أذكر تلك الليلة ،
حين حط طائره ،
ذلك الاسم الذى كنت على يقين ،
أنه جنس ثالث .. لأنها كانت نفس الليلة
التى طالبتها بتبرير لتلك البرودة
فى لقائنا الأخير .. ومن ليلتها ما عاد إلا الثلج يحيط بى !!
حين حط طائره ،
ذلك الاسم الذى كنت على يقين ،
أنه جنس ثالث .. لأنها كانت نفس الليلة
التى طالبتها بتبرير لتلك البرودة
فى لقائنا الأخير .. ومن ليلتها ما عاد إلا الثلج يحيط بى !!
تعليق