تويت
محرقة الدُمى ..
في لحظة الغضب الأبوي أحرق الدمى بأطفاله صراخا وذهب الى النوم الطويل ... بالذكرى الثلاثين لمحرقتهم ناموا وتركوه يحترق عزلةً ..
بقلم د.مازن صافي " ابويزن "
20-10-2009
-
بقلم د.مازن صافي " ابويزن "
20-10-2009
مجموعتي الادبية على الفيسبوك
( نسمات الحروف النثرية )
http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf
أتشرف بمشاركتكم وصداقتكم -
الزميل القدير
د. مازن أبو يزن
حقية ومضة أجفلتني
قرأتها عدة مرات كي أستخلص منها العبرة
وخفت على نفسي كثيرا لأني أغضب أحيانا
تحياتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
==================================المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
** الراقى د. مازن..........
عندما بلغ عنده الكبر عتيا.. لم يجد احدا من حوله ؟ فما زالت تلك الذكرى تنغص عليهم حياتهم !!
ايكون مبررا لهم ؟
تحايا عطرة...................أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
مؤلمة إلى حد بعيد
تحمل قسوة إلى أبلغ ما يتصوره القلم
و غربة أبيدة تتنفس الموت !
محبتى د مازنsigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
نص غاضب بحرقنااستاذنا الدكتور مازن
تحيتي وتقديريرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الأخ الدكتور مازن .
نص محرق حارق ثاقب فيه من الحزن والألم مايملأ الدنيا .
وأرجو سيدي تصويب التالي : ( بالذكرى الثلاثون ) = ( الثلاثين ) ولاتؤاخذني .
أبو توفيق يحيّيك .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
أختي الفاضلة : عائدة ..
نعم نحن كآباء ووالدين يجب ان نعيد حساباتنا مع أطفالنا .. هل نتعامل معهم بما يؤسس احترامهم الصادق لنا حين نبلغ من العمر عتيا .. أم نتعامل معهم بصورة فظة تؤلمهم وتجرح طفولتهم وحياتهم ..
فما يسكن العقل الباطني في لاصغر من الصعب أن يخرج من الذاكرة عند الكِبر
شكرا لك والحمد لله على السلامة غاليتيمجموعتي الادبية على الفيسبوك
( نسمات الحروف النثرية )
http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf
أتشرف بمشاركتكم وصداقتكمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
صاعقة أخي فيمن يصيخ السمع ويستمع إلى العظة!
أوجعتنا بومضتك..
تقبل تقديري على هذا القلم الجميل..تعليق
-
اخي الدكتورمازنالمشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
كنت هنا سيف بن ذي يزن
كنت ذابحا
سعيف علياني مغادر صوتي..
لكني عائد اليه بعد حين !تعليق
-
هناك مواقف لاتُنسى خاصة في الصغر تظل محفورة في الذاكرة
لاتمحها السنين .
قرأتها وتألمت من القسوة التي اغتالت البراءة
أبدعت سيدي الفاضل في كليمات قليلة سردت لنا حياة جيلين
احتراماتي
تعليق
-
الاستاذ الاخ د. مازن
بل هو غضب الوحوش .. ولكن لا عجب فالنفوس البشرية كهوف مظلمة لا يعلم كنهها الى خالقها
انه كتلك القطط التي كثيرا ما نراها تأكل ابناءها ..
ومضة قصصية قد تحمل صورا غير التي تتركها الحروف في عقولنا
مودتيتعليق
تعليق