هذه المقولة الساحرة للأديب الساحر(وليم تشكسبير)
يكمن فيها تعريفٌ كامل للأدب المسرحي ,ومنها أن أي موقفٍ يحدث (الآن)يعبر عن مشهدٍ مسرحي حي,ولذلك أرى أن الكاتب المسرحي وقراءه او مشاهدوه_على حد سواء_ يتواجدون في غرفةٍ ما,يقف الكاتب في شرفتها ليروي لهم ما يحدث خارج الغرفة.
فإن كان فذاً في شرحه لهم,فستصلهم صورةٌ كاملة عما يجري خارج الفرفة .
اما إن كان ردي الشرح,فبكل تاكيد سيكون العكس.
يكمن فيها تعريفٌ كامل للأدب المسرحي ,ومنها أن أي موقفٍ يحدث (الآن)يعبر عن مشهدٍ مسرحي حي,ولذلك أرى أن الكاتب المسرحي وقراءه او مشاهدوه_على حد سواء_ يتواجدون في غرفةٍ ما,يقف الكاتب في شرفتها ليروي لهم ما يحدث خارج الغرفة.
فإن كان فذاً في شرحه لهم,فستصلهم صورةٌ كاملة عما يجري خارج الفرفة .
اما إن كان ردي الشرح,فبكل تاكيد سيكون العكس.
تعليق