تويت
ضحك ع الذقون..........الحياة
هل الحياة ملكنا أم نحن ملكناها...قصتنا أم نحن قصصناها...روايتنا التي كتبناها ........ وبأحلامنا خططنا لها وبخيالنا رسمناها .........هل هي كما قرانا عنها في الكتب القديمة والأساطير الأفلاطونية..........مدينة فاضلة؟
سكت الكلام لبرهة............................................. ...................
ماذا لو كانت مثلما وصفت .مدينة فاضلة.....سكانها حاملي الفضيلة .... وناشري الكرامة ....الايعقل إن تكون كذلك....؟؟؟؟؟؟؟
.....................................
يكاد قلمي إن يتوقف عن الكتابة سألته وألححت بالاستفسار فرد علي ما بالك اممسكت بي لتكتبي ترهات وسذاجات........اجننني..؟....نعم بالفعل جننت؟
.......................................
ماذا افعل لقد سال حبر قلمي وتجمدت بنات أفكاري.......أكل هذا احتجاج ع ما كتبت...........
أيعقل إن الجمدات تحس بواقعنا وما يجري به................
ماذا تريد يا قلمي..وانا أعيش هذا الواقع.......إن اختصل بصفاتهم.إن أصبح منهم.........إن أمارس لعبة الضحك ع الذقون..........
الضحك ع الذقون...تعبير يضم .الخداع والمراءاة والكذب......وصولا إلى ما نريد.............................................. ..........
أاستخدمه واجعله من ضمن مبادئي.؟..........فكرة.... .ولما لا...فمجتمعي كله كذلك وان انضممت فلن اخسر شيء.....بالعكس سأصبح مقدرة وذات قيمة بالنسبة إليهم ..............................!
..................................................
ولكن...غصة بفمي تكاد تقتلني..وشردقة تخرج من حلقي تؤلمني..........كيف نطقت هذا الكلام .كيف تجرأ هذا الكلام ع الخروج من فاهي أو من فاهي فقط؟..................
لحظات قليلة وسأنسى..سأعتاد....كثير منكم طمأنوني...........لا تخافي ..........هكذا كنا في البداية..........!!
.................................................. .........
اللعبة جميلة ستحبينها وستقدمين النصيحة لغيرك بان يجربها و ستنجحين كما فعلنا معك ألان
لحظات وستكونين منا نعم منا من نفس طينتنا .وتمارسين نفس لعبتنا
الضحك ع الذقون..لعبة الحياة...............................
هل الحياة ملكنا أم نحن ملكناها...قصتنا أم نحن قصصناها...روايتنا التي كتبناها ........ وبأحلامنا خططنا لها وبخيالنا رسمناها .........هل هي كما قرانا عنها في الكتب القديمة والأساطير الأفلاطونية..........مدينة فاضلة؟
سكت الكلام لبرهة............................................. ...................
ماذا لو كانت مثلما وصفت .مدينة فاضلة.....سكانها حاملي الفضيلة .... وناشري الكرامة ....الايعقل إن تكون كذلك....؟؟؟؟؟؟؟
.....................................
يكاد قلمي إن يتوقف عن الكتابة سألته وألححت بالاستفسار فرد علي ما بالك اممسكت بي لتكتبي ترهات وسذاجات........اجننني..؟....نعم بالفعل جننت؟
.......................................
ماذا افعل لقد سال حبر قلمي وتجمدت بنات أفكاري.......أكل هذا احتجاج ع ما كتبت...........
أيعقل إن الجمدات تحس بواقعنا وما يجري به................
ماذا تريد يا قلمي..وانا أعيش هذا الواقع.......إن اختصل بصفاتهم.إن أصبح منهم.........إن أمارس لعبة الضحك ع الذقون..........
الضحك ع الذقون...تعبير يضم .الخداع والمراءاة والكذب......وصولا إلى ما نريد.............................................. ..........
أاستخدمه واجعله من ضمن مبادئي.؟..........فكرة.... .ولما لا...فمجتمعي كله كذلك وان انضممت فلن اخسر شيء.....بالعكس سأصبح مقدرة وذات قيمة بالنسبة إليهم ..............................!
..................................................
ولكن...غصة بفمي تكاد تقتلني..وشردقة تخرج من حلقي تؤلمني..........كيف نطقت هذا الكلام .كيف تجرأ هذا الكلام ع الخروج من فاهي أو من فاهي فقط؟..................
لحظات قليلة وسأنسى..سأعتاد....كثير منكم طمأنوني...........لا تخافي ..........هكذا كنا في البداية..........!!
.................................................. .........
اللعبة جميلة ستحبينها وستقدمين النصيحة لغيرك بان يجربها و ستنجحين كما فعلنا معك ألان
لحظات وستكونين منا نعم منا من نفس طينتنا .وتمارسين نفس لعبتنا
الضحك ع الذقون..لعبة الحياة...............................
تعليق