أستاذة آمنة .. تعجبنى صراحتك
ربما كان الموقف الذى حكم الكشف هنا ، أو حاوله كان سخنا
و لذا وجدت أن أسلم طريقة للتعبير عنه ، دون أجرح أحدا ،
هو بهذا الشكل الذى تعتبرينه غامضا إلى حد بعيدا !
مسألة تأويل النص ، مسألة نسبية كما تعرفين ، ولذا نحن حين
نحاول نتشبث ببعض الكلمات ، و نحاول السير معها .. و لا نفلتها !

هذه تحكى عن سيدة كانت مسئولة فى منتدى ، للخواطر ، كانت تهاجم الطيور ، وتتهمها
بالسرقة ، و هى طيور خضراء ، صغيرة ، يبدو زغبها واضحا ، مما يؤدى إلى هجرة الطيور بعيدا ، و طالما ابتعدت ، عن هنا ، وعن هذه الطهارة ، فى كلمات حتى لو كانت سارقة لها ، هى أرحم من أن تذهب ، وتحط على مواقع الفساد و الرذيلة المجانية !!
فهذا كان عتابا لهذه السيدة ، الذى اتضح فيما بعد أنها تسرق موضوعاتها !!!

خالص مودتى أستاذة آمنة ، فهل كان يجب أن أكون مكشوفا ، أم أن خيارى كان الأمثل
وفى النهاية نحن نحاول !!

تحياتى

أنا محظوظ بالتأكيد أن أحظى بمداخلتين لك
شكرا شكرا لك سيدتى

تقديرى و احترامى

أخي ربيع عقب الباب..
لا أدري لماذا شعرت بالخوف...
خيارك الأوّل كان الأمثل..على ما أعتقد.
تحيّتي.

آسف سيدتى نور
لم أقصد أن أخيفك
كان موقف ، وكل ما يكتب الآن من طرائف الشبكة و ما يحدث فيها


شكرا لك على رقة مشاعرك و ذوقك الغالى