آخر أحزان الكلمات...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعيف علي
    عضو أساسي
    • 01-08-2009
    • 756

    آخر أحزان الكلمات...


    آخر أحْزان الكلمات
    قال أحِبُّ
    مارس شِعْرا
    أغاَر تَورية بمجَاز الأحْلاَم
    ألبسَها الشَّمس طرائق معدودة
    و طرائق أخرى

    سافر غِرًّا
    شدَّ الرِّحلة طائرَ ألوانٍ مَطرِّية

    فِِي ممْلكة العشق المرفُوعة
    فتحَ عِنوان كتابٍ
    نادم أحْرُفه السَّبعة
    ... نَام...
    كان يسْكَرِ بالمَعنى
    يُمارسُ طقْسا مجْنونا

    ألَّف أغْنية حبٍّ
    وأغنيةً أخرى تمرَّ بخفِيف الثَّوب
    تشِفُّ عن الفجْر الغَجَري

    أقسم انَّه رأى أنامِل ليْلى تُمْطِر مِن بَسمتها
    حين جنُونٍ
    وحِين يصْعد في المَطر الضَّحِك

    آخر أحزان الكلمَات
    خاط من ألفِ العِشق المَخفيَّة
    حكاياتٍ ألفاً
    مَضى قيسٌ للحُبّ وليْلَى
    وعاد في مولده فرح الكلمات
    التعديل الأخير تم بواسطة سعيف علي; الساعة 19-10-2009, 21:15.
    اني مغادر صوتي..
    لكني عائد اليه بعد حين !
  • مجد أبو شاويش
    عضو أساسي
    • 08-09-2009
    • 771

    #2
    تأرجحتُ
    مَا بينَ فرحٍ وحزنٍ
    رقصتُ
    عَلى أنغامِ عشقٍ مجنونٍ
    لا يُجيدهُ الكثير !!

    سيّدِي

    رائعٌ .. دوماً !

    دمتَ .,
    [align=center]
    مُدونتِي :
    [COLOR=black].{[/COLOR][URL="http://d7lm.maktoobblog.com"][COLOR=red] [B]ضِفافُ حُلمْ[/B][/COLOR][/URL][COLOR=red] [/COLOR][COLOR=black],![/COLOR]
    [/align]

    تعليق

    • قاسم بركات
      أديب وكاتب
      • 31-08-2009
      • 707

      #3
      ألَّف أغْنية حبٍّ
      وأغنيةً أخرى تمرَّ بخفِيف الثَّوب
      تشِفُّ عن الفجْر الغَجَري
      أقسم انَّه رأى أنامِل ليْلى تُمْطِر مِن بَسمتها
      حين جنُونٍ
      وحِين يصْعد في المَطر الضَّحِك

      ما اجمل هذه الكلمات تمطرنا باغنية المعاني .. ويعجبني قولك وحين يصعد في المطر الضحك حيث ان المطر ينزل في الوقت الذي يصعد فيه الضحك
      تحياتي سيد سعيف
      قاسم بركات

      تعليق

      • سعيف علي
        عضو أساسي
        • 01-08-2009
        • 756

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة مجد أبو شاويش مشاهدة المشاركة
        تأرجحتُ
        مَا بينَ فرحٍ وحزنٍ
        رقصتُ
        عَلى أنغامِ عشقٍ مجنونٍ
        لا يُجيدهُ الكثير !!

        سيّدِي

        رائعٌ .. دوماً !

        دمتَ .,
        اخي مجد ابو شاويش
        شكرا على اللباقة والكلمات الجميلة
        مودة
        سعيف علي
        التعديل الأخير تم بواسطة سعيف علي; الساعة 20-10-2009, 09:29.
        اني مغادر صوتي..
        لكني عائد اليه بعد حين !

        تعليق

        • الدكتور حسام الدين خلاصي
          أديب وكاتب
          • 07-09-2008
          • 4423

          #5
          كلما قرأت لك ازددت إعجابا بقدرتك على التطور
          في الصورة
          في التكثيف
          في الموسيقى
          ولكن الثابت الوحيد هو قدرة على لعب دور الراوي

          محبتي لك
          [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

          تعليق

          • سعيف علي
            عضو أساسي
            • 01-08-2009
            • 756

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة قاسم بركات مشاهدة المشاركة
            ألَّف أغْنية حبٍّ
            وأغنيةً أخرى تمرَّ بخفِيف الثَّوب
            تشِفُّ عن الفجْر الغَجَري
            أقسم انَّه رأى أنامِل ليْلى تُمْطِر مِن بَسمتها
            حين جنُونٍ
            وحِين يصْعد في المَطر الضَّحِك

            ما اجمل هذه الكلمات تمطرنا باغنية المعاني .. ويعجبني قولك وحين يصعد في المطر الضحك حيث ان المطر ينزل في الوقت الذي يصعد فيه الضحك
            تحياتي سيد سعيف
            اخي قاسم بركات
            شكرا لمرورك البهي
            صورة المطر الصاعدة لي فيها قصيدة طويلة اقدم لك منها مقطعا
            حتى اختار منها مقاطع انشرها قريبا في الملتقى و هي منشورة ورقيا

            المطر الصاعد من آنية الفخار

            يفتح غطاء سماء بنية

            و يمد القطر إلى فاكهة
            تتجمل
            في لون خصوبتها

            إلى باقات ثوم بري


            ليعلقها

            أفلاكا مصلوبة
            وسحابٌ؛مائدةُ إفطار

            تنبسط تحت يد تأكل في نهمٍ

            كان الريحٌ سمومًا

            يحرك أرجله الأربع؛

            اذ يخرج منقدر يغلي

            في آخر تنور الحطب
            ....

            كسلالات النور

            تختبئ النار

            وتقول كلاما؛ سوادُ القدر ؛.............
            ..................
            محبة
            سعيف علي
            اني مغادر صوتي..
            لكني عائد اليه بعد حين !

            تعليق

            • سعيف علي
              عضو أساسي
              • 01-08-2009
              • 756

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي مشاهدة المشاركة
              كلما قرأت لك ازددت إعجابا بقدرتك على التطور
              في الصورة
              في التكثيف
              في الموسيقى
              ولكن الثابت الوحيد هو قدرة على لعب دور الراوي

              محبتي لك
              اخي الدكتورحسام الدين خلاصي
              بكل حب اقرأ اناقة كلماتك الجميلة
              وانت شاعر حتى في العطاء للاخرين
              كل الاوسمة لك و الشكر
              شكرا دائما
              سعيف علي
              اني مغادر صوتي..
              لكني عائد اليه بعد حين !

              تعليق

              • نجلاء الرسول
                أديب وكاتب
                • 27-02-2009
                • 7272

                #8
                تصور الحب بطريقتك الجميلة جدا
                حوار يفنى في جسد النص
                ويعلق المعنى على غيمة حبلى بالجمال

                تقديري لحروفك صديق الحرف سعيف
                ولهذا التوهج الراقي
                نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                على الجهات التي عضها الملح
                لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                شكري بوترعة

                [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                بصوت المبدعة سليمى السرايري

                تعليق

                • سعيف علي
                  عضو أساسي
                  • 01-08-2009
                  • 756

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
                  تصور الحب بطريقتك الجميلة جدا
                  حوار يفنى في جسد النص
                  ويعلق المعنى على غيمة حبلى بالجمال

                  تقديري لحروفك صديق الحرف سعيف
                  ولهذا التوهج الراقي
                  نجلاء الرسول
                  شاعرة انت...تصعدين كل يوم للفجر و الضياء
                  شكرا
                  سعيف علي
                  اني مغادر صوتي..
                  لكني عائد اليه بعد حين !

                  تعليق

                  يعمل...
                  X