كـَبـُرَ الزَّمانُ من وَجْدي
وبـَحـْرُ اللـَّظى أَسالَ رُضابي
تـِلكَ الأُغنياتُ
لـِعيدٍ
وشـَوقٍ
وَبَوحٍ
تـُشـَطـّرُ عَذابي
كـَبـُرَ الزَّمـانُ من أَرَقـي
ومن سـِرِّيَ الدّفينِ
ومن إبحارِيَ فوقَ أوراقي
تملؤُ أسئلتي، هالاتُ أقماري
نورًا يـُضيءُ المدى
ونارًا تـُؤجـِّجُ أشواقي
أَوْطـَنتُ نفسي على هواكِ
وَأشعـَلتُ دروبيَ نِداءً
صداهُ يصدحُ في الحاراتِ
حـُروفـًا تـَبـَعثرت كي تـُلـَمْلـمَ أشعاري
أيُّ النـِّساءِ أنتِ
تـَبسُطينَ على وَحيي سلطانـَكِ
تـَتـَمـَثـّلينَ لي في كلِّ أرْواقي
أيقنتُ أنّ الهـُيامَ داءٌ حميدٌ
تـُؤسَرُ الدُّنيا به
ولكن
دَعيني أَكونُ كما ينبغي
وَأُعْجَنُ طينـًا
كي أعودَ كما كنتُ
البَراءةُ دِثاري
وبـَحـْرُ اللـَّظى أَسالَ رُضابي
تـِلكَ الأُغنياتُ
لـِعيدٍ
وشـَوقٍ
وَبَوحٍ
تـُشـَطـّرُ عَذابي
كـَبـُرَ الزَّمـانُ من أَرَقـي
ومن سـِرِّيَ الدّفينِ
ومن إبحارِيَ فوقَ أوراقي
تملؤُ أسئلتي، هالاتُ أقماري
نورًا يـُضيءُ المدى
ونارًا تـُؤجـِّجُ أشواقي
أَوْطـَنتُ نفسي على هواكِ
وَأشعـَلتُ دروبيَ نِداءً
صداهُ يصدحُ في الحاراتِ
حـُروفـًا تـَبـَعثرت كي تـُلـَمْلـمَ أشعاري
أيُّ النـِّساءِ أنتِ
تـَبسُطينَ على وَحيي سلطانـَكِ
تـَتـَمـَثـّلينَ لي في كلِّ أرْواقي
أيقنتُ أنّ الهـُيامَ داءٌ حميدٌ
تـُؤسَرُ الدُّنيا به
ولكن
دَعيني أَكونُ كما ينبغي
وَأُعْجَنُ طينـًا
كي أعودَ كما كنتُ
البَراءةُ دِثاري
تعليق