اغتصاب
هى ..
زوجته أو عاهرته !
فى قاموس جسده يتلاشى الفرق .
يصفعها يميناً ،
ثم يلقيها يسارا.
يدهس أنوثتها ، ويجبرها على لثم عرق رجولته الزائفة !
فينقض كذئب غاضب ، ويتكور كقط لئيم ..
وماهى إلا لحظات حتى يذبل ، ويسقط جسدة الممتلىء رغمأ عنه كخنزير مريض .
رائحته العفنة تسبق صوت تجشؤه بعد انتهاء الوليمة !
وحين تلملم بقاياها من بين أنيابه ، وتهم بالهرب .
يصيح مجدداً :
مهلاً يا أنتِ...
لم أنته بعد...!
مخاض
هى ..
ترتعد على فراش أبيض بإحدى غرف المستشفيات العتيقة ،
ترسم ابتسامة طيف قادم!
سلبوها نظاراتها الطبية بالخارج ؛
فلم تعد تميز ألوان الحاضرين ،
زحام المكان سخيف والتعليقات مفزعة !
و تحين اللحظة الحاسمة ،
يختلط طلقها المكتوم بزغرودة شاردة من إحدى الغرف االمجاورة !
فى غرفة العمليات ،
مشرط الطبيبة يدعى البراءة ، ويطلب تأجيل مهمته حتى ظهور الرأس ،
وصوت ما هناك يرددها بعنف :
لا فائدة ..
الأم فى خطر !
لحظات ..
وانشغل مشرط الطبيب بممارسة هوايته المفضلة ؛
وبدأ الجرح.....!
كم رائع هو..
صوته الضعيف يئن بأذنيها ،
ووجهه الصغير غاص مجبرا بثوبه الأبيض .
لم تدرك كم مر من الوقت عليها حتى استفاقت ،
فلم تلمحه الى جوارها!
أدركت حينها أن عليها الاعتذار لهم ؛
فلن تستطيع إقامة الحفل ؛
فصغيرها الرائع أهداها قلبه ، ثم توقف هوعن النبض...
ولللابد !!
هى ..
زوجته أو عاهرته !
فى قاموس جسده يتلاشى الفرق .
يصفعها يميناً ،
ثم يلقيها يسارا.
يدهس أنوثتها ، ويجبرها على لثم عرق رجولته الزائفة !
فينقض كذئب غاضب ، ويتكور كقط لئيم ..
وماهى إلا لحظات حتى يذبل ، ويسقط جسدة الممتلىء رغمأ عنه كخنزير مريض .
رائحته العفنة تسبق صوت تجشؤه بعد انتهاء الوليمة !
وحين تلملم بقاياها من بين أنيابه ، وتهم بالهرب .
يصيح مجدداً :
مهلاً يا أنتِ...
لم أنته بعد...!
مخاض
هى ..
ترتعد على فراش أبيض بإحدى غرف المستشفيات العتيقة ،
ترسم ابتسامة طيف قادم!
سلبوها نظاراتها الطبية بالخارج ؛
فلم تعد تميز ألوان الحاضرين ،
زحام المكان سخيف والتعليقات مفزعة !
و تحين اللحظة الحاسمة ،
يختلط طلقها المكتوم بزغرودة شاردة من إحدى الغرف االمجاورة !
فى غرفة العمليات ،
مشرط الطبيبة يدعى البراءة ، ويطلب تأجيل مهمته حتى ظهور الرأس ،
وصوت ما هناك يرددها بعنف :
لا فائدة ..
الأم فى خطر !
لحظات ..
وانشغل مشرط الطبيب بممارسة هوايته المفضلة ؛
وبدأ الجرح.....!
كم رائع هو..
صوته الضعيف يئن بأذنيها ،
ووجهه الصغير غاص مجبرا بثوبه الأبيض .
لم تدرك كم مر من الوقت عليها حتى استفاقت ،
فلم تلمحه الى جوارها!
أدركت حينها أن عليها الاعتذار لهم ؛
فلن تستطيع إقامة الحفل ؛
فصغيرها الرائع أهداها قلبه ، ثم توقف هوعن النبض...
ولللابد !!
تعليق