[frame="15 95"]
ُيهدهدُ ُمترددا ً
في حيّز ٍ
يحتمل ُ
سعّة التحرّك ِ المحدود .
خندقُ الكانتونات ِ
ينتصرُ
لاصطفاف ِ المستطيلات ِ
في حلم ٍ دائريّ ٍ
ينجبُ
" ولادة ً ُمتعثرة ً "
بريقٌ عاجيّ ٌ
ُيسقط ُ الخطوات الثقيلة ِ
في الشبك .
رائحة ُ الاطمئنان
تنشرحُ
في صدور الخانات ِ الفارغة ِ
ُفزنا " بالصمود ِ "
في لعبة ِ الاحتمالات ِ .
سأقتلعُ النظرات المُضلّلة ِ
ُيجاهرُ الجمرُ
وخارطة ُ الطريق ِ
تفضحُ استجمارَ نواياه .
َيصغرُ البؤبؤُ
حرصا ً
منْ شرارة ٍ طائشة ٍ
ماهيّة ُ الانقباض ِ
تتراءى في العيون ِ
مشدودة ٌ أعصابها
ُمنغلقة ٌ على خيار ِ الانفتاح ِ
بقتل ِ الملك .!
" التضحية ُ بالكماليّات ِ
تضمنُ خبزَ اللحظة ِ "
فالصمتُ يفتكُ كالجوع ِ
في لعبة ِ الشطرنج ،
خطوة ٌ َتبعدها
عن ِ الأفق ِ المُشتعل ِ
" لا بدّ َ أنْ يتحرك َ الفارسُ
نحوَ أسره ِ ! "
أقلّها سيستمرّ ُ الدفىء ُ
في الجمود ِ المُتصلّب ِ
ولنْ تفضحنا الشمسُ ،
منطقُ الاعتدال ِ في زخم ِ الزوال ..!
[/frame]
ُيهدهدُ ُمترددا ً
في حيّز ٍ
يحتمل ُ
سعّة التحرّك ِ المحدود .
خندقُ الكانتونات ِ
ينتصرُ
لاصطفاف ِ المستطيلات ِ
في حلم ٍ دائريّ ٍ
ينجبُ
" ولادة ً ُمتعثرة ً "
بريقٌ عاجيّ ٌ
ُيسقط ُ الخطوات الثقيلة ِ
في الشبك .
رائحة ُ الاطمئنان
تنشرحُ
في صدور الخانات ِ الفارغة ِ
ُفزنا " بالصمود ِ "
في لعبة ِ الاحتمالات ِ .
سأقتلعُ النظرات المُضلّلة ِ
ُيجاهرُ الجمرُ
وخارطة ُ الطريق ِ
تفضحُ استجمارَ نواياه .
َيصغرُ البؤبؤُ
حرصا ً
منْ شرارة ٍ طائشة ٍ
ماهيّة ُ الانقباض ِ
تتراءى في العيون ِ
مشدودة ٌ أعصابها
ُمنغلقة ٌ على خيار ِ الانفتاح ِ
بقتل ِ الملك .!
" التضحية ُ بالكماليّات ِ
تضمنُ خبزَ اللحظة ِ "
فالصمتُ يفتكُ كالجوع ِ
في لعبة ِ الشطرنج ،
خطوة ٌ َتبعدها
عن ِ الأفق ِ المُشتعل ِ
" لا بدّ َ أنْ يتحرك َ الفارسُ
نحوَ أسره ِ ! "
أقلّها سيستمرّ ُ الدفىء ُ
في الجمود ِ المُتصلّب ِ
ولنْ تفضحنا الشمسُ ،
منطقُ الاعتدال ِ في زخم ِ الزوال ..!
[/frame]
تعليق