أنا تَأويلُ حُلمِك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د/ أحمد الليثي
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 3878

    أنا تَأويلُ حُلمِك

    أَنَا
    تَأْوِيلُ حُلْمِكِ
    أَمْنَعُ
    مَا امْتَلَكْتُ مِنَ الْحِمَا،
    إِنْ خَابَ ظَنِّي
    فِي رَبِيعٍ
    كُنْتُ أَحْسَبُهُ شَهِيداً لِلْهَوَى
    يَكْفِي أَنِّي
    قَدْ أَفَقْتُ مُلَثَّماً
    وَالشَّمْسُ فِي كَبِدِ الْعَمَاءِ
    تُجَاهِدُ،
    تَبْغِي الشُّرُوقَ، وَلَمْ أَزَلْ
    لَمْ أَفْتَحْ لَهَا جَفْنَيَّ.


    عَاثَتْ فِي رُبُوعِ الْقَلْبِ
    رَافَِعةً صَوَارِيهَا
    دُونَ بَوْصَلَةٍ
    تَهْدِينِي وَتَهْدِيهَا
    بَكَتْ عَلَيَّ فِي أَلَمٍ
    وَلَمْ أَأْبَهْ فَأَبْكِيهَا.


    وَرُحْتُ أُدَاعِبُ النَّغَمَاتِ
    فِي قِيثَارِ الْهَوَى سُحُباً،
    الْغَيْمُ يَصْرَعُنِي
    وَالْقَطْرُ يُحْيِينِي
    وَالْعَيْنُ غَافِلَةٌ
    إِذْ جَعَلَتْ مِنَ الْقَلْبِ حَادِيهَا
    زِمَامُ الأَمْرِ لَوْثّتُهُ،
    فِي جَبِينِ الشَّوْقِ يَجْلِسُ.
    تُرَى هَلْ سُدْفَةُ اللَّيْلِ نُورٌ
    أَمْ ظَلامٌ مُدْلَهِمُّ؟
    أَمْ هَلْ تَأْبَهُ الْعَيْنُ
    وَأَجْفَانِي كَمَحَارَةٍ
    فِي صَخْرَةٍ صَمَّاءَ
    لاَ تَعْبَأُ بِمَوْجِ الْقَلْبِ
    إِذْ عَلَى عَتَبَاتِ الطُّهْرِ
    أَنْتَحِرُ.
    د. أحمد الليثي
    رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    ATI
    www.atinternational.org

    تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
    *****
    فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.
  • نجلاء الرسول
    أديب وكاتب
    • 27-02-2009
    • 7272

    #2
    وَالشَّمْسُ فِي كَبِدِ الْعَمَاءِ
    تُجَاهِدُ،
    تَبْغِي الشُّرُوقَ، وَلَمْ أَزَلْ
    لَمْ أَفْتَحْ لَهَا جَفْنَايَ.
    عَاثَتْ فِي رُبُوعِ الْقَلْبِ
    رَافَِعةً صَوَارِيهَا

    كنغم تظل نصوصك تسحر المقل
    والروح
    نص فيه صور وتكثيف وموسيقى تجلس في قلب الذاكرة

    تحيتي لك د. أحمد
    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

    على الجهات التي عضها الملح
    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

    شكري بوترعة

    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
    بصوت المبدعة سليمى السرايري

    تعليق

    • د/ أحمد الليثي
      مستشار أدبي
      • 23-05-2007
      • 3878

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
      وَالشَّمْسُ فِي كَبِدِ الْعَمَاءِ


      تُجَاهِدُ،
      تَبْغِي الشُّرُوقَ، وَلَمْ أَزَلْ
      لَمْ أَفْتَحْ لَهَا جَفْنَييَّ.
      عَاثَتْ فِي رُبُوعِ الْقَلْبِ
      رَافَِعةً صَوَارِيهَا

      كنغم تظل نصوصك تسحر المقل
      والروح
      نص فيه صور وتكثيف وموسيقى تجلس في قلب الذاكرة


      تحيتي لك د. أحمد
      الأخت الفاضلة الأستاذة نجلاء الرسول
      حيَّاكِ الله، وشكر مرورك وتعليقك؛ فأنت مجاملة من الطراز المفضل هههه عند الكتاب المتواضعين أمثالي.
      دمت في طاعة الله.
      د. أحمد الليثي
      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      ATI
      www.atinternational.org

      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
      *****
      فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

      تعليق

      • نجلاء الرسول
        أديب وكاتب
        • 27-02-2009
        • 7272

        #4
        والله يا دكتور لو نصك رديء سأقول لك لكن هنا لا أشجعك فحرفك جميل جدا

        حياك الله أخي الكريم وجمعة مباركة يارب
        نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


        مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
        أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

        على الجهات التي عضها الملح
        لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
        وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

        شكري بوترعة

        [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
        بصوت المبدعة سليمى السرايري

        تعليق

        • قاسم بركات
          أديب وكاتب
          • 31-08-2009
          • 707

          #5
          وَرُحْتُ أُدَاعِبُ النَّغَمَاتِ
          فِي قِيثَارِ الْهَوَى سُحُباً،
          الْغَيْمُ يَصْرَعُنِي
          وَالْقَطْرُ يُحْيِينِي
          وَالْعَيْنُ غَافِلَةٌ
          إِذْ جَعَلَتْ مِنَ الْقَلْبِ حَادِيهَا

          يالهذا التحليق والجمال دمت مشرقا بكلماتك يادكتور
          تحياتي
          قاسم بركات

          تعليق

          • عيسى عماد الدين عيسى
            أديب وكاتب
            • 25-09-2008
            • 2394

            #6
            دكتور أحمد

            نص يتمتع برقيٍّ كأنت
            صورٌ مكثفة و رائعة
            كيف لا و أنت تأويل الحلم
            و العنوان ليس عبثاً ، حيث الحلم يكون رموزاً مشفرة تحتاج إلى من يقرأها جيداً و يحسنُ تعبير الرؤيا
            النص تغلب عليه موسيقا الوزن ، و ليس غريباً ، فأنت عازف الألحان الجميلة هنا و كاتبها

            لك تحيتي و مودتي ، وياسمين الشام ليعانق سحر النيل

            تعليق

            • د/ أحمد الليثي
              مستشار أدبي
              • 23-05-2007
              • 3878

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
              والله يا دكتور لو نصك رديء سأقول لك لكن هنا لا أشجعك فحرفك جميل جدا

              حياك الله أخي الكريم وجمعة مباركة يارب
              وحياكِ، وفيك بارك.

              دمت في طاعة الله.
              د. أحمد الليثي
              رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              ATI
              www.atinternational.org

              تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
              *****
              فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

              تعليق

              • د/ أحمد الليثي
                مستشار أدبي
                • 23-05-2007
                • 3878

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة قاسم بركات مشاهدة المشاركة
                وَرُحْتُ أُدَاعِبُ النَّغَمَاتِ
                فِي قِيثَارِ الْهَوَى سُحُباً،
                الْغَيْمُ يَصْرَعُنِي
                وَالْقَطْرُ يُحْيِينِي
                وَالْعَيْنُ غَافِلَةٌ
                إِذْ جَعَلَتْ مِنَ الْقَلْبِ حَادِيهَا

                يالهذا التحليق والجمال دمت مشرقا بكلماتك يادكتور
                تحياتي
                الأخ الفاضل الأستاذ قاسم بركات
                شكر الله مرورك وتعليقك، وأشرقت كلماتك في متصفحي المتواضع.
                دمت في رعاية الله وأمنه.
                د. أحمد الليثي
                رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                ATI
                www.atinternational.org

                تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
                *****
                فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

                تعليق

                • غاده بنت تركي
                  أديب وكاتب
                  • 16-08-2009
                  • 5251

                  #9
                  إِذْ عَلَى عَتَبَاتِ الطُّهْرِ
                  أَنْتَحِرُ.


                  حين يتحول الحرف إلى سيمفونية
                  تدخل القلب وتأسره
                  نعلم أنه حرفكَ المتسيد على كل حروف
                  الأبجدية ،
                  سيدي القدير الدكتور الفاضل
                  حروفكَ تتفرد بالعذوبة وسحر البيان
                  ننهل الجمال منها فقد سئمنا سقط الكلام ،

                  تحية وشكر وتقدير بحجم السماء ،
                  نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                  الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                  غادة وعن ستين غادة وغادة
                  ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                  فيها العقل زينه وفيها ركاده
                  ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                  مثل السَنا والهنا والسعادة
                  ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                  تعليق

                  • سيدة الشولى
                    شاعرة وأديبة
                    • 16-08-2007
                    • 514

                    #10
                    أعجبني جداً العنوان يا دكتور
                    ( أَنَا
                    تَأْوِيلُ حُلْمِكِ )

                    بصراحة فدخلت مسرعة
                    وإذا به لشاعري المفضل
                    ثم قرأت
                    وأقسم (دون مجاملة)
                    أن النص ككل شدني ووعيت صدقه
                    وهزنى ما فيه من رومانسية عالية الحس

                    عَاثَتْ فِي رُبُوعِ الْقَلْبِ
                    رَافَِعةً صَوَارِيهَا

                    دُونَ بَوْصَلَةٍ
                    تَهْدِينِي وَتَهْدِيهَا
                    بَكَتْ عَلَيَّ فِي أَلَمٍ
                    وَلَمْ أَأْبَهْ فَأَبْكِيهَا.


                    أي جمال هذا يا دكتور ؟!
                    أحييك
                    وتمنياتي لك بالتوفيق

                    تعليق

                    • د/ أحمد الليثي
                      مستشار أدبي
                      • 23-05-2007
                      • 3878

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                      دكتور أحمد

                      نص يتمتع برقيٍّ كأنت
                      صورٌ مكثفة و رائعة
                      كيف لا و أنت تأويل الحلم
                      و العنوان ليس عبثاً ، حيث الحلم يكون رموزاً مشفرة تحتاج إلى من يقرأها جيداً و يحسنُ تعبير الرؤيا
                      النص تغلب عليه موسيقا الوزن ، و ليس غريباً ، فأنت عازف الألحان الجميلة هنا و كاتبها

                      لك تحيتي و مودتي ، وياسمين الشام ليعانق سحر النيل
                      الأخ الفاضل الأستاذ عيسى عماد الدين عيسى
                      شكر الله مرورك ولطف تعليقك. ويتضاءل حرفي إلى جوار إشراقتكم البهية.
                      وأشكرك على ياسمين الشام، وإن كنت أخشى عليه من ماء النيل الفتاك.
                      دمت في رعاية الله وأمنه.
                      د. أحمد الليثي
                      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                      ATI
                      www.atinternational.org

                      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
                      *****
                      فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

                      تعليق

                      • د/ أحمد الليثي
                        مستشار أدبي
                        • 23-05-2007
                        • 3878

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
                        إِذْ عَلَى عَتَبَاتِ الطُّهْرِ
                        أَنْتَحِرُ.


                        حين يتحول الحرف إلى سيمفونية
                        تدخل القلب وتأسره
                        نعلم أنه حرفكَ المتسيد على كل حروف
                        الأبجدية ،
                        سيدي القدير الدكتور الفاضل
                        حروفكَ تتفرد بالعذوبة وسحر البيان
                        ننهل الجمال منها فقد سئمنا سقط الكلام ،

                        تحية وشكر وتقدير بحجم السماء ،
                        الأخت الفاضلة الأستاذة غادة بنت تركي
                        شكر الله مرورك وتعليقك، وقد أسبغت عليَّ ما أعلم أني دونه بكثير.
                        دمتِ في طاعة الله.
                        د. أحمد الليثي
                        رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                        ATI
                        www.atinternational.org

                        تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
                        *****
                        فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.

                        تعليق

                        • إيمان أحمد
                          أديب وكاتب
                          • 28-02-2009
                          • 150

                          #13
                          أستاذنا القدير .. د - أحمد


                          شاعرية و جمال لم يخرجني من هنا
                          إلا و أنا مخضبة بالحب و الحبر


                          تبارك الرحمن



                          كن بسعادة





                          أحترامي






                          إيمان
                          .
                          .

                          أطلقوا رصاصة الرحمة على عقولكم و ضمائركم
                          .
                          .

                          تعليق

                          • سعيف علي
                            عضو أساسي
                            • 01-08-2009
                            • 756

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد الليثي مشاهدة المشاركة
                            أَنَا
                            تَأْوِيلُ حُلْمِكِ
                            أَمْنَعُ
                            مَا امْتَلَكْتُ مِنَ الْحِمَا،
                            إِنْ خَابَ ظَنِّي
                            فِي رَبِيعٍ
                            كُنْتُ أَحْسَبُهُ شَهِيداً لِلْهَوَى
                            يَكْفِي أَنِّي
                            قَدْ أَفَقْتُ مُلَثَّماً
                            وَالشَّمْسُ فِي كَبِدِ الْعَمَاءِ
                            تُجَاهِدُ،
                            تَبْغِي الشُّرُوقَ، وَلَمْ أَزَلْ
                            لَمْ أَفْتَحْ لَهَا جَفْنَييَّ.


                            عَاثَتْ فِي رُبُوعِ الْقَلْبِ
                            رَافَِعةً صَوَارِيهَا
                            دُونَ بَوْصَلَةٍ
                            تَهْدِينِي وَتَهْدِيهَا
                            بَكَتْ عَلَيَّ فِي أَلَمٍ
                            وَلَمْ أَأْبَهْ فَأَبْكِيهَا.


                            وَرُحْتُ أُدَاعِبُ النَّغَمَاتِ
                            فِي قِيثَارِ الْهَوَى سُحُباً،
                            الْغَيْمُ يَصْرَعُنِي
                            وَالْقَطْرُ يُحْيِينِي
                            وَالْعَيْنُ غَافِلَةٌ
                            إِذْ جَعَلَتْ مِنَ الْقَلْبِ حَادِيهَا
                            زِمَامُ الأَمْرِ لَوْثّتُهُ،
                            فِي جَبِينِ الشَّوْقِ يَجْلِسُ.
                            تُرَى هَلْ سُدْفَةُ اللَّيْلِ نُورٌ
                            أَمْ ظَلامٌ مُدْلَهِمُّ؟
                            أَمْ هَلْ تَأْبَهُ الْعَيْنُ
                            وَأَجْفَانِي كَمَحَارَةٍ
                            فِي صَخْرَةٍ صَمَّاءَ
                            لاَ تَعْبَأُ بِمَوْجِ الْقَلْبِ
                            إِذْ عَلَى عَتَبَاتِ الطُّهْرِ
                            أَنْتَحِرُ.
                            اخي الدكتور الفاضل احمد الليثي
                            النص جميل فيه دفق شعري و تواتر للمعنى جزل و متحرك
                            النص راقني لانه عبر عن روح شعرية كبيرة ووهج مفعم بالعمق
                            النص يحوي عتبات لمراق الابداع و فيه عبارات تتاكد في جودة اللغة و في تصريفها التصريف البديع
                            كنت تملك كل قصيدتك و كل معانيك و كنت احب لو استطعت ان تغالب صوت الموسيقى الخارجية لانها اثرت على تراتب الصور الشعرية في قصيدة النثر
                            اخي الدكتور الاعز
                            محبتي
                            سعيف علي
                            اني مغادر صوتي..
                            لكني عائد اليه بعد حين !

                            تعليق

                            • وفاء الدوسري
                              عضو الملتقى
                              • 04-09-2008
                              • 6136

                              #15
                              عَاثَتْ فِي رُبُوعِ الْقَلْبِ
                              رَافَِعةً صَوَارِيهَا
                              دُونَ بَوْصَلَةٍ
                              تَهْدِينِي وَتَهْدِيهَا
                              بَكَتْ عَلَيَّ فِي أَلَمٍ
                              وَلَمْ أَأْبَهْ فَأَبْكِيهَا.

                              الفاضل الدكتور/أحمد
                              مع الحرف هنا عشت لحظات قراءة رائعة ماتعة واستثنائية
                              بالشكر تنحني الكلمات
                              ننتظر الضوء دائما
                              دمت مبدعا,كل تقديري,,,


                              التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 30-10-2009, 21:23.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X