بنيت قصراً فى السماء لي و لها
كانت جداره من لهب حبي لها
و حديقة تلتف حول جدارها
فيها ورود حمر مثل خدودها
و نبات فيه خضرة عينها
وسحابة بيضاء مثل فؤادها
تلتف حول سمائنا فتضيفها
روعة ترنو لها الدنيا بأسرها
و الماء يجري و قد صفا بصفائها
و تراه عندما يقترب من شجرها
وكأنه يحكي له عن حسنها
ثم أتى يوم فعز لقاءها
وقفت ظروف صعبة ند لها
منعتها من أن تستبيح حبها
بعدتها عني فكيف أطلب بعدها
من أن أعيش بدون رؤية وجهها
لو قالوا لي إنى أموت و إنها
ترتاح بعدي و يستريح فؤادها
لفعلتها
لكني أعلم ما يكن لي قلبها
و ما يكن قلبي تجاهها
سأظل أنعي يوم أن أحببتها
حتى أموت أو أن يموت بقلبها
حبي . و لكن لن يموت حبها
فى قلبي فإنى عشقتها
كانت جداره من لهب حبي لها
و حديقة تلتف حول جدارها
فيها ورود حمر مثل خدودها
و نبات فيه خضرة عينها
وسحابة بيضاء مثل فؤادها
تلتف حول سمائنا فتضيفها
روعة ترنو لها الدنيا بأسرها
و الماء يجري و قد صفا بصفائها
و تراه عندما يقترب من شجرها
وكأنه يحكي له عن حسنها
ثم أتى يوم فعز لقاءها
وقفت ظروف صعبة ند لها
منعتها من أن تستبيح حبها
بعدتها عني فكيف أطلب بعدها
من أن أعيش بدون رؤية وجهها
لو قالوا لي إنى أموت و إنها
ترتاح بعدي و يستريح فؤادها
لفعلتها
لكني أعلم ما يكن لي قلبها
و ما يكن قلبي تجاهها
سأظل أنعي يوم أن أحببتها
حتى أموت أو أن يموت بقلبها
حبي . و لكن لن يموت حبها
فى قلبي فإنى عشقتها
تعليق