[frame="15 98"]
مفهوم [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
الحوار الإجتماعي للقضايا الاجتماعية النقاشية والظواهر التي تستدعي توصيات.
فنريد منكم ياسادة ما تستطيعون تقديمة من توصيات ...؟
[/gdwl]
أن النفس الإنسانية مليئة بالألغاز و ربما يقضي إنسان عمره في البحث عن ذاته
وإن تقديرنا لأنفسنا يعني أن نعيش بصدق وأن نتحدث ونتصرف بالطريقة التي تمليها علينا معتقداتنا ومشاعرنا . وتربيتنا
ولا يوجد حكم من الأحكام السارية علينا في الحياة، مثل أهمية حكمنا على أنفسنا، فهذا الحكم يمس وجودنا نحن...!!.
وكم هو مؤلم جدا عندما لا تجد سببا رئيسياً عندما تعاقب نفسك.؟
إليكم ما اريد قوله والرجاء التماس العذر لي،والمعذرة على الآطالة والتى من الممكن إن لا تهم الكثيرون..!!
حادث سيارة مؤلم ..
نتج عنه إصابة خطيرة مميتة لرجل مُسن،يبدو من مظهرة أنه متدين .
عندما وصل إلى المستشفي لإسعافه كان مازال في سكرات الموت بين يدي الأطباء
وللأسف لسوء الحالة لم يستطيعوا فعل شيء له أو إسعافه .
ولكن لفت نظر أحد الأطباء من مجموعة المسعفين.
أن الرجل ينطق بكلمات مفهومة رغم سكرات الموت.
" ظلموني أولادي...حسبي الله ونعم الوكيل "اشهد إن ......؟
ولم يُكمل الشهادة .
وابتسم وهو ينظر لهذا الطبيب وكأنه يلومه أو يعرفه ويريد إن يقول له شئي .
والله كما قال الطبيب وهذه واقعة حقيقية:-
أنه لم يرىَ نوراً في وجه رجل في سكرات الموت مثل هذا من قبل،وإن كان هذا النور هو الدلالة على نقي وطاهرة هذا الُمــُسن وصدقة فيما كان يقوله وإلى اليوم لم ينسى هذا الطبيب الموقف .
وخرج كل من في الغرفة ومنهم الطبيب الذي لم يفكر في شيء سوى كيف لو كان هو مكانه ...!!!
فتمنى أن يموت على هذه الشاكلة " كوجه مبتسم وبه نوراً "فأخذ يحاسب نفسه ويراجعها ماذا فعل في دنياه.؟
وماذا كان يريد إن يقول هذا المتوقي له ..؟!!
فانقلبت الموازين والحياة من حوله،وبدأ في حساب نفسه ومراجعة اعمالة ومسيرة حياتة وتصرفاته وكأنه يعيش في عالم آخر وحـــده فيجب أن يكون له وقفه مع ذاته معاقبا نفسه اشد العقاب فخسر أحبائه وخسر أهله وامتنع عن المحادثة مع الآخرين من حوله، راجيا من الله أن يتوب عليه من إي فعل وذنب قد كان في حياته." والله كله هذا في دقائق معدودة "
فإليكم بعض الأسئلة لنتعرف جميعاً كيف تكون محاسبة الذات والواقفة مع النفس
مع العلم :-
في الوسط الطبي النفسي تحديد واضح لأسباب هذه المواقف ويعتبروها مرض نفسي، فبعض الأطباء النفسيين يعطي فرضية كون المرض نابعا من داخل الفرد أي مشاعر خوف داخلية من ممارسات محرمة وممنوعة مثلا كالجنس أو أذية الآخرين ولم يكون متعوداً على مثل هذه الأفعال وفجأة استشعر ذلك أو انه ظلم احد أو لم يراعى ضميرة في عملة والامثلة كثيرة ..؟!.
وفي نفس الوقت، مثل هؤلاء الأشخاص، وبسبب هذه المواقف المؤلمة والقاسية، ربما يصابون بنوع من الكبت والخمول في المشاعر والأحاسيس الطبيعية بحيث تختفي البسمة والبهجة من حياة الشخص والذي أيضا يلجأ للانعزال عن الآخرين والمجتمع، وبعض الأشخاص ربما يشعرون بعقدة الذنب لدرجة الانتحار والتخلص من حياته وخسارة اعملهم لإحساسهم بالاحباط وانهم غير سويين.
ويحدث هذا كله من داخلة هو فقط وبدون مبرر واضح فا يعذب نفسه بطرق عديدة وغير مبررة.
غير مبالى للعواقب الجسيمة التي ستحل به،فيجب أن يجد من يساعده ويقف بجواره بالحديث مثلا معه بكل وضوح دون حواجز عن ما سبب له الدخول في هذه الحالة لأنه من السهل إن تتحول معه لحالة نفسية متطورة يعرفها جيداً الأطباء النفسيون
- فهل هي فوبيا القلق والخوف وهذا مرض نفسي يسمى القلق النفسي ؟
- وهل عند محاسبة الذات والوقوف مع النفس بهذا الشكل يفقدنا من نحب وخسارتهم؟.
- وكيف يتم مساعدة هذا الشخص مع العلم أنه غير مريض لأن ماذكر عن المرض النفسي أو القلق النفسي له اعراضة .
ومن تريد أن يساعد في هذه الحالة المؤلمة؟
أتمنى أن أجد إجابة...؟
جزااااكم الله خيراً.
[/frame]
[frame="15 98"]
اتمنى من القائمين على هذه الساحة ان لم يكون هناك مانع يتعارض مع قوانين الملتقي .
تثبيت الموضوع حتىَ نحصل على إجابات كفاية واعطاء الفرصة للحوار ..!
والرجاء من السيد العميد الموجي بتعمميم الموضوع أو اخطاره عن طريق القائمين عن هذا القسم لو تكرمتوا نريد نعرف جميع التوصيات للأهمية...
شكراً لكم
واتمنى ان يتواجد دكتورنا الفاضل واستاذنا محسن الصفارللتوضيح من جانب الطب النفسي.
[/frame]
مفهوم [gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
الحوار الإجتماعي للقضايا الاجتماعية النقاشية والظواهر التي تستدعي توصيات.
فنريد منكم ياسادة ما تستطيعون تقديمة من توصيات ...؟
[/gdwl]
أن النفس الإنسانية مليئة بالألغاز و ربما يقضي إنسان عمره في البحث عن ذاته
وإن تقديرنا لأنفسنا يعني أن نعيش بصدق وأن نتحدث ونتصرف بالطريقة التي تمليها علينا معتقداتنا ومشاعرنا . وتربيتنا
ولا يوجد حكم من الأحكام السارية علينا في الحياة، مثل أهمية حكمنا على أنفسنا، فهذا الحكم يمس وجودنا نحن...!!.
وكم هو مؤلم جدا عندما لا تجد سببا رئيسياً عندما تعاقب نفسك.؟
إليكم ما اريد قوله والرجاء التماس العذر لي،والمعذرة على الآطالة والتى من الممكن إن لا تهم الكثيرون..!!
حادث سيارة مؤلم ..
نتج عنه إصابة خطيرة مميتة لرجل مُسن،يبدو من مظهرة أنه متدين .
عندما وصل إلى المستشفي لإسعافه كان مازال في سكرات الموت بين يدي الأطباء
وللأسف لسوء الحالة لم يستطيعوا فعل شيء له أو إسعافه .
ولكن لفت نظر أحد الأطباء من مجموعة المسعفين.
أن الرجل ينطق بكلمات مفهومة رغم سكرات الموت.
" ظلموني أولادي...حسبي الله ونعم الوكيل "اشهد إن ......؟
ولم يُكمل الشهادة .
وابتسم وهو ينظر لهذا الطبيب وكأنه يلومه أو يعرفه ويريد إن يقول له شئي .
والله كما قال الطبيب وهذه واقعة حقيقية:-
أنه لم يرىَ نوراً في وجه رجل في سكرات الموت مثل هذا من قبل،وإن كان هذا النور هو الدلالة على نقي وطاهرة هذا الُمــُسن وصدقة فيما كان يقوله وإلى اليوم لم ينسى هذا الطبيب الموقف .
وخرج كل من في الغرفة ومنهم الطبيب الذي لم يفكر في شيء سوى كيف لو كان هو مكانه ...!!!
فتمنى أن يموت على هذه الشاكلة " كوجه مبتسم وبه نوراً "فأخذ يحاسب نفسه ويراجعها ماذا فعل في دنياه.؟
وماذا كان يريد إن يقول هذا المتوقي له ..؟!!
فانقلبت الموازين والحياة من حوله،وبدأ في حساب نفسه ومراجعة اعمالة ومسيرة حياتة وتصرفاته وكأنه يعيش في عالم آخر وحـــده فيجب أن يكون له وقفه مع ذاته معاقبا نفسه اشد العقاب فخسر أحبائه وخسر أهله وامتنع عن المحادثة مع الآخرين من حوله، راجيا من الله أن يتوب عليه من إي فعل وذنب قد كان في حياته." والله كله هذا في دقائق معدودة "
فإليكم بعض الأسئلة لنتعرف جميعاً كيف تكون محاسبة الذات والواقفة مع النفس
مع العلم :-
في الوسط الطبي النفسي تحديد واضح لأسباب هذه المواقف ويعتبروها مرض نفسي، فبعض الأطباء النفسيين يعطي فرضية كون المرض نابعا من داخل الفرد أي مشاعر خوف داخلية من ممارسات محرمة وممنوعة مثلا كالجنس أو أذية الآخرين ولم يكون متعوداً على مثل هذه الأفعال وفجأة استشعر ذلك أو انه ظلم احد أو لم يراعى ضميرة في عملة والامثلة كثيرة ..؟!.
وفي نفس الوقت، مثل هؤلاء الأشخاص، وبسبب هذه المواقف المؤلمة والقاسية، ربما يصابون بنوع من الكبت والخمول في المشاعر والأحاسيس الطبيعية بحيث تختفي البسمة والبهجة من حياة الشخص والذي أيضا يلجأ للانعزال عن الآخرين والمجتمع، وبعض الأشخاص ربما يشعرون بعقدة الذنب لدرجة الانتحار والتخلص من حياته وخسارة اعملهم لإحساسهم بالاحباط وانهم غير سويين.
ويحدث هذا كله من داخلة هو فقط وبدون مبرر واضح فا يعذب نفسه بطرق عديدة وغير مبررة.
غير مبالى للعواقب الجسيمة التي ستحل به،فيجب أن يجد من يساعده ويقف بجواره بالحديث مثلا معه بكل وضوح دون حواجز عن ما سبب له الدخول في هذه الحالة لأنه من السهل إن تتحول معه لحالة نفسية متطورة يعرفها جيداً الأطباء النفسيون
- فهل هي فوبيا القلق والخوف وهذا مرض نفسي يسمى القلق النفسي ؟
- وهل عند محاسبة الذات والوقوف مع النفس بهذا الشكل يفقدنا من نحب وخسارتهم؟.
- وكيف يتم مساعدة هذا الشخص مع العلم أنه غير مريض لأن ماذكر عن المرض النفسي أو القلق النفسي له اعراضة .
ومن تريد أن يساعد في هذه الحالة المؤلمة؟
أتمنى أن أجد إجابة...؟
جزااااكم الله خيراً.
[/frame]
[frame="15 98"]
اتمنى من القائمين على هذه الساحة ان لم يكون هناك مانع يتعارض مع قوانين الملتقي .
تثبيت الموضوع حتىَ نحصل على إجابات كفاية واعطاء الفرصة للحوار ..!
والرجاء من السيد العميد الموجي بتعمميم الموضوع أو اخطاره عن طريق القائمين عن هذا القسم لو تكرمتوا نريد نعرف جميع التوصيات للأهمية...
شكراً لكم
واتمنى ان يتواجد دكتورنا الفاضل واستاذنا محسن الصفارللتوضيح من جانب الطب النفسي.
[/frame]
تعليق