وأنت تشبهها بالوردة يا أخي
أهي جميلة حقاً إلى هذا الحد!؟
بعض الذبول أمنية لا تدركها زهور وضعها حظها السيىء تحت أقدام لا تسمع ولا ترى
كنت جميلاً وأنت تخطف من "كبد" الإنسان لحظات"صفاءه ورضاه
ثم تعيده لموضعه الأصلي بالنهاية
وكأنك ترافقه وهو يسلم أمانته يقدم قدم ويؤخر أخرى خشية ذنوب يدرك أنها ستدهسه
مشكور على شوكة قصتك التي غرست بضمائرنا وليتنا نعتبر
تحياتي يا "سيت اللواء

[/align]
اترك تعليق: