أحبتي الكرام
أخوتي وأخواتي
راعي الدار
الأساتذة: يسري شراب،، ولدي محمد سلطان،، ربيع عقب الباب.
الاساتذة الذين هنأوا والذين شككوا أو تساءلوا.
اخي الغالي ابراهيم خليل ابراهيم
ابنة الشهباء الفاضلة والمتفضلة علي
ابناء مصر الكرام ،، اخوتي وأبنائي ، أخواتي وبناتي.
راعي التكريم الأستاذ حسام الدين مصطفى..
الناقد الكبير د صلاح فضل.
أخي الفاضل الأستاذ حسام الدين خلاصي.
كلكم في قلبي نبضه،، كلكم في عيني نظرها،، وفي روحي نفَسَها الحي.
بكم أتحدى كل الصعاب.. بكم أكتب واتنفس، وأحلم بالكلمة الصادقة والموقف الصادق.
الأخوة الذين تركوا بصماتهم المهنئة..
الشكر لا يفيكم حقكم،، أتشرف بكم أهلي وأسرتي وسادتي وأحبتي.
وأحب أن أخبركم، أن بعض الأخوة العراقيين والمصريين سيقيمون لي أمسية شعرية ربما ستكون يوم الثلاثاء. سوف أخبركم بإعلان الموعد هنا.
كلكم تشرفوني بحضوركم.
وسامحوني إذا أخذت من وقتكم ،سوف أسافر يوم 13 من هذا الشهر ولي عودة في أول شهر من السنة القادمة لأوقع روايتي في معرض كتاب مصر.
أي بينكم وعلى أرضكم سادتي الكرام.
وأخيراً شكري الجزيل إلى ولدي الغالي محمد محفوظ الذي بذل جهدا غير عاديا من أجل مهرجان الثقافة وعلى ارض قصر الثقافة في مدينة الاسماعيلية حيث كرمني رئيس قصور الثقافة المصرية وشرفني نائب الوزير في حضوره وسلمني الدرع رئيس قصر الثقافة في مدينة الإسماعيلية.
إني أحيي روح الشباب المبدعة كيفما كانت وأينما كانت ،ولي أبناء في الوطن العربي وحول العالم ، أبناء بالتبني سواء التبني الإنساني أو التبني الثقافي. وأفتخر أن جميعهم ينادونني ب" أمي" وليس أجمل من هذه الكلمة في الكون كله ، فانا أعتبرها هي الجائزة في تكريمي. كما أعتبرت المبدع محمد محفوظ إبني وبحثت عن الانسان والمبدع في روحه وأي خلاف آخر لا يعنيني كما أعتبرت المبدع محمد سلطان أحد أبنائي وأسماء كثيرة بنات لي، فانا أرحب بكل من ترتجي الأم أو يتمنى الأم الإنسانة والأم المبدعة.أهلا بهم في أي وقت وعلى الرحب والسعة.
أخوتي وأخواتي
راعي الدار
الأساتذة: يسري شراب،، ولدي محمد سلطان،، ربيع عقب الباب.
الاساتذة الذين هنأوا والذين شككوا أو تساءلوا.
اخي الغالي ابراهيم خليل ابراهيم
ابنة الشهباء الفاضلة والمتفضلة علي
ابناء مصر الكرام ،، اخوتي وأبنائي ، أخواتي وبناتي.
راعي التكريم الأستاذ حسام الدين مصطفى..
الناقد الكبير د صلاح فضل.
أخي الفاضل الأستاذ حسام الدين خلاصي.
كلكم في قلبي نبضه،، كلكم في عيني نظرها،، وفي روحي نفَسَها الحي.
بكم أتحدى كل الصعاب.. بكم أكتب واتنفس، وأحلم بالكلمة الصادقة والموقف الصادق.
الأخوة الذين تركوا بصماتهم المهنئة..
الشكر لا يفيكم حقكم،، أتشرف بكم أهلي وأسرتي وسادتي وأحبتي.
وأحب أن أخبركم، أن بعض الأخوة العراقيين والمصريين سيقيمون لي أمسية شعرية ربما ستكون يوم الثلاثاء. سوف أخبركم بإعلان الموعد هنا.
كلكم تشرفوني بحضوركم.
وسامحوني إذا أخذت من وقتكم ،سوف أسافر يوم 13 من هذا الشهر ولي عودة في أول شهر من السنة القادمة لأوقع روايتي في معرض كتاب مصر.
أي بينكم وعلى أرضكم سادتي الكرام.
وأخيراً شكري الجزيل إلى ولدي الغالي محمد محفوظ الذي بذل جهدا غير عاديا من أجل مهرجان الثقافة وعلى ارض قصر الثقافة في مدينة الاسماعيلية حيث كرمني رئيس قصور الثقافة المصرية وشرفني نائب الوزير في حضوره وسلمني الدرع رئيس قصر الثقافة في مدينة الإسماعيلية.
إني أحيي روح الشباب المبدعة كيفما كانت وأينما كانت ،ولي أبناء في الوطن العربي وحول العالم ، أبناء بالتبني سواء التبني الإنساني أو التبني الثقافي. وأفتخر أن جميعهم ينادونني ب" أمي" وليس أجمل من هذه الكلمة في الكون كله ، فانا أعتبرها هي الجائزة في تكريمي. كما أعتبرت المبدع محمد محفوظ إبني وبحثت عن الانسان والمبدع في روحه وأي خلاف آخر لا يعنيني كما أعتبرت المبدع محمد سلطان أحد أبنائي وأسماء كثيرة بنات لي، فانا أرحب بكل من ترتجي الأم أو يتمنى الأم الإنسانة والأم المبدعة.أهلا بهم في أي وقت وعلى الرحب والسعة.
تعليق