أموتُ حبا ًَ
وشوقي كطفل ٍ يشربُ الحبرَ جَهلا ً
وريحُ النبي
في كلُ ركن ٍ من حضارتكِ العامرة
فلا تشتميني
ولا ترسليني منفيا ً إلى صدر ِ أخرى
على أول ِ رحلةٍ
أفي ليل ٍِ كلهُ ليل ٌ... ؟
تطرديني ... !!!
وأنا الذي صنعتُ من شمسكِ قزحاً
وفي القمر أطفأتُ ضياءْ
وعلى غلافكِ وقعتْ
امرأة
وعرجتْ بكِ إلى السماءْ
فلا تشتميني
ولا ترسليني منفيا ً إلى صدر ِ أخرى
على أول ِ رحلةٍ
أفي ليل ٍِ كلهُ ليل ٌ... ؟
تطرديني ... !!!
وأنا الذي صنعتُ من شمسكِ قزحاً
وفي القمر أطفأتُ ضياءْ
وعلى غلافكِ وقعتْ
امرأة
وعرجتْ بكِ إلى السماءْ
الأن أعلنها لكِ
بعد الرحيل
أنا من قصصتُ شَعركِ
على الجميع
لاني أحبه قصير
وفيه فصاحةُ اللذة
وإبداعٌ يهمُ أن يطير
وريحُ لوتس
وأريجٌ منَ العبيرْ
وريحُ لوتس
وأريجٌ منَ العبيرْ
أنا الذي رَوَيتُ شِعركِ على الحاضرين
وثرثروا
بأشياء لا يفقهها العشاق
كما نَعَقَ العربُ بعد اغتصابِ فلسطين
وثرثروا
بأشياء لا يفقهها العشاق
كما نَعَقَ العربُ بعد اغتصابِ فلسطين
أنا من اغتصبَ الفصول الأخيرة
من روايتكِ خصال شعر بلا مهر ... ؟
(( أحببتها قصة ً قصيرة ))
وبعد الفساد
سأرحلُ عنكِ
لأعشقَ أخرى من بغداد
ولتموتي هجراً
ولتحترقي وجدًا
ولتضعي جسدكِ بقربي
وتستمتعي بفلم إباحي ٍ قصير
ولكن لي رجاء
لاتوقعي على كتفي
ولاتختمي في آخر صدر
(( دارُ ضحايا لنشر ))
لاني سأعودُ لهجر ِوسادةٍ أخرى
البارحةَ بعد الظُهر
تعليق