اعتراف ..!

**مها راجح** · 31-10-2009, 10:45

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

كان يدرى ، لكنه لم يقتنع تماما ،
بجدوى المحاولة ، وإشراق النهاية
تمرد حتى علته النار ، فحملوه بناره
ودون أدنى تفكير ألقوا به على امتداد
الجحيم .
قال : و هل يعنى الجحيم سوى الجحيم ؟!
تماسك وخاض فيه .. مع كل خطوة كان
الحطب يزداد و يعلو حتى غطاه تماما ؛
فترك رأسه ومضى معترفا لهم بقذارتهم !!

يكفيه أن يكون صادقا في تمرده حتى ولو ألقوه في الجحيم

تحية وألق استاذ الكل ربيعنا الطيب

**مُعاذ العُمري** · 31-10-2009, 10:54

ما نفع الاعتراف للقذر بقذارتهم!

أحسستُ النارَ تلسع أطراف قدمي، يمتد إلى جوفها مع كل خطوة خطوتها معك
لكن لم أعلقه ولم أعترف لهم

تماسكْ!

تحية خالصة

**مجد أبو شاويش** · 31-10-2009, 15:41

أحرقتنا .. بلهيب حرفك !

أنحني أمام حرفكَ أستاذي

محبّتي ,

**محمد توفيق السهلي** · 31-10-2009, 16:26

الأخ الربيع .
إذن هو لم يعترف بما يجول في نفسه .. كان صادق الوعد .. وكان مظلوماً ، وقضيته تستحق التضحية .
نص مفعم بفن القص .
أبو توفيق يحيّيك .

**ربيع عقب الباب** · 31-10-2009, 16:58

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

يكفيه أن يكون صادقا في تمرده حتى ولو ألقوه في الجحيم

تحية وألق استاذ الكل ربيعنا الطيب

و ما الفائدة مها ، الصدق يلزمه القوة ، ليس اللسان فقط
و لكن قدرات كثيرة .. تهالكت عبر الطريق .. عبرالوقت
الزنيم الذى لا لون له ، و لا قيمة !!

تقبلى خالص احترامى

**سعيف علي** · 31-10-2009, 17:01

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

كان يدرى ، لكنه لم يقتنع تماما ،
بجدوى المحاولة ، وإشراق النهاية
تمرد حتى علته النار ، فحملوه بناره
ودون أدنى تفكير ألقوا به على امتداد
الجحيم .
قال : و هل يعنى الجحيم سوى الجحيم ؟!
تماسك وخاض فيه .. مع كل خطوة كان
الحطب يزداد و يعلو حتى غطاه تماما ؛
فترك رأسه ومضى معترفا لهم بقذارتهم !!

اخي ربيع
ما اقسى الاعتراف و ما اقسى الحياة و الناس
اعترف فبعد الجحيم الجنة
سعيف علي

**ربيع عقب الباب** · 31-10-2009, 17:02

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

ما نفع الاعتراف للقذر بقذارتهم!

أحسستُ النارَ تلسع أطراف قدمي، يمتد إلى جوفها مع كل خطوة خطوتها معك
لكن لم أعلقه ولم أعترف لهم

تماسكْ!

تحية خالصة

ليست الأنظمة أخى معاذ .. ليست الأنظمة .. إننا نحن القتلة الفجرة
نحن أكثر ملكية من الملك ذاته ، أكثر زيفا ، أكثر مسخا من حكامنا
نحن .. و لا أحد غيرنا
فى الوقت الذى كنت أحقق لهم و لى بعض الانجاز ، كانوا يبيعون موضع قدمى
يعدون لإغتيالى ، و لا أدرى لم .. ؟!
لا أدرى .. لا أدرى !

محبتى معاذ

**ربيع عقب الباب** · 31-10-2009, 17:04

المشاركة الأصلية بواسطة مجد أبو شاويش مشاهدة المشاركة

أحرقتنا .. بلهيب حرفك !

أنحني أمام حرفكَ أستاذي

محبّتي ,

للحرف لعنة ، فأرجوك ألا تكون نالت منك صديقى
و لعنتى بعض طيبة
وبعض حب ، أظنه لو كان كرها لأجدى و أنفع !!

محبتى و أسفى

**حسن الشحرة** · 31-10-2009, 17:40

الثبات على المبدأ

قلة تفعل

دمت والسمو

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 03-11-2009, 11:07

المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة

الأخ الربيع .
إذن هو لم يعترف بما يجول في نفسه .. كان صادق الوعد .. وكان مظلوماً ، وقضيته تستحق التضحية .
نص مفعم بفن القص .
أبو توفيق يحيّيك .

شكرا لك أستاذى و معلمى محمد
نعم سيدى ربما كان
و لكن ما بالهم يطاردون نقطة الضوء فى حياتهم إن كنت أمثلها ؟
ما بالهم يتأمرون لانكسارى
و أنا ما كانت معتديا ، و لا .. لا ... لا
و أمشى كما يقولون جار الحائط ؟

محبتى

**نادية البريني** · 04-11-2009, 08:06

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في حرفك أخي ربيع قدر كبير من الوجع.ضمّخته آلام وعينا بقذارة بعض من يحيط بنا وهم غير قلائل.لكّننا نستطيع مقاومتهم بالصّدق لأنّنا قد لا نمتلك قوّة الرّدع المادّي.علينا أن نناضل -كلّ من موقعه - لمواجهة كلّ أشكال القذارة ولنبدأ أوّلا بأنفسنا فننقيّها من أيّ دنس قد يعتريها.فما أجمل الاعتراف بأخطائنا ساعة نقع فيها
شكرا لقلمك الذي خطّ هذا الاعتراف.

**محمد هشام الجمعة** · 12-06-2013, 19:21

استاذي الربيع اعترف انني عجزت امام هذا اللغز والا كنت تناولت حروفه بما يليق بها
فالف شكر على اللاشئ الذي جنيته من القصة
تقبل مروري وصراحتي واعذر قصر نظري
دمت بخير

**غالية ابو ستة** · 12-06-2013, 20:15

ربيع عقب الباب;كان يدرى ، لكنه لم يقتنع تماما ،
بجدوى المحاولة ، وإشراق النهاية
تمرد حتى علته النار ، فحملوه بناره
ودون أدنى تفكير ألقوا به على امتداد
الجحيم .
قال : و هل يعنى الجحيم سوى الجحيم ؟!
تماسك وخاض فيه .. مع كل خطوة كان
الحطب يزداد و يعلو حتى غطاه تماما ؛
فترك رأسه ومضى معترفا لهم بقذارتهم !!

أنه التصميم والايمان بالمبدأ يا صديقي الأديب الكبير
والنار هنا لاتكون الا بعضاً من حريقه الداخلي
تلهبه بلظاها ثم يستوي الماء والحطب وفي داخله كبرياء
يبلسم انصهاره بالشعور بالعظمة وتحدي الجبروت-ألى
ان ينتهي الحريق ويستوي في الآخر من رفعوا عنه
أجهزة تمديد الحياة في افخم مستشفى ومن انصهر
مع فارق الشعوربالاحترام الذاتي والذكر الباقي
ولك تحياتي ورأيي ليس من تعبيرات الرفاه الادبية
بل حقيقة استشعرتها--ويعلن عنها اضرابان الامعاء
الخاوية بكل فخر واعتزاز-----كل الاحترام لنبض العظمة

**آمال يوسف** · 13-06-2013, 08:53

وأي اعتراف!!
جميلة حارقة
ولكن ألم يكن هناك إمكانية لبعض الاختزال في القصة؟
الأستاذ ربيع عقب الباب
لك التحية والتقدير
ودمت مورفاً

اعتراف ..!

اعتراف ..!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث