تويت
يخطيء فينصحه..يثور فيهدئه..يمد عليه يده..يجفل..يروغ إلى غرفته..ينزوي..ينهنه الرسول كطفل يتيم!
-
الأخ حسن الشحرة .
كثيرون من جيلي لايعرفون لون عيون آبائهم ، لأن الواحد منهم لايرفع نظره إلى الأعلى بوجود أبيه ، احتراماً وتبجيلاً وخجلاً ووجلاً .
ولاأظن أنني في عمق النص.
أبو توفيق يحيّيك أيها المبجّل .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ . -
بل أنت في العمق دوماالمشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
والمعلم أب والأب معلم لا فرق
كنت كتبت قبل الرسول : المعلم
لتكون هادية للقاريء
لكني
اعتقدت أن العنوان والرسول
كفيلتان بكشف غموضه
محبتي
واحتراميتعليق
-
=====================المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
** الراقى الاديب حسن الشحرة........
هل ايقن الرسول بانه فشل فى رسالته الموكله ؟؟
تحايا عطرة.............................أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
الأخ الفاضل حسن الشحرة
نص يتواصل بين الأب والمعلم وإن الرسالة بينهما تكتمل
فالمعلم مقامه التبجيل ومكانته كرسول
راقي سيدي أحسنت
تقديري واحترامي
تعليق
-
رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
نعم أيقنالمشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
فتساءلوا معي:
ما السبب يا ترى؟
حبيبي زياد
شرفت بحضورك العبق
مودتيتعليق
-
نص تربوي توجيهي
جميل
وليكن الله في عون المعلمين
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هي نعمة الاب زمان الحياء.. وخير التربية ما نفعت.. وليت هذا واقع أجيال اليوم.. فهم أحكى من قرد وقد ابتلعتهم ما يسمونها بالعولمة.
كل التقدير والاحترام[COLOR=#8b0000][SIZE=3][B][COLOR=darkorchid][FONT=Arial][align=center]
[COLOR=#8b0000][SIZE=3][B][COLOR=darkorchid][FONT=Arial]ليس حسن الجوار كف الأذى ... [/FONT][/COLOR][/B][B][FONT=Arial][COLOR=darkorchid]بل الصبر على الأذى[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE]
[B][COLOR=darkorchid] [FONT=Arial][SIZE=3]علي بن أبي طالب [/SIZE][/FONT][/COLOR][/B]
[/COLOR][/align][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE]
[/COLOR]تعليق
-
تقدم قصة حسن كلسعة أو لذعة يعسوب
فى سرعتها ، و كمال وصول رسالتها
لسعة .. لتظل تؤلم
محبتىsigpicتعليق
-
نعم سيدي كاد المعلم أن يكون رسولا
ولكن في هذا الزمن ألا تظن أن بعض المعايير قد اختلفت
وأصبح التلميذ يستهزئ بمعلمه بدل تبجيله
ليتهم سيدي يعرفون قيمة المعلم كما في هذه المنحوتة القصيرة جدا
ولك مني سيدي تحية تبجيل صادقة[gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
أجلسُ على قمّةِ التأمـّل .. أركِّزُ ناظريَّ بالبحر ِ .. تلبسُ روحي بزَّة َ غوص ٍ .. أحبسُ أنفاسَ جسدي .. ثمَّ أغطسُ ويراعي إلى الأعماق
أقطعُ كلَّ خـُلجان ِ الزمن
أدخلُ كلَّ مغاراتِ الحب
أحاولُ أن أصعدَ السَّطحَ كي ألتقط أنفاسي ..
فأصعدُ إلى سطح ِ القمر
لا حدودَ لسباحتي .. لا قيود .. لا شيء
سوى النقاء
ها أنذا أرى العالمَ من سطح ِ القمر
على يميني .. دربُ التبـَّانة ... وعلى يساري .. (( خزانة ))
أمامي .. ملايين البحار ... وخلفي .. (( جدار ))
أرى ..
ما وراء .. وراء الجدار
[/gdwl]تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتب نصّك بعض ما بداخلي من هموم التّربية والتّعليم بحكم ممارستي لمهنة التّدريس في هذا الزّمن الشّاقّ.صوّر حرفك الخلل ووضع الإصبع على الجرح.
"كاد المعلّم أن يكون رسولا" صورة تضمحلّ تدريجيّا بما أصاب نظمنا التّربويّة من تغيير.
شكرا لقلمك الذي عالج هذه القضيّة الهامّةتعليق
-
أخي حسن .
أستميحك عذراً لأقول : إن العمل في التدريس لا يسمى عملاً ، يقولون : مارسَ التعليمَ ، وامتهن التعليمَ ، واشتغل في التعليم ، وعمل في التعليم ، وأمضى عمره في التعليم .. والحقيقة أن الصواب في هذا كله أن نقول : عانى التعليمَ .. لأن التعليم ليس كأيّ عمل ، إنه عناء ومعاناة .
أبو توفيق يحييكم .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
تعليق