وردة الحياة /ق ق ج لـــ حمــــزة نـــــادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رشا عبادة
    رد
    [align=center]كنت أرق من "رحم الحياة " على" جنين قسوتها"
    وأنت تشبهها بالوردة يا أخي
    أهي جميلة حقاً إلى هذا الحد!؟
    بعض الذبول أمنية لا تدركها زهور وضعها حظها السيىء تحت أقدام لا تسمع ولا ترى
    كنت جميلاً وأنت تخطف من "كبد" الإنسان لحظات"صفاءه ورضاه
    ثم تعيده لموضعه الأصلي بالنهاية
    وكأنك ترافقه وهو يسلم أمانته يقدم قدم ويؤخر أخرى خشية ذنوب يدرك أنها ستدهسه
    مشكور على شوكة قصتك التي غرست بضمائرنا وليتنا نعتبر
    تحياتي يا "سيت اللواء"
    [/align]

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
    الأخ حمزة نادي .
    لابدّ مما لابدّ منه ، فكل نفس لابدّ راجعة إلى ربها عز وجلّ .
    نص جميل موشح بالحزن .
    أبو توفيق يحيّيك .

    أستاذي القدير / أبو توفيق

    جميلة هي طلعتك البهية، و الأجمل هو حضورك على مسرح القصة ق ج ... فأحس بأن تطير بين جنبات الخشبة، فلا تترك موضعا الا وطئته جناحيك ..

    شرف كبير لي أن أراك بين صفحاتي..

    تحيتي لك

    أخوك حمزة نادي

    اترك تعليق:


  • حمزة نادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    و كل نفس ذائقة الموت !
    لا خلد فيها



    تحياتى أخى

    أخي ربيع " مالك الحزين"

    هي محطة لا بد أتية في يوم من الأيام.. فكم يلزمنا من الزاد ليوم المعاد.. وكم يلزمنا من محطات التوقف حتى نعتبر، ونصنع لأنفسنا مخرجا في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون.

    اطلالة جملية أخي ربيع

    تحياتي لك الأخ الكبير
    التعديل الأخير تم بواسطة حمزة نادي; الساعة 02-11-2009, 09:28.

    اترك تعليق:


  • محمد توفيق السهلي
    رد
    الأخ حمزة نادي .
    لابدّ مما لابدّ منه ، فكل نفس لابدّ راجعة إلى ربها عز وجلّ .
    نص جميل موشح بالحزن .
    أبو توفيق يحيّيك .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و كل نفس ذائقة الموت !
    لا خلد فيها



    تحياتى أخى

    اترك تعليق:


  • وردة الحياة /ق ق ج لـــ حمــــزة نـــــادي

    وردة الحياة





    كانت علامات الجمال، والصفاء تعلو تقاسيم وجهها الملائكي، يعلو ثغرها الباسم مسحة من مسحات الرضى.. غير أن آخر قطرات الندى تبخرات مع اشراقة شمس الضحى.. ظنت أنها لحظة صيف عابرة.. لكن ريح الجنوب العاتية أخرجت منها آخر الزفرات..

    الأستاذ/ حمزة نادي
يعمل...
X