تويت
يد واحدة تصفــّق
حين تلفّتت يدي فلم تجد أختها في حفل القتل الصاخب وكان لا بدّ من تصفيق..،
صفــّقت لوحدها.
.
حين تلفّتت يدي فلم تجد أختها في حفل القتل الصاخب وكان لا بدّ من تصفيق..،
صفــّقت لوحدها.
.
-
-
روعة في الاختزال وإعطاء الصورة
لكنني أحسها إلى القصة القصيرة جدا أميل
لك تحياتي وتقديري لقلمك الجميل الخطو في نفس قارئه
النوار -
هي جميلة جدا
واصنفها قصة قصيرة جدا
بامتياز
أحسنت[gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]تعليق
-
أحسنت إختيار كل حرف وحتى اللون .!المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
شاعر ذكي ومتمكن سوف يهدينا الأجمل بالتأكيد ،
إختزلت ما تريد في ( التصفيق ) برأيي
وكانت اليد مكملة للمعنى ( ربما )
رائع وعميق ورشيق يا مكي
شكراً لكَ ،نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــىالحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَعغادة وعن ستين غادة وغادةــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيدفيها العقل زينه وفيها ركادهــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيدمثل السَنا والهنا والسعادةــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيدتعليق
-
تكاد روعة تعقيبك تطغى على روعة النصالمشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
معك في أنها قصة قصيرة جدًا (خطرت) على البال!
لك امتناني أخت نجية نجاك الله وحفظك من كل سوء
وبارك فيك.
.
تعليق
-
شكرًا لمرورك وثنائك واهتمامكالمشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي مشاهدة المشاركة
تحياتي
.تعليق
-
الشاعر الجميل الفاضل أستاذ مكي
لحضورك نكهة خاصة وأناقة الحرف تعكس أناقة
الإحساس .. صفقت أنت بيد واحدة فصفقت لك روحي
هذا الإختزال الرائع الموحي جدا وإسقاطاته الواقعية جدا جدا ،،
لك دائما قبائل من الياسمين لبهاء روحك
إحترامي
ماجيتعليق
-
ومضة قوية أستاذ مكي
أشعر وكأن حروفك تنطق بوجع عراقك ..
بالفعل هنالك أقوال لا تنطبق في كل الحالات على الواقع .
فاليد الواحدة لا بد أن تصفق : حين تسلب يدها الثانية سلبا .
وفي الحالة الأخرى :حين تهجرها وتخونها يدها الأخرى ..
أولا تصبح أكثر قوة ,لتبرهن لمن سلبها اختها, بأنها ما زالت على قيد التصفيق .
وثانيا لتثبت لليد التي خانت .... بأنها ما زالت على قيد الحياة.....
أنت مختلف لن أزيد..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
تعليق
-
يطربني نبضك ياغادةالمشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
وحضورك للحرف سعادة
*
أشكر لك هذا التألق يا غادتنا وهذه القراءة ما بين السطور.
وأشكر لك حسن الثناء ودفء التواصل وكريم المتابعة ...
دمت وسلمت
.
تعليق
-
الكاتبة المبدعة ماجيالمشاركة الأصلية بواسطة ماجى نور الدين مشاهدة المشاركة
لا أراني قادرًا على مجاراة رفيع أدبك وجميل شعورك
وأسعدني كثيرًا حسن تفاعلك مع نصي الصغير المتواضع
كما طربت لتصفيق من روحك العذبة وكأني سمعته بقلبي
دمت وسلمت غالية
.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رحاب فارس بريك مشاهدة المشاركة
وأنت قارئة رائعة
ولن أزيد
بورك وعيك الكبير
.
تعليق
-
أشكر الأستاذ طارق لنقل الموضوع إلى القصة
كنت سأطلب ذلك
فائق امتناني
.تعليق
-
أتصور المشهد لم أزل
وأحاول أن أفعله
و لكن هيهات إلا مع أخرى
ربما ليست بالضرورة يد ..........................!!
محبتىsigpicتعليق
-
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
قد تكون هناك طرائق كثيرة للتصفيق
خاصة في موضع كهذا يلد تلقائيا ابتكارا جديدا
أقول في نفسي دائما أن الألم هو مصنع الإبداع
أما أنت فأنت
[/align][/cell][/table1][/align]*
* *
* * *
" أنا من لا تمل الأمل "
* * *
* *
*تعليق
-
الزميل الرئع
مكي النزال
لم أستطع أن أغض الطرف عن يدك .. الأخرى
لعلها كانت تعاني من خطب ما
ربما كان عليك أن تحاول حثها!!
فمانفعله بيد واحدة..
ليس مثل مانفعله بيدين..
تحياتي لك ولروحك التي تتعذبالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
تعليق