تويت
... نظرت المعنيه بعينها .. ومن ثم .. فكرت .. قررت دخول الجولة الحاسمه التي سوف تحدد لها المصير .. خططت كيف تتمكن من قيادة العالم دون استخدام الأساليب , وبسهولة الألاعيب والتقارير استخدمت قنبله ذرية سريعة التفجير الكامنه في الطيور والخنازير ..... حكت أنفها حتى احمرَّ , إجتمع العالم حولها يهابونها ويسلمون لها من رعبهم أوردتهم وادبارهم حتى تضع بمصلها علامة تمكينها .
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
مشكلتنا أننا نعي أننا أسرى هذه الألاعيب..يحمينا اليأس ويقودنا بشراعه
تحية وتقدير استاذنا الكريم مصطفىرحمك الله يا أمي الغالية -
أستاذتنا الكريمة شرفني مرورك السريع ولكن هل ظهر اليأس من نبرات قلمي ؟المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
ولو كان شئ في الموضوع يخص الانقياد فالتحذير من أن نقاد ونسلم أوردتنا والعضل كي تلتهمنا إبرة مصلهاتعليق
-
قصتك هذه جمرة متقدة في كل ركن من وطننا العربي
لله الأمر من قبل ومن بعد
شكرا لكتعليق
-
شكرا لك على المرور ... ولكن تأملنا شكل الجمرة ولونها ومدى إحراقها أم أن الخطورة ليست في الجمرة بل في الماء المستورد " المصل " الذي سيطفئ نارها ؟المشاركة الأصلية بواسطة سمر إبراهيم مشاهدة المشاركةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركةأهلا بمصطفى النووي !!!
صراحة قرأت قصتك هذه و توقفت عندها قليلا، ثم عدت أقرأ و حاولت تجاوز النص إلى ما وراءَه و قد جاءت فيه كلمات لم أستوعبها، أو لم أرضها، و قلت في نفسي لعل أخي مصطفى تسرّع في كتابة قصته و تسرّع أكثر في نشرها و ليته يعود ليصحح الهفوات، أقول : و حاولت تجاوز النص إلى ما وراءَه فوجدته يتحدث عن دولة عمهم سام السام و هنا إنتهى الكلام، كلامي.
تحيتي و مودتي و تقديري كما تعلم حبيبي !!!
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
سيدي الفاضل ..لم يظهر اليأس من قلمكالمشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
ولكن هذا ماأحسست به من وراء المغزى
معاناتنا في هذا الموضوع (انفلونزا الخنازير والمصل الذي وصلنا مشكوك بأمره)يشمل أننا ندري ونغض الطرف وهذا اليأس بعينه
شكرا لك أديبنا الفاضل مصطفىرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
مرحبا بك أستاذي المُعلم .. إن كان حجم التجاوزات مخل بما نخافه ونخشاه فقلمي قزم صغير بجوار رأس قلمك .. وإن كانت التجاوزات العقلية فمثلي وشطحاته كمن حاول فرد شراعه في صحراء ... أما إن كانت منطقيه فالمنطق هنا سيد القصة ودليلها لعلك أحدثت حدثا رائعا في بناء تكوين فكرتك ولعلك تعرف العائد من رأس مال المحصول بعد بيعه ... دمت مترجماالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةتعليق
-
هنا اتضحت لي فكرتك يا أستاذه ..... وما علينا إلا أن نشير وبعدها نتحركالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةتعليق
-
أستاذنا الكبير ,هي زوبعة أنفلوزا الخنازير والمصل الذي أثار الجدل ..نص جميل وعميق ,شكرا لك أستاذنا الكبير .التعديل الأخير تم بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر; الساعة 23-10-2009, 13:22.[align=center]
بين النخلة والنخلة مسافة لايقيسها إلا أنا .
أبعدوني قسراً من على أديمك ,ولم ينزعوا قلبي من بين حناياك .
[/align]تعليق
-
مرحبا بك أخي وصديقي سالم ,, والله إنه الهوس بعينه ونرجوا من الله أن تكون الإفاقه منه قريباالمشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر مشاهدة المشاركةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركةأخي الحبيب مصطفى : تحية مسائية تليق بلطفك، السلام عليكم.
لوّنتُ بالبني في نص قصتك كلمتين، 1- "بعينها" : تقول نظرت المعنية بعينها، فبماذا تريدها أن تنظر ؟ أبأنفها أم أذنيها ؟ كان يمكنك أن تقول : "نظرت" فقط. و 2- "إحْمَرَّتْ" و أنت تتحدث عن أنفها و الصواب "حتى إحْمَرَّ" بدون تاء، هذا ما لاحظته من هفوات أما إن كان لك قصد غير ما فهمتُه فمعذرة على التدخل، و دمت مبدعا دائما.
تحيتي و مودتي و تقديري كما تعلم.التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 23-10-2009, 17:33.sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
أما عن المعنيه بعينها فهناك علم وحق وعين فأما العين فهو الشئ ذاته فكان المقصد بالمعنيه هي العين التي تطرقت لذهنك فعلا .. ولا أقصد يا سيدي بعين رأسها .المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
أما عن إحمرت فهي على وزن صرفي ريفي " إفعلت "
دمت معلماتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركةأهلا بك يامصطفى و زادك الله علما و حلما.
لقد عدتُّ إلى تعليقي و صححتُ التصحيح، لكن، أخبرني، بربك، ما الذي احمر، أو التي احمرت (على وزن افعلت كما قلت) الأنف أم ماذا ؟ لم أفهم.sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
نعم أستاذي فهمت قصدك مؤخرا واعذر مني ركاكة لفظي فلقد عاملت المذكر على أنه مؤنث ........ دمت أستاذا مرشدا وللخطا مصوباالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق