الأخ سعيف علي . النص هنا يرمز إلى شعبنا العربي الفلسطيني كله دون استثناء ، لقد تحمَّل أهلُنا كل الآلام ، لكنهم صبروا وصابروا ، وحتى لو لم يقدروا على حمل الصليب في دروب آلامهم ، فإنهم لن يتخاذلوا ولن يستكينوا . أخي سعيف ، لقد كان ( محمد فوزي ) شخصاً عبر إلى ميدان ذاكرتك فوضعتَه مكان اسمي .. وقد حدث هذا معي مرة .. فلابأس . أبو توفيق يحيّيك .
ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .
ذكرتنى بالحاكم بأمر الله العبدى الفاطمى
و كم فعل بهم ..يهيأ لى لى لو كان لنا من المآذن صورة أو هيكل
لفعلنا أكثر منهم !!
و لكن الفرق كبير و شاسع بين الاثنتين
و له جذور فى الانثربوجى ، و العقيدة ، و الماوراء !!
تعليق