من هذه
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/15.gif" border="double,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
للهِ من عَبَقٍ و من أشذاءِ=فضحت سكونَ الروضة الغنَّاءِ
لله من صدْح البلابل حينما=غُمِرَت بعطرِ محبةٍ و وفاءِ
فكأنها في مهرجانِ أميرةٍ=قد توِّجت بفضيلةٍ و نقاءِ
بثَّت إلى الأغصانِ عذبَ نشيدِها=فانساب رقراقاً بكل فضاءِ
من هذه ؟ سَأَلَتْ عصافيرُ الضحى=فأجاب عنها بلبلُ الأجواءِ
قال: الأمينةُ أقبلت في حُلَّةٍ=منسوجةٍ من نورِها الوضَّاءِ
في كفِّها اليُمنى يراع محبَّةٍ=في كفِّها اليُسرى زهور إخاءِ
بين الجوانِحِ دينُها متربِّعٌ=آهٍ ، و في الأهدابِ كحلُ صفاءِ
وطنٌ ترنَّم حالماً في ثغرها=سكن العيونَ بعزَّةٍ و إباءِ
يا كم تمنت أن تُفكَّ قيودُهُ=ليعودَ يرفلُ في ثيابِ رخاءِ
من هذه ؟ سَأَلَتْ ، كفانا حيرةٌ=فأجابَ مزهوّاً بعذبِ غناءِ
هي من ثرى حلبِ العظيمة نبتها=و هيَ الأمينة و ابنة الشهباءِ[/poem]
نعم أيها الأحباب الكرام في ملتقانا الجميل
هي ابنة حلب الجميلة
الأمينة المؤتمنة
الصادقة الصدوق
إنها :
الآنسة المحترمة
أمينة خشفة
الملقبة بـ
بنت الشهباء
يسرنا و يثلج صدورنا نحن أخوتها و أهلها في ملتقى الأدباء و المبدعين العرب
أن تكون ضيف الأسبوع الثالث في اللقاء المستمر على المائدة الرمضانية العامرة بكم
و بكل أضيافها
فأهلا و سهلاً بك أختي الغالية أمينة
يسعدني أن أرحب بك لتناول وجبات شهية من أسئلة أخوتك و أصدقائك في الملتقى .
البيت بيتك فاصدحي و غردي و أتمنى ألا يضيق صدرك إن أثقلنا عليك بالأسئلة .
أختي الكريمة الأمينة المؤتمنة
هل لك أن تقدمي نفسك لأضيافك ؟
سأعود بعدها بمشيئة الله
فعلى ما ئدة الحب و الخير و الوفاء نلتقي
أخوك : أبو رامي
[poem=font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/15.gif" border="double,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
للهِ من عَبَقٍ و من أشذاءِ=فضحت سكونَ الروضة الغنَّاءِ
لله من صدْح البلابل حينما=غُمِرَت بعطرِ محبةٍ و وفاءِ
فكأنها في مهرجانِ أميرةٍ=قد توِّجت بفضيلةٍ و نقاءِ
بثَّت إلى الأغصانِ عذبَ نشيدِها=فانساب رقراقاً بكل فضاءِ
من هذه ؟ سَأَلَتْ عصافيرُ الضحى=فأجاب عنها بلبلُ الأجواءِ
قال: الأمينةُ أقبلت في حُلَّةٍ=منسوجةٍ من نورِها الوضَّاءِ
في كفِّها اليُمنى يراع محبَّةٍ=في كفِّها اليُسرى زهور إخاءِ
بين الجوانِحِ دينُها متربِّعٌ=آهٍ ، و في الأهدابِ كحلُ صفاءِ
وطنٌ ترنَّم حالماً في ثغرها=سكن العيونَ بعزَّةٍ و إباءِ
يا كم تمنت أن تُفكَّ قيودُهُ=ليعودَ يرفلُ في ثيابِ رخاءِ
من هذه ؟ سَأَلَتْ ، كفانا حيرةٌ=فأجابَ مزهوّاً بعذبِ غناءِ
هي من ثرى حلبِ العظيمة نبتها=و هيَ الأمينة و ابنة الشهباءِ[/poem]
نعم أيها الأحباب الكرام في ملتقانا الجميل
هي ابنة حلب الجميلة
الأمينة المؤتمنة
الصادقة الصدوق
إنها :
الآنسة المحترمة
أمينة خشفة
الملقبة بـ
بنت الشهباء
يسرنا و يثلج صدورنا نحن أخوتها و أهلها في ملتقى الأدباء و المبدعين العرب
أن تكون ضيف الأسبوع الثالث في اللقاء المستمر على المائدة الرمضانية العامرة بكم
و بكل أضيافها
فأهلا و سهلاً بك أختي الغالية أمينة
يسعدني أن أرحب بك لتناول وجبات شهية من أسئلة أخوتك و أصدقائك في الملتقى .
البيت بيتك فاصدحي و غردي و أتمنى ألا يضيق صدرك إن أثقلنا عليك بالأسئلة .
أختي الكريمة الأمينة المؤتمنة
هل لك أن تقدمي نفسك لأضيافك ؟
سأعود بعدها بمشيئة الله
فعلى ما ئدة الحب و الخير و الوفاء نلتقي
أخوك : أبو رامي
تعليق