكون عند حسن الظن دوما
مودتي
وتقديري

سادية

سادية

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث