بِاسْــمِ الْعُـــــرُوبةِ ، بِاسْـمِ الْحضَـــــارةِ ، وَالكِــــلابْ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مراد الساعي
    أديب وكاتب
    • 18-06-2007
    • 504

    بِاسْــمِ الْعُـــــرُوبةِ ، بِاسْـمِ الْحضَـــــارةِ ، وَالكِــــلابْ

    [align=center]ِاسْمِ الْعُرُوبةِ ، بِاسْمِ الْحضَارةِ ، وَالكِلابْ [/align]

    [align=right]

    بِِاسمِ الْعُرُوبةِ ، قَتلَوكِ يَا قُدْسَاهْ
    بِِاسمِ الْحَضارةِ ، ذَبَحوكِ يَا بَغْدادْ
    عَلىَ أَنّاتِ الأيامَى وَصرخةِ الأَحْزَانْ
    نَصَبوا الْمَشَانقَ ، فِي الأَعيَادْ
    نَبَشُوا قُبورَ الأَجدَادْ
    صَاحَتْ الأَشْهَادْ
    يَا فَالقَ الْحَبِ وَالنّوى
    يَا خَالقَ الْعِبَادْ
    قَتلونَا ، قَتَلونَا
    بِِِاسمِ الحَضارةِ ، قَتلونَا الأَوغَادْ

    أَينَ أَنتَ أَيّها الْمَاردُ الْعَرَبي ؟
    كَالجَبَلِِ والنّهَارْ
    أَيّها الْفَجرُ الشَادِي ؟
    عَلَى خُطَا الأَحرَارْ
    أيّها الصُّبحُ الضَاحِي ؟
    فِي عِيونِِ الثوّارْ
    وَشمسٌ بِكَ تُشرقُ وَتَزهُو ؟
    بينَ النّخيلِِ وَ الأَشْجَارْ
    بِعزّة الأَمسِِ ، وَصَحْوةِ الأَخْيارْ
    أَينَ ثَغرُ الْمَجدِ عَلَى ضِفَافِ الْفُراتْ ؟
    وَعَلَمُ الْعُربِ بِالْجَليلِ وَالأَقصَى
    فَوقَ الْكَنائسِ والْمَساجدِ وَالدّيارْ ؟
    بَابلٌ وَ آشورْ ، بينَ النّارِِ وَالبَلاءْ
    َالأملُ السَجينُِ ، بَينَ الْحُلمِ وَالرّجَاءْ
    إِلىَ متَى ، إِلى مَتَى
    فِي الأَسرِ نَمضِي ، نَسْتَعذبُ الْبَأسَاءْ
    الْكلابُ لَها الْمَحافلُ وَالْفداءْ
    ودمُ الْعُربِ ، يَسيلُ كالْماءْ
    يَا فالقَ الحَبِّ والنّوى
    يا خَالقَ الْعِبادْ
    قَتلونَا ، قَتلونَا
    بِِِاسمِ الْحَضارةِ ، قَتلونَا الأَوغَادْ

    يَا دَمْعةًُ ، تَملأُ الْبحورَ والْوِديَانْ
    يَا حُرْقةًً ، تُشْعلُ الجّمرَ والنّيرانْ
    هلْ نَسينا دِير ياسِينْ والْفلُوجة وَجَنينْ
    صَبرا وشاتيلا ، وَبيتَ حَنونْ
    هلْ نَسِينَا شَمسَ الشّهيدِ ، علَى جَبينِ يَاسينْ
    طِفلاً ، ذَبَحوهُ بأِحْضَانِ أَبِيهْ
    وَصَيحةََ أُمٍٍ تَحتَ الأنَقاضِ وَالأَنِينْ
    هلْ نَسينَا ، كَمْ زعَيمَاً بِِالْغَدرِ قَتَلُوْه
    دِماؤنا تَجري لَيلَ نهارْ ، كَالأنهارْ
    لَيسَ لَنَأ ، سِواها خَيارْ
    تَروي الأرضَ والثمارْ
    القلوبُ تَصْرخُ عَلى دَرب ِ الأَجْدادْ
    يَا فَالقَ الْحبِّ والنّوى
    يَا خَالقَ الْعِبادْ
    قَتَلونَا ، قَتلونَا
    بِِاسمِ الْحَضارة ِ، قَتَلونَا الأَوغَادْ

    مَاذا دَهاكِ يَا أمّة الأحرارْ
    يا أمّةً كانَ ، يَخشَاها ، كُلّ ظََلُومٍ ، جَبّارْ
    هلْ طَوَيتِ الأَمجَادْ
    كمْ نزفتِ بِعَلَمِ الْجِهادْ
    على مَرّ الدّهرِِ
    الْمالَ والْعِرضَ والشّهداءْ
    حينَ وثَبوا عَلَينا منْ أَقاصي الْبِلادْ
    احتلالٌ ، وَدمارٌ ، والنّارُ في كلِّ دَارٍ
    استعمارٌ، خَضّبَ الأَرضَ بِالْفناءْ
    وَعدُ بِلفُور ، بِالضّغينةِ الْعَمياءْ
    هل نَسيتِ يَا أمّة النّورِ
    كمْ همُ ، ألدُّ الأعداءْ
    واليومْ
    اتَخَذناهمْ أَصْدقَاءْ
    مََهمَا تَلوّنتَ الأَفعَى
    تَظلُ أََفعى وَحِرباءْ
    يَا فَالقَ الْحبِّ والنّوى
    يا خَالقَ الْعِبادْ
    قتَلونَا ، قتَلونَا
    بِِاسمِ الْحضَارةِ ، قَتلونَا الأَوغادْ

    يَا أُمّةً دَامتْ عَلى الأَرضٍ
    كَما النّارْ
    دَانَ الْعَالمُ لكِ بِالْولاءْ
    كُنتِ جِذوةَ الْعِلْمِ والفِداءْ
    فَاذكُري حينَ صَاحتْ ( وامُعْتَصِماه)
    زَغْرَدَ الطيرُ عَلى الأَغْصَان
    وَالنّدى يَغسلُ ، مَياسمَ الأَزْهَار
    هلّلَ النَسيمُ بِأحضَانِ الْفَجرِ ، وَالآذَانْ
    بُشراكِ ، بُشْراكِ
    ( مُعْتَصِمَاه)
    أَيقظََ الْعيونَ فِي مَرقَدها
    هبّتْ الْقَوَافلُ بِالْعتِادْ
    زأرتْ الْحَناجرُ مِنْ حمّيَتِها
    لبّيكِ ، لبيّك ، يَا (أُختَاه)
    والآنَ ، الآنَ
    تَصْرخينَ أنتِ ، وَتَصْرخينَ يا ( أمّاه)
    كلُّ حبّةِ رملٍ ، تكتوي آهاتْ
    صَمتٌ وَانْحنَاءْ
    وَ حَبّة الدّواءِ ، نَستَجْديهَا مِنَ الأََعْداءْ
    يَا أُمّةً نَاخَ ، عَليهَا الصَعَاليكُ
    وَنَاختْ الجُرذَانُ
    صِرتِ مَأوى الْفِتنة ِ وَالأَحْقادْ
    يَا فَالقَ الحبّ ِ والنّوى
    يَا خَالقَ الْعِبادْ
    قَتلونَا ، قَتلونَا
    بِاسمِ الْحَضارةِ ، قَتلونَا الأَوغَادْ

    يَا سَماءَ الْبدرِِ الْبَاكي ،عَلَى صَريخ ِالأَرْواحْ
    إبْكي عَلى مَجدٍ ولىّ
    إبْكي نَزفَ الْجراحْ
    الْحقِّ المذبوحْ
    الْحَسرةُ فِي الْعِيونِ ، وَالقلب ُ مَفجُوعْ
    تَحتَ كلِّ عُشبةٍ ، وَفوقَ كل غُصْنٍ ، نُوَاح ْ
    كلُّ حينٍ تَهبُ رِياحْ الْجُورِ ، وَالإفكِ ، والدَمِ الْمبَاحْ
    مَتى ، متَي يَسكنُ الألمُ والصّياحْ ؟!
    وَ مَنْ ، مَنْ سَيأتي بِِالصّباحْ ؟!
    وَنَحن نرقصُ ، ونُغَني ، وَنَلْهو
    كأنّ الفرحَ ، عمّ كل دار ْ !!
    أَو جفّتْ دُموعُ الثَكاَلى ، علَى أعْلاَمِ الإنتصار ؟!
    علَى جِنَاحِِ الْحُريةْ ؟ّ وَعَودةِ الدّيَار بأحْلامُ الرّخَاء

    مَاذا دَهاكِ ، يَا أمّة الْوَعدِ ؟!
    هل آنستِ الْهَوانَ وَالإِنْهيارْ ؟!
    أَينَ فِتيَةَُ الْبَدرِ ، مِنْ رِجِالِ الْيومِ!
    خَذَلوكِ ، خَذلوكِ
    بَينَ الْهَيفاءِ والنّانسي ، وَعَارِ ستارْ
    بينَ الصّغيرِ ، وَالْحِمارْ
    ومؤتَمراتِ الْمُهَاتراتْ ، لاَ تنفِضُ حتّى غَبَار
    والْفكرُِ الأَسْود ، بِِخَارطةِ الْوهم ِ ، والْعارْ
    كَيفَ ، كَيفَ ، سَيأتي الصّباح
    والعروبةُ تَصْطلي بالنّارْ
    فوق الرؤوس ِ، تَحتَرقُ الدّيارْ
    وَيصرخُ النّهارْ
    يَغتَسلُ بِِالطّينِِ ، بِِالْفَجيعة ِ، بِالدّمارْ
    كَبَلونا بِتَوابيتِ الْموتِ ، بِقيودِ الْغدرِِ وَالْقهرِِِ
    وارْتضينَا ، إرتضينَا الإِنقيادْ
    صِرنَا في ديَارنَا أغرابْ
    بينَ اليأسِِ وَ الإِنْتِحَارْ
    على فوّهة الإحْتِضَارْ
    تَبكي عِيِونِ ُالأحفادْ
    ليومٍ يَحْملُ آلافَ الشهداءْ
    وأمسٍ عَلى كَتفيهِ صَرِيخِ ِالأمْجاد
    يَا فالقَ الْحبِّ والنّوى
    يا خالقَ العبادْ
    قتلونَا ، قتلونَا
    بِِاسمِ الْحضَارةِ ، قتَلونَا الأَوغَادْ

    حُلمٌ نحنُ فيهِ ، بِنَا طََال ؟
    أمْ رَضينَا واقعَ الْحَالْ ؟
    أيٍ حِملٍ حَملناه ؟
    لا تَقدر عَليهِ ، الْجبالْ
    صِرنَا يا أمّة العُربِ في خَباءٍ
    بعدما كنّا أقْمَارْ
    وَصارُوا بِِكلِّ شِبرٍ وَدَارْ
    يَنشرونَ الإثمَ والْوباءَ
    عَلى كلِّ بَابٍ ، بُكاءْ
    كلِّ ، داءٍ عُضَال
    اسْتوطنَ الصّمتُ فِينا وَاسْتوطنتْ الأَدْواءْ
    شَابَ الزَمَانُ وَنَحنُ ، نَلْهثُ
    خَلفَ أَملٍ فقيدٍ ، بِلا عُنْوانْ
    نُوقدُ الشّموعَ ، بِدروبِ الْوهْمِ
    ونَغرقُ في بِِحارٍ بِِلا شُطآنْ
    إِلَى مَتىَ ، إلَى مَتى
    نَقبعُ في الذّلِ والْهَوانْ
    لا فَرقَ
    إِنْ كَنّا أَحياءً ، أََو أمواتٍ
    قد ، قاَربْنا عَلى الْفناءْ
    وَتَصيحُ أَروَاح ُ الشُّهَداءْ
    وَتَصيحُ الأَشْهادْ
    يَا فَالقَ الْحبِّ و النّوى
    يا خَالقَ الْعبادْ
    قَتلونَا ، قتلونَا
    باسم الْعروبةِ
    بِاسمِ الِْحضارةِ
    بِاسمِ الِكلابِ
    قتلونَا الأَوغادْ
    [align=center]
    [/align]

    مراد الساعي
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة مراد الساعي; الساعة 02-10-2007, 23:42.
    ما أكتبهُ لا يعني بالضرورة تعبيراً عنْ حياتي الخاصة
    بل محض خيال ، و رؤية ، أو تجربة حياتية ومعايشة إنسانية.
    فهذهِ أشعاري وأفكاري، أقولُ وأكتبُ ما أعتقدهُ وأظل مقتنعاً به ، لأنّي أؤمن بهِ .
    مراد الساعي​
  • مراد الساعي
    أديب وكاتب
    • 18-06-2007
    • 504

    #2
    مكررمكررمكرر
    ما أكتبهُ لا يعني بالضرورة تعبيراً عنْ حياتي الخاصة
    بل محض خيال ، و رؤية ، أو تجربة حياتية ومعايشة إنسانية.
    فهذهِ أشعاري وأفكاري، أقولُ وأكتبُ ما أعتقدهُ وأظل مقتنعاً به ، لأنّي أؤمن بهِ .
    مراد الساعي​

    تعليق

    • د. جمال مرسي
      شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
      • 16-05-2007
      • 4938

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مراد الساعي مشاهدة المشاركة
      مكرر مكرر مكرر


      كل عام وانتم بخير


      تمنياتي لكم بالتوفيق والتقدم



      [align=center]

      مراد الساعي
      [/align]
      مراد الغالي
      هذه ثاني مرة اليوم أرى ذلك منك
      أرجوك ألا تفعل بعد

      كثير من الأعمال مكررة مكررة كما قلت
      و أنت تعلم الظروف

      أعد القصيدة يا رجل
      فقد كانت قصيدة للأمة و أتراحها

      محبتي
      sigpic

      تعليق

      • مراد الساعي
        أديب وكاتب
        • 18-06-2007
        • 504

        #4
        أخي المفضال الخلوق وشاعرنا الكبير// د. جمال مرسي

        لا أستطيع سوى أن ألبّي طلبك

        فهذا أقل شيء أقدمه أمام خُلقك الرفيع ، وإدارتك الحكيمة ، وحرفك الرصين.

        فاشكرك على هذا التواجد ، وهذا الإهتمام الأدبي والثقافي

        ومنْ أجللك

        ومن أجل كلمة في ضمير الأمّة أو نص يساهم ببعضٍ من ضوء أعيد نثريتي.

        سلمت يداك ، ويراعك وفكرك الراقي


        تحيتي وتقديري واحترامي


        مراد الساعي
        ما أكتبهُ لا يعني بالضرورة تعبيراً عنْ حياتي الخاصة
        بل محض خيال ، و رؤية ، أو تجربة حياتية ومعايشة إنسانية.
        فهذهِ أشعاري وأفكاري، أقولُ وأكتبُ ما أعتقدهُ وأظل مقتنعاً به ، لأنّي أؤمن بهِ .
        مراد الساعي​

        تعليق

        • د. جمال مرسي
          شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
          • 16-05-2007
          • 4938

          #5
          شكرا لك أخي الحبيب مراد
          النص فعلا يستحق أن يقرأ رغم كونه كويلا
          و لكن لا غرو في ذلك فإن ما تمر به أمتنا ما هموما و أحزان ربما لا يستوعبه آلاف النصوص
          شكرا لك
          كن قريبا يا مراد
          كن مع ، و لا تكن على
          محبتي و تقديري
          sigpic

          تعليق

          • مراد الساعي
            أديب وكاتب
            • 18-06-2007
            • 504

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة
            شكرا لك أخي الحبيب مراد
            النص فعلا يستحق أن يقرأ رغم كونه كويلا
            و لكن لا غرو في ذلك فإن ما تمر به أمتنا ما هموما و أحزان ربما لا يستوعبه آلاف النصوص
            شكرا لك
            كن قريبا يا مراد
            كن مع ، و لا تكن على
            محبتي و تقديري


            أخي المفضال وشاعرنا القدير// د. جمال مرسي


            الشكر العميق لتواجدك البهي

            ولأحرفك الزاهرة

            لهذا العطاء الأدبي والقكري

            دوماً تزدان نصوصي بحضورك الراقي
            وتعقيبك الباهر

            فسلمت يداك على عطائك الراقي


            تحيتي واحترامي تقديري



            مراد الساعي
            التعديل الأخير تم بواسطة مراد الساعي; الساعة 04-10-2007, 22:43.
            ما أكتبهُ لا يعني بالضرورة تعبيراً عنْ حياتي الخاصة
            بل محض خيال ، و رؤية ، أو تجربة حياتية ومعايشة إنسانية.
            فهذهِ أشعاري وأفكاري، أقولُ وأكتبُ ما أعتقدهُ وأظل مقتنعاً به ، لأنّي أؤمن بهِ .
            مراد الساعي​

            تعليق

            • جوتيار تمر
              شاعر وناقد
              • 24-06-2007
              • 1374

              #7
              الساعي...

              دائما اكتب على نصوص الفجيعة/ فجيعة الوطن/ هذا الرد...
              كلما الغت الرجولة بالغيظ مغول تهب اليها مغول
              والشعوب الظماء تعسكر سهدا ويغلي ضرامها المغلول
              يابريق الحضارة الزائف الكاذب طأطيء خزيا فانت ذليل
              من ذهول الايتام لمعكُ مخطوف ومن جوع صبية مجبول
              يلبس الحق باطل فالرزايا شفة قد اقرها التنزيل
              وسخاء المرافه الخضر للجلاد فرض من السماء جليل
              او تزهو الارطاب دون لهيب او لم تدفق العبير الوحول
              (دعاء في هيكل النهار الخالد) عبدالامير الحصيري


              محبتي لك
              جوتيار

              تعليق

              • مراد الساعي
                أديب وكاتب
                • 18-06-2007
                • 504

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
                الساعي...

                دائما اكتب على نصوص الفجيعة/ فجيعة الوطن/ هذا الرد...
                كلما الغت الرجولة بالغيظ مغول تهب اليها مغول
                والشعوب الظماء تعسكر سهدا ويغلي ضرامها المغلول
                يابريق الحضارة الزائف الكاذب طأطيء خزيا فانت ذليل
                من ذهول الايتام لمعكُ مخطوف ومن جوع صبية مجبول
                يلبس الحق باطل فالرزايا شفة قد اقرها التنزيل
                وسخاء المرافه الخضر للجلاد فرض من السماء جليل
                او تزهو الارطاب دون لهيب او لم تدفق العبير الوحول
                (دعاء في هيكل النهار الخالد) عبدالامير الحصيري


                محبتي لك
                جوتيار

                أخي المفضال والشاعر القدير// جوتيار

                من الأعماق أشكرك واشكر لك هذا التواصل
                وهذه المعزوفة الراقية بردك والتي نثرتها درراً على أحرفي
                فازدانتْ بها وهللت لها ولتلك الأفكار الراقية ولقلمك الباهر.
                فالشكر العميق على فيض حرفك
                وبهاء تواجدك

                سلمت يداكَ
                ودمت


                تحيتي واحترامي



                مراد الساعي
                ما أكتبهُ لا يعني بالضرورة تعبيراً عنْ حياتي الخاصة
                بل محض خيال ، و رؤية ، أو تجربة حياتية ومعايشة إنسانية.
                فهذهِ أشعاري وأفكاري، أقولُ وأكتبُ ما أعتقدهُ وأظل مقتنعاً به ، لأنّي أؤمن بهِ .
                مراد الساعي​

                تعليق

                يعمل...
                X