همزة وصل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نضال الشوفي
    أديب وكاتب
    • 05-11-2009
    • 189

    همزة وصل

    همزة وصل
    نفد الرصاص فجأة من البندقية
    فوقف الصياد والطريدة وجها لوجه
    كلاهما خائف من الآخر
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    #2
    الأخ الفاضل نضال الشوقي

    لكل منهما وجهته 00 ستظل الهمزة بينهما


    تقديري واحترامي

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نضال الشوفي مشاهدة المشاركة
      همزة وصل

      نفد الرصاص فجأة من البندقية
      فوقف الصياد والطريدة وجها لوجه
      كلاهما خائف من الآخر
      الزميل القدير
      نضال الشوفي
      لم أحب همزة الوصل هذه
      سأقطعها
      ولن أضعها في حسباني
      أكره أن أواجه عدوي دون أن أقطعه.. لأنه قطع وطني.. وأدمى إخوتي
      أعرف بانه نص .. فقط
      لكني مجنونة بحب المقاومة
      حتى لو كانت
      بأسناني
      تحياتي ومودتي لك
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • نضال الشوفي
        أديب وكاتب
        • 05-11-2009
        • 189

        #4
        بعدما تحولت الظروف
        فخلقت نوع من الندية بين الطرفين
        ربما الأسلم أن يكون لكل منهما وجهته
        دمت راقية أخت سمية
        شكرا لاهتمامك بالنص

        تعليق

        • نضال الشوفي
          أديب وكاتب
          • 05-11-2009
          • 189

          #5
          العزيزة الجريحة عائدة
          إن أصبح الموت قدرا، فالعار أن يقضي المرء مسالما
          لكن الضحية هنا تجهل حال الصياد الخائف والمرتبك
          كي يكون أنقضاضها عليه مضمونا
          وليس مجرد انتحار
          وموت بالمجان
          لست يا عائدة أستاذة بالأدب فقط
          إنما أنت أستاذة بالوطنية والإلتزام
          دمت كما أنت

          تعليق

          • محمد فائق البرغوثي
            أديب وكاتب
            • 11-11-2008
            • 912

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة نضال الشوفي مشاهدة المشاركة
            همزة وصل

            نفد الرصاص فجأة من البندقية
            فوقف الصياد والطريدة وجها لوجه
            كلاهما خائف من الآخر
            غريزة الخوف جمعت بين النقيضين ، ووحدت بينهما
            ووحده الخوف هو الذي يفعل ذلك ..

            من أجمل النصوص التي قرأتها وتأثرت بها .

            محبتي لك أخي نضال
            [align=center]

            العشق
            حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


            [/align]

            تعليق

            • حمزة نادي
              أديب وكاتب
              • 01-07-2008
              • 533

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نضال الشوفي مشاهدة المشاركة
              همزة وصل

              نفد الرصاص فجأة من البندقية
              فوقف الصياد والطريدة وجها لوجه
              كلاهما خائف من الآخر

              الأستاذ الفاضل/ نضال الشوفي

              رؤية جميلة للأوضاع.. نظرة حادة بينهما جعلت الكل يبقى ينتظر النهاية؛ فيا ترى من سيصنع النهاية؟

              أخي نضال، أعذرني أن قلت لك أنني أرى أن هذه ق ق ج تحتاج لنهاية، وقفلة حادة مفقودة تماما.

              تحيتي لك أيها الألق

              أخوك حمزة نادي
              قالَ صلى الله عليه وسلم
              (أحفظ الله تجِدَه اتجاهك ، إذا سألتَ فأسأل الله وإذا استعنتَ فأستعن بالله )
              رواهُ الترمذي .

              تعليق

              • نضال الشوفي
                أديب وكاتب
                • 05-11-2009
                • 189

                #8
                نعم أخي محمد
                هي غريزة الخوف
                وقد تبادر إلى ذهني أيضا أنه العامل المشترك بين الأنظمة المستبدة وشعوبها، وليس مجرد حادث قلب الموازين في مواجهة صياد وطريدة شرسة...

                تعليق

                • عبد الأحد بودريقة
                  أديب وكاتب
                  • 09-02-2010
                  • 202

                  #9
                  الصياد في هذه الوضعية
                  يكون أكثرخوفا من الطريدة
                  لأنه فقد مايجعله صيادا
                  ما رأيك أخي نضال ؟
                  تحيتي ومودتي
                  لم يعد بالوسع أن نقول أيهما هو الآخر
                  جورج أورويل

                  تعليق

                  • فوزي سليم بيترو
                    مستشار أدبي
                    • 03-06-2009
                    • 10949

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                    الزميل القدير
                    نضال الشوفي
                    لم أحب همزة الوصل هذه
                    سأقطعها
                    ولن أضعها في حسباني
                    أكره أن أواجه عدوي دون أن أقطعه.. لأنه قطع وطني.. وأدمى إخوتي
                    أعرف بانه نص .. فقط
                    لكني مجنونة بحب المقاومة
                    حتى لو كانت
                    بأسناني
                    تحياتي ومودتي لك
                    العزيز نضال شوقي
                    لقد شدني رد أختنا عائدة . وأبهرتني بشدة عزتها بوطنيتها .
                    وتعليقي على النص ، بسؤال :
                    هل أصبح الصياد المتمترس خلف قوته ، طريدة بعد أن فُضِح زيفه ؟
                    الجواب نعم .
                    وتحياتي لك ولأختنا عائدة
                    فوزي بيترو
                    على فكرة . لي نص قصصي قصير جدا بعنوان " الصفعة " أظنه يصب بذات الفكرة . إذا سمح وقتك ؟ من فضلك إقرأه .

                    تعليق

                    • حسن الشحرة
                      أديب وكاتب
                      • 14-07-2008
                      • 1938

                      #11
                      هنا
                      يتضح من يكون الشجاع
                      حيث يعتبر السلاح
                      شكلا من أشكال الجبن

                      احترامي ومودتي
                      http://ha123san@maktoobblog.com/

                      تعليق

                      • نضال الشوفي
                        أديب وكاتب
                        • 05-11-2009
                        • 189

                        #12
                        تحياتي لك أخ حمزة
                        شكرا لمرورك واهتمامك بالقصة
                        ولكن اسمح لي أن أعارض رأيك حول النهاية
                        لو كانت غير ذلك لما عرفنا طبيعة الطريدة التي تبدو هنا قادرة على إيذاء الصياد
                        ولما حصل هذا التوازن في الموقف
                        ولما حصلت المفارقة في القصة
                        لعل الصياد كان سيلتقط عصا أو حجرا، أو ربما كان سيهرب، أو ...
                        هناك الكثير من الاحتمالات الممكنة، لكنها كانت لتغير مجرى القصة وأبعادها.
                        وربما تكون القصة أقرب إلى الومضة، حيث أن الحدث ظل مستمرا ولم يكتمل، ولذلك لا تحتاج إلى نهاية صادمة أكثر مما هي عليه.
                        أرجو أني كنت مقنعا
                        تحياتي

                        تعليق

                        • تاقي أبو محمد
                          أديب وكاتب
                          • 22-12-2008
                          • 3460

                          #13
                          جعلت ،أخي نضال شوقي ، الصياد والطريدة متساويان في حالة الخوف بعد أن نفد رصاص الأول، أطن أن الكفتين لم تعودا متوازنتين،..تـحيتي لالقك الزاهر.


                          [frame="10 98"]
                          [/frame]
                          [frame="10 98"]التوقيع

                          طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                          لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                          [/frame]

                          [frame="10 98"]
                          [/frame]

                          تعليق

                          • نضال الشوفي
                            أديب وكاتب
                            • 05-11-2009
                            • 189

                            #14
                            الأخ سالم رزق
                            أعتقد أن التفكير بمواجهة الموت المنتظر
                            مشترك بين الصياد والطريدة
                            مما يجعل الموقف متوازنا لبرهة من الوقت
                            أي حتى يبادر طرف من الأطراف بردة فعل
                            شكرا أخي سالم لاهتمامك بالقصة

                            تعليق

                            • نضال الشوفي
                              أديب وكاتب
                              • 05-11-2009
                              • 189

                              #15
                              الأخ فوزي
                              أحيي فيك هذه الروح
                              سأقرأ نصك بكل تأكيد
                              وبالاستمتاع الذي أتوقعه وأتوق إليه

                              تعليق

                              يعمل...
                              X