لسافلٍ أوطى من الدرك الأسفل
هوت..
لو لها جناحا بعوضةِ
لأفلتت!
لطماتُ تترى
تسحقـُها،،
تـُعجِزُها
خلف شِعابِ مستعمرةٍ
زائفةُ الجدران
جائرةُ الربَّان
باكيةُ المَرجان
تختزنُها
دودةً عدِمَت جسداً مسجى!
برداً يرتعُ بفضاءٍ كئيب..
قهراً وعت.. فانطوت
عن خيلائها انتهت..
فى ركنها القاصى الوحيد ..
انزوت!
هوت..
لو لها جناحا بعوضةِ
لأفلتت!
لطماتُ تترى
تسحقـُها،،
تـُعجِزُها
خلف شِعابِ مستعمرةٍ
زائفةُ الجدران
جائرةُ الربَّان
باكيةُ المَرجان
تختزنُها
دودةً عدِمَت جسداً مسجى!
برداً يرتعُ بفضاءٍ كئيب..
قهراً وعت.. فانطوت
عن خيلائها انتهت..
فى ركنها القاصى الوحيد ..
انزوت!
أميمة
تعليق