تويت
يستلقي على ظهره..يتذكر يوما مضنيا قضاه منتقلا من شارع لآخر ..
يحدق طويلا في السقف ..يبتسم ويتمتم :
(ليتني بقرة سويسرية)!!
يحدق طويلا في السقف ..يبتسم ويتمتم :
(ليتني بقرة سويسرية)!!
-
يسكن في مكان لاتقبله الحيوانات وهو الذي يكد ويتعب ولايجد مايجعله يعيش في مستوى يوفر للبقر السويسري ..هنا المفارقة في المكان وليس الجنس اليس كذلك أخي العزيز ؟نص جميل عشت مبدعا .[align=center]
بين النخلة والنخلة مسافة لايقيسها إلا أنا .
أبعدوني قسراً من على أديمك ,ولم ينزعوا قلبي من بين حناياك .
[/align] -
يسرني حضورك المضمخ بالعطرالمشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر مشاهدة المشاركة
ودي العميق
واحتراماتيتعليق
-
الأخ حسن الشحرة .
لعلَّ في الأمر حيادية كان يطلبها كي يتخلّص من حيرته ، فإن كان الأمر كذلك ، فليس فينا محايد واحد .
نص جميل .
وفقك الله ورعاك .
أبو توفيق يحيّيك .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
تذكرت هنا المقولة (البقاء للأقوى)المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
نص لطيف يحمل رمزا حارقا
تحيتيرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
أخي حسن لله درك بهذا النص من اين تأتي بكل هذه الأفكار يا رجل لا حرمنا الله نزيف يراعك الرائعتعليق
-
ليته .. بقرة سويسرية .. هكذا إذًا
و هل يكون ؟
مشكلة .. و كلنا يتمنى لو كان شيئا غير .. مجرد شىء يدب على الأرض
لطول عمر الظلم و الظلام .. و العدل السائر على رقبته !!
محبتىsigpicتعليق
-
أهلا وسهلا بأستاذي الجميلالمشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
أشتد أزرا بدعمك الأخوي النبيل
لا عدمتك
كل الحبتعليق
-
تعليق
-
أستاذ حسن
لا أكتمك ، حينما أقرأ لك نصا أحس غربتي في عالم القصة ، أحس أنني أحتاج زمنا لأملك مفاتيحها التي تملك .
كثيرا ما أدخل عالم قصصك وأخرج بصمت .
أحسك لونا متفردا ، ونهجا خاصا ، وقلما لا يملك مداده قلم .
وصدقا والله أقول ولا أجامل
والله يا سيدي لقد تمنيت يوما أن أكون مثل ما تمنت شخصية قصتك ، علني أجد ما تجد البقرة ، في عالم لا يحظى فيه أمثالنا بما تحظى به الأبقار عند غيرنا ، وعلني أقدم لعجولي شيئا وعلني أستطيع إرضاء نهم هذه الدنيا من حولي !!!!!!
دم قاصا رائعا
حفظك المولى وحفظ قلمك بخير
النوارتعليق
-
وهل هناك بقر سويسري
اعرفه هولندي
ام ان الهولندي عنصري كاهله
هه
نص رائع
تحياتي[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
تعليق