مررت بهم في الميدان العام
وهم يلقون كتبه في النار
ويهتفون
باسم الفكر الواحد الذي لا شريك له
فدلفت الى الأزقة الخلفية
ابحث عن تجار الممنوعات
...................................
تحسسوا مسدساتهم
وبثوا في كل رصيف عين
اكفهم تقبض على الحناجر
وكلابهم تنبح
ان شمت رائحة ثقافة
.................................
مهرج السلطان
والذي تحول بقرار جمهوري
الى قراقوز على الدرجة الخاصة
فاجأ الجميع
بتأسيس جريدة حرة الى حد
انها تسمح للكاتب ان يعلن وبجرأة رأيه بالسلطان
دون خوف
ومنذ مدة طويلة
الكل بانتظار من دخلوا هناك
ولم يخرجوا بعد
وهم يلقون كتبه في النار
ويهتفون
باسم الفكر الواحد الذي لا شريك له
فدلفت الى الأزقة الخلفية
ابحث عن تجار الممنوعات
...................................
تحسسوا مسدساتهم
وبثوا في كل رصيف عين
اكفهم تقبض على الحناجر
وكلابهم تنبح
ان شمت رائحة ثقافة
.................................
مهرج السلطان
والذي تحول بقرار جمهوري
الى قراقوز على الدرجة الخاصة
فاجأ الجميع
بتأسيس جريدة حرة الى حد
انها تسمح للكاتب ان يعلن وبجرأة رأيه بالسلطان
دون خوف
ومنذ مدة طويلة
الكل بانتظار من دخلوا هناك
ولم يخرجوا بعد
تعليق