تحية لك ايها" الراء"التي تعني رائع وتعني راقي و ورفيع وتعني أيضا رجل بمعناها وربما لن تمرّ من هنا ولن تقرأهذا لكني أحييك من القلب أحييك وأقول :
أني كنت أجلس على رصيفى..أرقب أبواب الفجوات المغلقة...
وغياب رهيب يخيّم على شوارعي ...والسحب الداكنة تمطر المكان بألوان قاتمة...لا شيئ يُرى لا شيئ ..
وحين يضيئ لون رمادي في وسط السّواد تهاجمه القتمة من كل مكان ...وفجأة..!راودني استحضارك ..راودني باِلحاح شديد حتى استسلمت اليه ...وحين قدمتَ لي ايّها الحلم تركتُ رصيفي ..تركت نفسي هناك ... وهرعت اليك َ..فانهالت علي الاماني من كل مكان.وجاء الفجر الي مهرولا..ورسم على جبيبني قبلة يستأذن ليلي لان الشمس تقف على الباب تريد الشروق ..والنور يتسلل من الشقوق ويغمر ارجائي فلْتشرق الشمس بدون غياب .. وجاء طيفكَ ملوَّنا بكلّ ألوان الحياةبكل الوان فارس الاحلام يقفز بين فصول الروايات وينسج لى احلى الادوار ..ابتسمتُ ملائ الكون و سماءي تلثم حنين لقاء
بعد هدوء رياح الشوق...وتمدّدتْ اغصان الشوق لتصل اليك
لتلامس دفئ حنانك ..وتقبّل شفاه ابتساماتك وعذب كلامك ...
رايت وجهك شفافا يغمرني وروحك حولى تلفني
وتحلق بي بعيدا فرميت فى اسفل النهر اخر احزانى ..ورميت نفسي اليك ...لم اكن اعلم ان الفجركان بهذا القرب
وان النور كان بهذا القدروان الالوان بهذا الجمال ......
لما انتظرت طويلا؟ وتألّمت طويلا ؟ وتأمّلت قليلا ..؟
سآخذ من خيوط النور ماأنسج به اسمك وأعلقه فانوسا يظيئنى حتى وان عاد الظلام الى ارجائي ...وسأكتب بأحمر شفاهي اول حرف منك على مرآتي كي يخلَّدَ هذا اليوم الجميل في ذكرياتي...وسأصنع لقلبي جناحا من رموش نظراتك كي يطير بها ولا يخشى السقوط......وسأرسم بالياسمين وعدك المعطر بالحنانبأنك باقٍ لي هنا وانك مقيم على ساحلي ألتقيك كلما لفظتني اشواقي اليكَ
أني كنت أجلس على رصيفى..أرقب أبواب الفجوات المغلقة...
وغياب رهيب يخيّم على شوارعي ...والسحب الداكنة تمطر المكان بألوان قاتمة...لا شيئ يُرى لا شيئ ..
وحين يضيئ لون رمادي في وسط السّواد تهاجمه القتمة من كل مكان ...وفجأة..!راودني استحضارك ..راودني باِلحاح شديد حتى استسلمت اليه ...وحين قدمتَ لي ايّها الحلم تركتُ رصيفي ..تركت نفسي هناك ... وهرعت اليك َ..فانهالت علي الاماني من كل مكان.وجاء الفجر الي مهرولا..ورسم على جبيبني قبلة يستأذن ليلي لان الشمس تقف على الباب تريد الشروق ..والنور يتسلل من الشقوق ويغمر ارجائي فلْتشرق الشمس بدون غياب .. وجاء طيفكَ ملوَّنا بكلّ ألوان الحياةبكل الوان فارس الاحلام يقفز بين فصول الروايات وينسج لى احلى الادوار ..ابتسمتُ ملائ الكون و سماءي تلثم حنين لقاء
بعد هدوء رياح الشوق...وتمدّدتْ اغصان الشوق لتصل اليك
لتلامس دفئ حنانك ..وتقبّل شفاه ابتساماتك وعذب كلامك ...
رايت وجهك شفافا يغمرني وروحك حولى تلفني
وتحلق بي بعيدا فرميت فى اسفل النهر اخر احزانى ..ورميت نفسي اليك ...لم اكن اعلم ان الفجركان بهذا القرب
وان النور كان بهذا القدروان الالوان بهذا الجمال ......
لما انتظرت طويلا؟ وتألّمت طويلا ؟ وتأمّلت قليلا ..؟
سآخذ من خيوط النور ماأنسج به اسمك وأعلقه فانوسا يظيئنى حتى وان عاد الظلام الى ارجائي ...وسأكتب بأحمر شفاهي اول حرف منك على مرآتي كي يخلَّدَ هذا اليوم الجميل في ذكرياتي...وسأصنع لقلبي جناحا من رموش نظراتك كي يطير بها ولا يخشى السقوط......وسأرسم بالياسمين وعدك المعطر بالحنانبأنك باقٍ لي هنا وانك مقيم على ساحلي ألتقيك كلما لفظتني اشواقي اليكَ
تعليق