كُنْ في غدي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • هشام مصطفى
    شاعر وناقد
    • 13-02-2008
    • 326

    كُنْ في غدي

    كُنْ في غدي


    كُنْ في غدي


    فغدي بِغَيْرِكَ لا يكونْ


    أنْتَ الّذي ...


    رَسَمَتْ مَلامِحَهُ


    معاني الحُبِّ في قَلْبي


    فأيْنَعَ زَهْرُهُ


    شوقا إلى الْقَلْبِ الْحَنونْ


    ها أنْتَ تسري في وريدِ الحَرْفِ


    حيْنَ يُسافِرُ الْفِكْرُ الْمُبَعْثَرُ أوْ


    تُعانِقُهُ الظُّنونْ


    لِتُلَمْلِمَ الإنْسانَ فيَّ


    وتَسْتَعيدَ شِتاتَهُ


    مِنْ غِيِّ ساعاتِ الشِّجونْ


    فاسْكُنْ بُصَيْلاتِ الْقّصيدةِ


    وامْنَحِ السَّطْرَ الْجُنونْ


    ===


    كُنْ في غَدي


    فالْأمْسُ ضاعَ ولَمْ يَعُدْ


    إلا خواءْ


    ولَرُبُّما يأتي الشِّتاءْ


    حيْثُ الْفراغُ يُراوِدُ الزَّمَنَ الرَّديء


    لِكيْ يَشي


    بِأصابِعِ الْحِرْمانِ تَعْبَثُ بالقَصيدِةِ كيْ


    تُساقطَ مِنْ جِناها ما


    يُسامِرُهُ الْبُكاءْ


    فاحْضُنْ حروفي كيْ


    تُعيدَ إلى خَرَائطِ وَجْهِنا


    كلَّ الَّذي ...


    قَدْ أتْقَنَتْ في مَحْوِهِ


    كَفُّ الْمَساءْ


    تِلْكَ الظِّلالُ على جُفوني قَدْ حَكَتْ


    شوقي إلى


    مَرْسى شواطِئِكَ الّتي


    حَضَنَتْ نَوارِسَ حُبِّنا


    ورَسَتْ علْيَها أَحْروفي


    وَلْهى إلى


    مَعْنى تلعثم مَرَّةً


    بِشفاهِنا


    حينَ ارْتَمتْ كَفِّي بِكّفِّكَ تَشْتهي


    دِفْءَ الِّلقاءْ


    ===


    كُنْ في غَدي


    فالْيَوْمُ يَرْقُبُ أَمْسَهُ


    خَوْفا


    وَيِنْظُرُ للْغَدِ الْآتي


    بعَيْنِ مِلْؤها


    حُبُّ الْحياةْ


    مُدَّ الْيّديْنِ وَعانِقِ الْجُرْحَ الْمُمَدَّدَ


    في دمي


    وَدَعِ الضِّياء يُهَدْهِدَ الْحُلْمَ الْمُغَيَّبَ


    في ظَلامِ النَّفْسِ حتَّى تَرْتَوي


    عَيْناهُ مِنْ مَجْرى سناهْ


    لا تَجْعَلِ الْخَوْفَ الَّلعينَ


    يُطَوِّقُ الْحَرْفَ الْجَميلَ


    على الشِّفاهْ


    فلَقَدْ تَوضَّأتِ الْقَصيدِةُ


    رَغْبَةً ...


    مِنْ طُهْرِ عَيْنَيْكَ الَّتي


    دفعتْ حروفي للصلاةْ


    شعر / هشام مصطفى
  • مجدي يوسف
    أديب وكاتب
    • 23-10-2009
    • 356

    #2
    صديقي الجديد

    المشاركة الأصلية بواسطة هشام مصطفى مشاهدة المشاركة
    كُنْ في غدي




    كُنْ في غدي


    فغدي بِغَيْرِكَ لا يكونْ


    أنْتَ الّذي ...


    رَسَمَتْ مَلامِحَهُ


    معاني الحُبِّ في قَلْبي


    فأيْنَعَ زَهْرُهُ


    شوقا إلى الْقَلْبِ الْحَنونْ


    ها أنْتَ تسري في وريدِ الحَرْفِ


    حيْنَ يُسافِرُ الْفِكْرُ الْمُبَعْثَرُ أوْ


    تُعانِقُهُ الظُّنونْ


    لِتُلَمْلِمَ الإنْسانَ فيَّ


    وتَسْتَعيدَ شِتاتَهُ


    مِنْ غِيِّ ساعاتِ الشِّجونْ


    فاسْكُنْ بُصَيْلاتِ الْقّصيدةِ


    وامْنَحِ السَّطْرَ الْجُنونْ


    ===


    كُنْ في غَدي


    فالْأمْسُ ضاعَ ولَمْ يَعُدْ


    إلا خواءْ


    ولَرُبُّما يأتي الشِّتاءْ


    حيْثُ الْفراغُ يُراوِدُ الزَّمَنَ الرَّديء


    لِكيْ يَشي


    بِأصابِعِ الْحِرْمانِ تَعْبَثُ بالقَصيدِةِ كيْ


    تُساقطَ مِنْ جِناها ما


    يُسامِرُهُ الْبُكاءْ


    فاحْضُنْ حروفي كيْ


    تُعيدَ إلى خَرَائطِ وَجْهِنا


    كلَّ الَّذي ...


    قَدْ أتْقَنَتْ في مَحْوِهِ


    كَفُّ الْمَساءْ


    تِلْكَ الظِّلالُ على جُفوني قَدْ حَكَتْ


    شوقي إلى


    مَرْسى شواطِئِكَ الّتي


    حَضَنَتْ نَوارِسَ حُبِّنا


    ورَسَتْ علْيَها أَحْروفي


    وَلْهى إلى


    مَعْنى تلعثم مَرَّةً


    بِشفاهِنا


    حينَ ارْتَمتْ كَفِّي بِكّفِّكَ تَشْتهي


    دِفْءَ الِّلقاءْ


    ===


    كُنْ في غَدي


    فالْيَوْمُ يَرْقُبُ أَمْسَهُ


    خَوْفا


    وَيِنْظُرُ للْغَدِ الْآتي


    بعَيْنِ مِلْؤها


    حُبُّ الْحياةْ


    مُدَّ الْيّديْنِ وَعانِقِ الْجُرْحَ الْمُمَدَّدَ


    في دمي


    وَدَعِ الضِّياء يُهَدْهِدَ الْحُلْمَ الْمُغَيَّبَ


    في ظَلامِ النَّفْسِ حتَّى تَرْتَوي


    عَيْناهُ مِنْ مَجْرى سناهْ


    لا تَجْعَلِ الْخَوْفَ الَّلعينَ


    يُطَوِّقُ الْحَرْفَ الْجَميلَ


    على الشِّفاهْ


    فلَقَدْ تَوضَّأتِ الْقَصيدِةُ


    رَغْبَةً ...


    مِنْ طُهْرِ عَيْنَيْكَ الَّتي


    دفعتْ حروفي للصلاةْ



    شعر / هشام مصطفى
    الصّـبا هل تذكرين،والظـــلالْ مربع الأزهار أعراس الدّوالْ

    وصباحاً صادح الأصداء موفورَ الجنى أورثه الحسنُ الجَلالْ

    كم تلاقينــا به ،والشــــوق فيَ فاضحي،والعينُ تُخفي ما يُقالْ

    موطن الذكرى تناستـْه الليالْ شقـّتِ الألوان، واجتـُـثّ الهلالْ

    ياجحيماً،عاد يطغى في دمائي هدّني الحرمانُ،أعماني المنالْ



    مأ أكرم الأماني بقلب الشعراء الحالمين، الحائرين؛إن لم تتهاوَ

    على صخور المستحيل.

    عشتَ شاعراً ...رعيتُ قمرك الليلة .

    مجدي يوسف

    دير البلح -قطاع غزة - فلسطين

    تعليق

    • ريمه الخاني
      مستشار أدبي
      • 16-05-2007
      • 4807

      #3
      جميلة قصيدتك شاعرنا الكبير الم تشتاق للفرسان؟
      اتمنى الا انقل القصيدة فقلمك يسعدنا
      وفقك الله ورعاك

      تعليق

      • يوسف أبوسالم
        أديب وكاتب
        • 08-06-2009
        • 2490

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة هشام مصطفى مشاهدة المشاركة
        كُنْ في غدي



        كُنْ في غدي


        فغدي بِغَيْرِكَ لا يكونْ


        أنْتَ الّذي ...


        رَسَمَتْ مَلامِحَهُ


        معاني الحُبِّ في قَلْبي


        فأيْنَعَ زَهْرُهُ


        شوقا إلى الْقَلْبِ الْحَنونْ


        ها أنْتَ تسري في وريدِ الحَرْفِ


        حيْنَ يُسافِرُ الْفِكْرُ الْمُبَعْثَرُ أوْ


        تُعانِقُهُ الظُّنونْ


        لِتُلَمْلِمَ الإنْسانَ فيَّ


        وتَسْتَعيدَ شِتاتَهُ


        مِنْ غِيِّ ساعاتِ الشِّجونْ


        فاسْكُنْ بُصَيْلاتِ الْقّصيدةِ


        وامْنَحِ السَّطْرَ الْجُنونْ


        ===


        كُنْ في غَدي


        فالْأمْسُ ضاعَ ولَمْ يَعُدْ


        إلا خواءْ


        ولَرُبُّما يأتي الشِّتاءْ


        حيْثُ الْفراغُ يُراوِدُ الزَّمَنَ الرَّديء


        لِكيْ يَشي


        بِأصابِعِ الْحِرْمانِ تَعْبَثُ بالقَصيدِةِ كيْ


        تُساقطَ مِنْ جِناها ما


        يُسامِرُهُ الْبُكاءْ


        فاحْضُنْ حروفي كيْ


        تُعيدَ إلى خَرَائطِ وَجْهِنا


        كلَّ الَّذي ...


        قَدْ أتْقَنَتْ في مَحْوِهِ


        كَفُّ الْمَساءْ


        تِلْكَ الظِّلالُ على جُفوني قَدْ حَكَتْ


        شوقي إلى


        مَرْسى شواطِئِكَ الّتي


        حَضَنَتْ نَوارِسَ حُبِّنا


        ورَسَتْ علْيَها أَحْروفي


        وَلْهى إلى


        مَعْنى تلعثم مَرَّةً


        بِشفاهِنا


        حينَ ارْتَمتْ كَفِّي بِكّفِّكَ تَشْتهي


        دِفْءَ الِّلقاءْ


        ===


        كُنْ في غَدي


        فالْيَوْمُ يَرْقُبُ أَمْسَهُ


        خَوْفا


        وَيِنْظُرُ للْغَدِ الْآتي


        بعَيْنِ مِلْؤها


        حُبُّ الْحياةْ


        مُدَّ الْيّديْنِ وَعانِقِ الْجُرْحَ الْمُمَدَّدَ


        في دمي


        وَدَعِ الضِّياء يُهَدْهِدَ الْحُلْمَ الْمُغَيَّبَ


        في ظَلامِ النَّفْسِ حتَّى تَرْتَوي


        عَيْناهُ مِنْ مَجْرى سناهْ


        لا تَجْعَلِ الْخَوْفَ الَّلعينَ


        يُطَوِّقُ الْحَرْفَ الْجَميلَ


        على الشِّفاهْ


        فلَقَدْ تَوضَّأتِ الْقَصيدِةُ


        رَغْبَةً ...


        مِنْ طُهْرِ عَيْنَيْكَ الَّتي


        دفعتْ حروفي للصلاةْ



        شعر / هشام مصطفى

        الله الله الله
        أيها المبدع الكبير

        لم أنته من دهشتي وأنا أتأمل عمق
        وجمالية عنوان القصيدة
        حتى رأيتني أزداد دهشة من صورها المبتكرة الجديدة حقا
        فمن وريد الحرف
        إلى غي ساعات الشجون
        إلى بصيلات القصيدة
        إلى ...إلى ...إلى
        حتى نصل إلى النهاية المبدعة الجميلة
        التي مهد لصلاة حروفها
        بالوضوء في طهر العينين
        هذا شعر محلق
        وهذه صور لا يمكن أن يقترفها إلا الشعراء الكبار
        قصيدة من العيار الثقيل
        أدهشتنا تماما

        فبورك القلم وبورك الشاعر

        تعليق

        • سيدة الشولى
          شاعرة وأديبة
          • 16-08-2007
          • 514

          #5
          لا تَجْعَلِ الْخَوْفَ الَّلعينَ


          يُطَوِّقُ الْحَرْفَ الْجَميلَ


          على الشِّفاهْ


          فلَقَدْ تَوضَّأتِ الْقَصيدِةُ


          رَغْبَةً ...


          مِنْ طُهْرِ عَيْنَيْكَ الَّتي


          دفعتْ حروفي للصلاةْ
          ـــــــــــــــــــــــ
          جميل ما كتبت أخى المبدع
          هشام مصطفى

          قصيدة راقية ورائعة
          أحييك

          تحياتي

          تعليق

          • سرور البكري
            عضو الملتقى
            • 12-12-2008
            • 448

            #6
            الشاعر والناقد
            الذي لا يخطّ إلا الجمال
            هشام مصطفى
            :
            أعرف حينَ الولوج إلى متصفحك
            بأنني سأرشف الجمالَ شِعراً وصدقاً
            فلحرفكَ طعمٌ متفرد يكتبهُ شاعرنا بأسلوبهِ الخاص
            ويضمخهُ بلون الشاعرية الطاغية
            التي لا تنفك ملازمةً لكل أركان القصيد
            :
            شاعرٌ أنت بكلِّ المعاني
            فبوركَ قلمكَ ونبضك
            ولكَ عاطر تحياتي

            تعليق

            • هشام مصطفى
              شاعر وناقد
              • 13-02-2008
              • 326

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مجدي يوسف مشاهدة المشاركة
              الصّـبا هل تذكرين،والظـــلالْ مربع الأزهار أعراس الدّوالْ

              وصباحاً صادح الأصداء موفورَ الجنى أورثه الحسنُ الجَلالْ

              كم تلاقينــا به ،والشــــوق فيَ فاضحي،والعينُ تُخفي ما يُقالْ

              موطن الذكرى تناستـْه الليالْ شقـّتِ الألوان، واجتـُـثّ الهلالْ

              ياجحيماً،عاد يطغى في دمائي هدّني الحرمانُ،أعماني المنالْ



              مأ أكرم الأماني بقلب الشعراء الحالمين، الحائرين؛إن لم تتهاوَ

              على صخور المستحيل.

              عشتَ شاعراً ...رعيتُ قمرك الليلة .

              مجدي يوسف

              دير البلح -قطاع غزة - فلسطين
              أخي المبدع الجميل / مجدي
              كم سعدت حروفي بإطلالتك البهية ومداخلتك الشعرية الرائعة روعة حسك الفني أيها النقي نقاء المطر والطاهر طهر غزة التي أيقظت فينا ما هال عليه الزمن جراء الاستكانة
              مودتي

              تعليق

              • هشام مصطفى
                شاعر وناقد
                • 13-02-2008
                • 326

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
                جميلة قصيدتك شاعرنا الكبير الم تشتاق للفرسان؟
                اتمنى الا انقل القصيدة فقلمك يسعدنا
                وفقك الله ورعاك
                سيّدتي المبدعة الكبيرة / ريمة
                وكيف لا أشتاق للفرسان وهي تزخر بالأقلام التي تزين وجه الأدب وأنت على رأسها
                قريبا جدا أرجو أن أعب من نبعها الرائق عذب الأدب وأتعلم منها كيف نخط الحرف
                أشكر للحرف أن جذبك إليه وأسعدني برسم اسمك بين ثناياه فهذا أكثر ما يتمناه الحرف ويزيد
                مودتي

                تعليق

                • هشام مصطفى
                  شاعر وناقد
                  • 13-02-2008
                  • 326

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
                  الله الله الله

                  أيها المبدع الكبير

                  لم أنته من دهشتي وأنا أتأمل عمق
                  وجمالية عنوان القصيدة
                  حتى رأيتني أزداد دهشة من صورها المبتكرة الجديدة حقا
                  فمن وريد الحرف
                  إلى غي ساعات الشجون
                  إلى بصيلات القصيدة
                  إلى ...إلى ...إلى
                  حتى نصل إلى النهاية المبدعة الجميلة
                  التي مهد لصلاة حروفها
                  بالوضوء في طهر العينين
                  هذا شعر محلق
                  وهذه صور لا يمكن أن يقترفها إلا الشعراء الكبار
                  قصيدة من العيار الثقيل
                  أدهشتنا تماما


                  فبورك القلم وبورك الشاعر
                  الشعر المبدع الكبير الكبير / يوسف
                  أين انا من يراعك الذي ننهل منه المعنى الرائع لرسم الكلمات والعمق في استخدام الدلالات لابتكار الصورة المدهشة
                  أستاذي الرائع كم هي سعادة الحرف بهذه الإطلالة التي في مضمونها شهادة وإجازة للقصيدة وممن منك أنت الكبير
                  مودتي

                  تعليق

                  • هشام مصطفى
                    شاعر وناقد
                    • 13-02-2008
                    • 326

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيدة الشولى مشاهدة المشاركة
                    لا تَجْعَلِ الْخَوْفَ الَّلعينَ


                    يُطَوِّقُ الْحَرْفَ الْجَميلَ


                    على الشِّفاهْ


                    فلَقَدْ تَوضَّأتِ الْقَصيدِةُ


                    رَغْبَةً ...


                    مِنْ طُهْرِ عَيْنَيْكَ الَّتي


                    دفعتْ حروفي للصلاةْ
                    ـــــــــــــــــــــــ
                    جميل ما كتبت أخى المبدع
                    هشام مصطفى

                    قصيدة راقية ورائعة
                    أحييك

                    تحياتي
                    الفنانة والمبدعة الراقية الرقيقة / سيدة الشولي
                    يسعد الحرف حينما يلامس قامة أدبية مثل قامتك السامقة
                    أشكر لك تقديرك وإبحارك للحرف
                    مودتي

                    تعليق

                    • هشام مصطفى
                      شاعر وناقد
                      • 13-02-2008
                      • 326

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سرور البكري مشاهدة المشاركة
                      الشاعر والناقد

                      الذي لا يخطّ إلا الجمال
                      هشام مصطفى
                      :
                      أعرف حينَ الولوج إلى متصفحك
                      بأنني سأرشف الجمالَ شِعراً وصدقاً
                      فلحرفكَ طعمٌ متفرد يكتبهُ شاعرنا بأسلوبهِ الخاص
                      ويضمخهُ بلون الشاعرية الطاغية
                      التي لا تنفك ملازمةً لكل أركان القصيد
                      :
                      شاعرٌ أنت بكلِّ المعاني
                      فبوركَ قلمكَ ونبضك

                      ولكَ عاطر تحياتي
                      المبدعة الرائعة الراقية / سرور
                      جينما أجد اسمك في صفحتي أوقن أن النص به شيء من الجمال يزداد بهكذا هطول من مبدعة رائعة مثلك
                      أشكر لك هذا التقدير الذي ينتشي له الحرف ويزداد ألقا بتواجدك
                      مودتي

                      تعليق

                      يعمل...
                      X