[frame="1 98"]
اللذة القاتلة
نامي بحضني قطة ً مدلله
خلـّي معالمك البريئة غافية
جوف أحضاني يسمى مقصلة
نامي على يدي على شفتي
على مفارق أضلعي المبللة
تصببي عرقا ً وصُّبي خمرة ً
دعيني أرقص في فراش المَرجلة
مثل هولاكو وبعض السفلة
كلنا رجال ٌ في حقول لاحمة
نرهص اللحوم مثل المِدحلة
بريئة الأطباع في لعب الهوى
وفي ممارسة الهوى مسترجلة
داري مواهبك الكثيرة واردعي
أسنانك الصغرى وكــفـِّي ولولة
فمياهك قد أغرقتني وما أنا
إلا صبيا ً لست سباحا ً ولا
عازف النغمات في صدر امرأة
أو بائع اللذات في سوق الغلا
لم أحمل السيف قديما ً بل هو
لم يستطع في راحتـَّي تحَّملا
ومخالب الأنثى أشد ضراوة ً
من سيف مغوار ٍ ونصل ٍ أشهلا
لا القطة قد دامت بحجري قطة ً
ولا حضني يسمى
في حضورها مقصلة
وقضيت في أحضانها نحبي كما
راهب ٍ على سطح الصليب قد اعتلى
وعرفت في يدها ضعفي وقد
تذوقت و للأسف لذتها القاتلة
[/frame]
اللذة القاتلة
نامي بحضني قطة ً مدلله
خلـّي معالمك البريئة غافية
جوف أحضاني يسمى مقصلة
نامي على يدي على شفتي
على مفارق أضلعي المبللة
تصببي عرقا ً وصُّبي خمرة ً
دعيني أرقص في فراش المَرجلة
مثل هولاكو وبعض السفلة
كلنا رجال ٌ في حقول لاحمة
نرهص اللحوم مثل المِدحلة
بريئة الأطباع في لعب الهوى
وفي ممارسة الهوى مسترجلة
داري مواهبك الكثيرة واردعي
أسنانك الصغرى وكــفـِّي ولولة
فمياهك قد أغرقتني وما أنا
إلا صبيا ً لست سباحا ً ولا
عازف النغمات في صدر امرأة
أو بائع اللذات في سوق الغلا
لم أحمل السيف قديما ً بل هو
لم يستطع في راحتـَّي تحَّملا
ومخالب الأنثى أشد ضراوة ً
من سيف مغوار ٍ ونصل ٍ أشهلا
لا القطة قد دامت بحجري قطة ً
ولا حضني يسمى
في حضورها مقصلة
وقضيت في أحضانها نحبي كما
راهب ٍ على سطح الصليب قد اعتلى
وعرفت في يدها ضعفي وقد
تذوقت و للأسف لذتها القاتلة
[/frame]
تعليق