القصة الذهبية لوحة السندريلا للرائعة آمنة الياسين عن شهر نوفمير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يوسف أبوسالم
    أديب وكاتب
    • 08-06-2009
    • 2490

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة
    الهواء يعصف بي ... ترى الى أين أمضي في هذه العاصفه ...؟؟؟

    وأين يأخذني غضب الريح ... والشوارع مملوءة وفارغة ...
    مملوءة بوحشة وغربة وخوف وفارغه من الناس وأشعة الشمس ...
    تشتد الريح فأتكىء على بناية قديمة لا أدري هل
    أنا منْ اتكأتُ عليها أم هي التي آتكأت عليّ ...؟؟؟!!!
    ورحتُ أبحث عن أي شيء داخل ذلك المبنى
    رغم خوفي من هذا الهيكل المتداعي ...
    أبحث عن أي خيط يوصلني الى الذكرى
    التي عُصف بها منذ سنين طــويلة ...؟؟؟
    صوت الريح يشتد في الخارج وأقدامي
    تخون جسدي فأهوي على سلمٍ تآكل ولم يبق
    منه الزمن إلا القليل الذي أعانني ....
    جلستُ رغم أني كنت آمل أن أرتقي الى الطابق الأخير ...
    ولكن شجاعة الإنسان وانفعالاته رهينة أشياء
    مادية قد تخونه مثل القدمين ...!!!
    وفجأة ... سمعت أصوات أقدام مسرعة ...
    حاولت النهوض لكني لم أستطع ...
    شعرت بالخوف في هذا الجو العاصف
    ومن هذا المكان المهجور وهذه الأقدام الآتية على عجل ...؟؟؟
    تقدم أحد الآتين مني مندهشاً ليسألني
    عن سر تواجدي في هذا المكان ...؟؟؟!!!
    ولكني لم أستطع الرد عليه فقد شعرت بأن
    لساني قد صار له وزن جبل وأن شفتيّ قد
    أطبقتا على بعضٍ فلا فراق بينهما بعد اليوم ...؟؟؟!!!
    تركني ذلك الرجل وراح يصعد رشيقاً إلى الأعلى ...
    غاب لحظات عديده حسبتُ إنها بقدر عمري كله ...
    لماذا ياترى انتظرتُ عودته من الأعلى ...؟؟؟
    كان ثلاثة رجال أو أكثر ينتظرونه في مقدمة البوابة ...
    ينادونه لعله يتمم عمله بسرعة ...
    وأخيراً جاءت ثانيةً تلك الخطوات الرشيقة ...
    ودوى صوته في أُذني ... لا تجلسي هنا أكثر
    فالمكان خطر والبناية مهددة بالسقوط ...
    صوبت عينىّ إليه فوجدته هو ذاك لم يتغير
    منه شيء ولم تضف عليه السنون مثلما أضفت عليّ ...؟؟؟!!!
    بدليل إنه لم يعرفني ...؟؟؟!!!
    طأطأت رأسي بخيبة لقد راعني أنه كان يحمل
    لوحةً لفتاة تلبس ثوباً أصفر وتضع يديها
    تحت خديها باسترخاء على مقدمة سُلم ...
    كانت اللوحة بعنوان سندريلا لكنه كان دائماً يدعوها باسمي ...
    ويقول إن هذه اللوحة تضم براءة العالم كله ...
    تلك التي رأيتها فقط في عينيكِ على أرض الواقع ...
    ذهول لفني ولم أستطع الإفلات من دوامة الماضي ...
    تقدم مني واللوحة في يده اليمنى وقال :_
    ما بكِ سيدتي هل تشكين من شيء ...؟؟؟

    فأشرتُ له برأسي أن لا ...

    أردف قائلاً وقد نفد صبرهُ إن البناية توشك
    في أي لحظة على السقوط ولولا أنني قد نسيتُ
    شيئا عزيزاً لما جئت وخاطرتُ بنفسي ودخلتُ هنا ....
    إذن ... فقد كانت اللوحة الصفراء
    هي الشيء الذي أتى بك الى هنا ...
    وهي الطارىء الذي دفعك إلى ركوب الخطر ...
    رغم أن سندريلا تقبع أمامك وهي عاجزة
    عن القيام والكلام من ذهول الموقف ...؟؟؟!!!
    إلا أنك لم تستشف ملامحي ولم تميز منْ أكون ...؟؟؟!!!
    لقد شغلك الخيال عن الواقع ...
    وشغلتك ذكرى الأمس عن حدث اليوم ...
    ربما تصورت عني أشياء كثيرة مجنونة ...؟؟؟
    مددت يدك لتساعدني على النهوض لكنني رفضت ...
    كي لا تشعر بنبضاتي التي ستفضح كل شيء ...
    وبعد لحظات ضاق بي ذرعاً وقال :_ كيفما تشائين وراح يمشي أمامي بخفة واللوحة أصبحت الآن بين يديه وعلى صدره ...
    استقبلته الأصوات مؤنبة على التأخير
    لكني لم أسمع له صوتاً ...؟؟؟
    ربما كان يعيش في عالم آخر وهو يحضن سندريلا الزمن الغابر ...
    او ربما ذهله تواجدي وسط هذه البنايه العجوز ...
    تمتمت شفتاي أخيراً :_ لا تخف عليّ حبيبي
    من هذه الجدران فهي تعرفني تماماً ...
    لا تخف على عجوز من عجوز ...
    فكلانا عاجزتان وكلانا يا حبيبي على موعد مع الموت ههنا ...
    ليس مهمًّا أن تنقذ جسدي من كومة رمالٍ وحصى
    ولكن الأهم أنك أنقذت لوحة السندريلا ...
    ليس مهماً أن أموت شهيدةً تحت الأنقاض
    المهم أن لا تموت ملامحي في اللوحة الصفراء .....؟؟؟

    تقديري

    ر
    ووو

    ح
    المبدعة آمنة الياسين

    يبدو لي أننا بين يدي قاصة من طراز رفيع
    متمكنة اللغة السهلة الممتنعة
    منهمرة السرد
    قوية الفكرة
    تحسن شد المتلقي إلى إبداعها دونما تعمد وتكلف
    لنطوف قليلا في هذه الرائعة
    العنوان
    لوحة السندريلا
    تكثيف رائع يعبر تماما عن مضمون القصة وهدفها
    عنوان غير مصنوع بل أظنه خلق لهذه القصة وليس غيرها
    عنوان لا حشو فيه ولا تقعر
    مباشر على رقته
    وواقعي على رومانسيته التي تطل دوما كلما تذكرنا سندريلا
    الفكرة
    أسطع ما في هذه القصة هي فكرتها الرائعة
    ولعلي كشاعر أكثر من تماهى مع هذه الفكرة الخلاقة
    ...لماذا ..!
    لأن الشاعر يبحث عن المرأة المطلق
    وعندما تتجسد أمامه واقعيا ربما يكف عن كتابة الشعر فيها ولها
    لا أدري هل لأن الدهشة تختفي
    والبهرة المتخيلة تتسطح
    أما ماذا على وجه التجديد ...لا أدري
    ولكن حال الشعراء على الأغلب هو حال هذه الفكرة العميقة
    الحيرة بين الأصل والظل
    والتردد بين الخيال والواقع
    والتعلق بخيال لا يأتي على واقع متجسد
    اللغة والسرد
    بعد الفكرة ..فإن قاصتنا أبدعت في مزج اللغة بسرد عميق
    يتلون حسب الحدث
    ففي الإستهلال نسمع صوت السرد متسائلا
    فالهواء يعصف ...والطريق غير واضحة
    والريح غاضبة
    وهذه عبارة رائعة غضب الريح
    ولعله غضب البطلة الذي تجسد في غضب الريح وعبر عن دواخلها
    ويبلغ السرد في الإستهلال مداه
    وهي تقول
    والشوارع مملوءة وفارغة
    مملوءة بوحشة وغربة
    وفارغة من الناس والشمس
    أية لوحة رائعة موحشة حزينة وضعتنا فيها آمنة
    وجعلتنا بطريقة سردها هذه نتحفز لالآتي
    ونترقب المفاجأة ونشعر بغربتها
    وما أبلغ وأروع المرحلة التالية من السرد واللغة
    لننتبه كيف ربطت مشاعرها الداخلية وشعورها بالغربة بترج صوت الريح
    وتقلباتها
    وكيف نقرأ بوضوح تصاعد التوتر الداخلي لديها منسجما مع صوت الريح التي بدأت تشتد
    والجسد يتهالك والقدمان لا تحملانها وتتكىء بالتبادل على هيكل متداع
    وقد قصدت عمدا أن تجعل الهيكل أو البناء متداع ليتماهى مع تداعيها النفسي الداخلي
    ومن هذه اللحظة يتغير السرد وترتفع نبرته ليضعنا في أجواء أخرى
    إنه الحدث وكيف يتفاعل السرد واللغة معه تفاعلا خلاقا
    وفجأة ...وتبدأ الجمل بتزايد سرعة سردها وترتفع نبرة صوتها وتتلاحق
    ونكاد نحبس الأنفاس وهي تسرد الجملة القصيرة الحاسمة تلو الجملة لتضعنا مباشرة في قلب الحدث
    ونتوقف هنا عند أمر مفصلي يقع في قلب الفكرة والحدث
    ولم ينساه السرد ولا اللغة
    تقول ...ولكني لم أستطع الرد عليه
    فقد شعرت بأن لساني صار له وزن جبل وأن شفتي قد أطبقتا على بعضهما
    فلا فراق بينهما بعد اليوم
    لماذا ....!!
    لأنها تشير بعد قليل أن هذا الرجل حبيبها السابق لم يعرفها
    لقد تخطاها واستمر في صعوده رشيقا سريعا
    لقد عقدت الدهشة لسانها
    ونأتي إلى جملة لعلها أكثر جملة نعبرة عما في داخلها ورغم أنها قد تبدو عادية لكني قرأت هذه الجملة مدوية صارخة
    فما هي الجملة تقول ...
    لماذا يا ترى انتظرت عودته من الأعلى ...!!؟؟؟
    هذه الجملة السردية الصارخة تدخل في نفس البطلة وتمسد بقايا رغبة لحبها له

    إنها ما زالت تحبه وتنتظر عودته ...وتستغرب لهفتها على عودته
    هذه لقطة مضيئة نفسية عميقة الغور
    ويتبع هذه الجملة تعبيرا رائعا آخر
    ودوّى صوته في أذني
    وهو تعبير يدعم ما قلناه أنها ما زالت تحبه
    ونتوقف عند جملة رائعة أخرى
    وهي تصوير بديع للحالة النفسية التي سوف تصل إليها بعد قليل
    كانت تقول أن صوته دوى في أذنيها
    قبل اكتشافها لسبب مجيئة
    ولكنها بعد أن اكتشفت السبب
    وهو أن اللوحة وليس هي السبب
    قالت ....لكني لم أعد أسمع له صوتا ..!!؟؟
    طبعا وكيف تسمع صوتا نسيها تماما ولاحق خياله وهمه ونسي واقعه المجسد أمامه
    وكنت أريد أن تنتهي القصة هنا وبهذه الحملة تحديدا
    لم أعد أسمع له صوتا ..!؟
    لترك المتلقي يستنتج السبب لا أن يقدم له مشروحا باستفاضة كما فعلت القاصة في النهاية وهي تفسر بجديثها مع نفسها
    أنه جاء للوحة وأن الخيال شغله عن الواقع
    وأن وأن وأن ..
    وكل ما تبع ذلك كان حشوا وتفسيرا أضعف من بناء القصة وأوجد بها خللا
    كنت أريد أن نتوقف ونترك القاريء متسائلا
    لا أن نشرح له لفكرة ونسهلها ونفسرها
    ولعلي أتمنى على المبدعة آمنة الياسين أن تعدل في هذه النهاية لتظل قصتها محلقة
    وبعد عذرا للإطالة ولكني وجدت قصة جميلة عميقة
    وفكرة خلاقة وسرد ممتع ولغة قوية
    وقاصة متمكنة
    فكان علي أن أطيل
    شكرا لك مبدعتنا
    وإذا سمح وقتي فقد أعود لأتحدث عن الرموز
    وعلاقة الحدث بالشخصيات وبناء الشخصيات الفني ...الخ
    وتحياتي





    تعليق

    • آمنه الياسين
      أديب وكاتب
      • 25-10-2008
      • 2017

      #17
      الأستاذ الفاضل
      والشاعر الكبير

      ؛؛
      ؛؛ يوسف ابو سالم ؛؛

      مساؤك خير وعافيه وسعاده

      ؛
      ؛
      ؛
      ؛
      ربما تعجز كلماتي وتفر كل المعاني
      و بكل لغات العالم عن وصف سعادتي
      وفرحي بتواجدكم الكريم ...
      شاعرٌ أنت يفيض لسانك أعذب الكلام
      وأبلغه معنى وأعطره شذى ...
      فكيف لي أن ارد على كل
      ذلك ببساطتي وتواضعي ...؟؟؟
      أستاذي الكريم ... شكراً لا اقول لكل
      كلمة كتبتها بل لكل حرف
      خططته ههنا لهذه القصة التي تعني لي أشياء كثيره ...
      وأراك قد وقفت على أهم نقاطها ...
      وهذا ان دل فانما يدل على امكانياتك وقدراتك
      اما بخصوص النهاية ... فقد وجدتها صعبه على
      تلك امرأه أن تبقى صامته بعد كل ما جرى ...؟؟؟
      اتمنى ان تتكرر زياراتك لمتصفحي
      وأعذر وهن قلمي وبساطة ردي
      فمقامك يستحق الكثير

      لك باقة من جوري
      و
      دمت سالماً
      و

      تقديري

      ر
      ووو
      ح

      تعليق

      • نادية البريني
        أديب وكاتب
        • 20-09-2009
        • 2644

        #18
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        الرّقيقة الحالمة آمنة
        جميل ذلك التّماهي بين الماضي والحاضر الذي اختزلته في مشهد مكثّف ينبئ بقاصّة متمرّسة لها قدرة على شحن الصّور بطاقات دلاليّة هامّة.
        ما بين الزّمنين صورة سندريلا، حلم يلاحقه البطل، ظلّ الحبيبة القابعة على أطلال الماضي.
        في المقابل كانت سندريلا الحقيقة تستأنس بالمكان الخرب وكأنّها تندب خراب روحها ،تبحث عنه،تراه لكن لا يرى غير طيفها "الصّورة" فيما الأصل غائب حاضر.وبين الحضور والغياب ألم وأمل.
        جميل ما قرأت آمنة
        دام إبداعك وألق قلمك

        تعليق

        • م. زياد صيدم
          كاتب وقاص
          • 16-05-2007
          • 3505

          #19
          ** الاديبة الراقية امنة .......

          هم هكذا الرجال ان صدقوا الحب..لا اعرف لما قادتنى الصدفة لامر هنا ؟؟ فهل كان ينقصنى فعلا حزن ممزوج بطعم الفرح ..!!

          تحايا عبقة بالرياحين...........
          أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
          http://zsaidam.maktoobblog.com

          تعليق

          • آمنه الياسين
            أديب وكاتب
            • 25-10-2008
            • 2017

            #20
            الاستاذه الرائعة

            ؛؛ نادية البريني ؛؛

            مساؤكِ وصباحكِ زهر وريحان

            معطر بــــالعود والزعفران

            استاذتي الرقيقه ... شكراً على ذوقكِ فيما تقدمتي به

            فليس لذوقكِ من مزيد ...

            لذا سأنسحب بهدوء من امامكِ سيدتي

            مع امنياتي بأن تتكرر زيارتكِ لمتصفحي

            باقة من جوري احمر لكِ مني ... ارجو ان تقبليها

            خالص تقديري واحترامي



            ر
            ووو
            ح
            التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الياسين; الساعة 16-11-2009, 15:22.

            تعليق

            • آمنه الياسين
              أديب وكاتب
              • 25-10-2008
              • 2017

              #21
              الاستاذ الكريم

              ؛؛ زياد صيدم ؛؛

              مساؤك خير وعافيه وسعاده

              ؛
              ؛
              ؛
              ؛


              هم هكذا الرجال ان صدقوا الحب ..

              وإنهم لقلة ...؟؟؟!!!

              لا اعرف لما قادتنى الصدفة لامر هنا ؟؟ فهل كان ينقصنى فعلا حزن ممزوج بطعم الفرح ..!!

              إنه لمن حسن حظي استاذي الكريم ...
              اتعلم ... تعابيرك جميله جداً ...
              فكأنك تكتب ما تريد قوله فقط ...؟؟؟



              تحايا عبقة بالرياحين.....

              موصوله بتحايا معطره بعطر الجوري الفواح
              تصلك حيث أنت مني انا


              ر
              ووو
              ح

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #22
                آن الوقت ياجميلة لتزينى عرشك
                المشغول بالذهب ، فقد طال به البرد
                و الانتظار !!

                هيا ياجميلة الجميلات ليكتمل البهاء

                خالص احترامى
                sigpic

                تعليق

                • آمنه الياسين
                  أديب وكاتب
                  • 25-10-2008
                  • 2017

                  #23
                  شكراً اكتبها بعطر الليمون لأستاذي * ربيع *

                  أستاذي الغالي

                  ;; ربيع عقب الباب ;;

                  مساؤك ورد وريحان

                  وأغلى

                  من الياقوت والمرجان

                  لا أستطيع أن أعبر لك عن مدى فرحتي وسعادتي

                  بما كتبت لي ههنا ,,,

                  ولإنك أستاذي ...

                  أتعلم ماتعني كلمة أستاذي بالنسبة

                  لي يا أستاذي ...؟؟؟

                  تعني الشروق والغروب معاً ,,,

                  تعني السلام والطمأنينه ,,,

                  تعني الكثير الكثير ,,,

                  ما يحزنني الان فعلاً أنني لا أستطيع أن

                  الخص معنى الكلمه بالنسبة لي ....

                  فهو مرادف لمعني يحوى كل الكلمات ...

                  وجودك بجانبي دوماً يعني لي أنني بآمان ...

                  وهذا ما سيجعلني اعتلاء العرش الذهبي

                  بأقصى سرعه ...؟؟؟

                  لك الود حتى الرضا

                  و

                  عذراً من وهن قلمي وتقصيري

                  فمقامك يستحق الكثير



                  تحياتي وتقديري

                  ر
                  ووو
                  ح

                  تعليق

                  • مها راجح
                    حرف عميق من فم الصمت
                    • 22-10-2008
                    • 10970

                    #24
                    مـــــبروك غاليتي آمنـــــــــــة

                    رحمك الله يا أمي الغالية

                    تعليق

                    • محمد سلطان
                      أديب وكاتب
                      • 18-01-2009
                      • 4442

                      #25
                      [frame="15 98"]
                      [align=center]

                      روووح الياسمين

                      آمنة الياسين ..


                      تحية من القلب و لعيون البلاد و لجمال سحرها البهي يا تاج الرافدين ..

                      ألف ألف مبروووك آمنة و عقبال أول مجموعة قصصية تحتضنها رفوف المكتبات

                      كانت تستحق تلك الجميلة فألف مبرووووووك عليها تاج الذهب و أميرة الأميرات ...

                      تحياتي لأرض العراق الحبيب و الآن صارت الفرحة فرحتان :

                      فرحة العيد و فرحة الذهبية ...




                      [/align]
                      [/frame]
                      صفحتي على فيس بوك
                      https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة آمنه الياسين مشاهدة المشاركة
                        أستاذي الغالي


                        ;; ربيع عقب الباب ;;

                        مساؤك ورد وريحان

                        وأغلى

                        من الياقوت والمرجان

                        لا أستطيع أن أعبر لك عن مدى فرحتي وسعادتي

                        بما كتبت لي ههنا ,,,

                        ولإنك أستاذي ...

                        أتعلم ماتعني كلمة أستاذي بالنسبة

                        لي يا أستاذي ...؟؟؟

                        تعني الشروق والغروب معاً ,,,

                        تعني السلام والطمأنينه ,,,

                        تعني الكثير الكثير ,,,

                        ما يحزنني الان فعلاً أنني لا أستطيع أن

                        الخص معنى الكلمه بالنسبة لي ....

                        فهو مرادف لمعني يحوى كل الكلمات ...

                        وجودك بجانبي دوماً يعني لي أنني بآمان ...

                        وهذا ما سيجعلني اعتلاء العرش الذهبي

                        بأقصى سرعه ...؟؟؟

                        لك الود حتى الرضا

                        و

                        عذراً من وهن قلمي وتقصيري

                        فمقامك يستحق الكثير



                        تحياتي وتقديري

                        ر
                        ووو

                        ح
                        لك بصمة آمنة
                        حين تظل ملامح قصتك إلى هذه اللحظة فى المخيلة ، فتأكدى أنها كانت قصة عملاقة .. فلا يعشش فينا إلا العمل القوى ، المدهش ، العالى فى إنسانيته !!
                        مرة أخرى أحييك عليه و أنتظر عملا أدهش و أدهش !!

                        خالص احترامى
                        sigpic

                        تعليق

                        • آمنه الياسين
                          أديب وكاتب
                          • 25-10-2008
                          • 2017

                          #27
                          الأستاذة الرائعة

                          و

                          القريبة من القلب

                          ؛؛ مها راجح ؛؛

                          بارك الله في عمركِ غاليتي

                          اتمنى لكِ النجاحات المتواصله

                          و

                          شكراً على الورد أنه رائع كما أنتِ

                          أعجبني كثيراً وفرحت به أكثر

                          دمتـِ بخير ودامت

                          ر
                          ووو
                          ح

                          تعليق

                          • آمنه الياسين
                            أديب وكاتب
                            • 25-10-2008
                            • 2017

                            #28
                            بارك الله بعمرك


                            روووح الياسمين


                            آمنة الياسين ..

                            روح الأخلاص والصدق
                            محمد سلطان ..

                            تحية من القلب و لعيون البلاد و لجمال سحرها البهي يا تاج الرافدين ..

                            تحيتك موصوله بتحايا طيبه عطره من ارض لطالما كتبت لها وهي تفخر بك دوماً ...


                            ألف ألف مبروووك آمنة و عقبال أول مجموعة قصصية تحتضنها رفوف المكتبات

                            مشكوووووور ياربي اسمع فيك اكبر قاص
                            بمصر الحبيبه لأكون سعيده بنجاحك
                            حقيقة انا اكن لك كل الاحترام والتقدير
                            واتمنى لك الخير كله ...
                            وكما نقولها بالعراقي المحلي
                            (( ربي يرزقك على قد نيتك الطيبه ))

                            كانت تستحق تلك الجميلة فألف مبرووووووك عليها تاج الذهب و أميرة الأميرات ...

                            شكراً بجهودكم وتواصلكم أصبحت أميره
                            تعتلي عروش ذهبيه ... فشكراًلله ومن ثم لكل من ساعدني وساندني كي ارقى بهوايتي البسيطه هذه

                            تحياتي لأرض العراق الحبيب و الآن صارت الفرحة فرحتان :

                            فرحة العيد و فرحة الذهبية ...

                            تحياتك موصوله أستاذي الكريم
                            حقيقة الفرح كان في هذا العيد وافر ...؟؟؟
                            ابتداً من ليلته ... وحتى آخر يوم ...
                            نحمده سبحانه على نعمه

                            تحياتي لك ايها الصديق الصادق

                            ر
                            ووو
                            ح





                            تعليق

                            • آمنه الياسين
                              أديب وكاتب
                              • 25-10-2008
                              • 2017

                              #29
                              احلى مساء لإروع أستاذ * ربيع *

                              استاذي الفاضل

                              و

                              ربيعنا الدائم

                              اشكر تواجدك الرائع ههنا

                              قلت لك سابقاً وسأكرر كان تواجدك في يوم ما امنية لي

                              وهاهي تتحقق كم انا محظوظه بك استاذي ...

                              سأكتب ولكن بودي لو اطلعت على قصصي القديمه

                              إنها أجمل بكثير مما اكتب الآن ...

                              تحملني ارجوك فانا طماعة مع من أحترم واقدر

                              اتمنى لك الخير كل الخير

                              و

                              دمتـ سالماً


                              ر
                              ووو
                              ح
                              التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الياسين; الساعة 01-12-2009, 18:23.

                              تعليق

                              • أحمد سعيد محمد محمد
                                أديب وكاتب
                                • 06-11-2009
                                • 147

                                #30
                                [frame="12 10"]
                                [align=center]



                                كل بداية لها نهايةوكل حبل له طرفوكل شمس لها غروب
                                وكل ظلام له بداية ونهايةوكل قصة حب ربما تنتهي بتاج من ذهب
                                او حزن وحسرة وحمل من الكدر والنكد
                                نبدأ بنية صادقه ولكنها تحرف وتغير وتذاب
                                الى ان تكون استخفاف واستهانة !!
                                وهذا دليل واضح لتواتر
                                القصص التي تبدأ
                                وتنهار او تقتل
                                في مهدها
                                ليست البحار ولا المسافات ببعيدة اذا
                                التمت القلوب على بعضها وغرس
                                في تبره شجرة حب طاهرة
                                ولكن اذا احتقر هذا الحب
                                واهين تناثرت اشلاؤه
                                وتقصفت عروقه
                                وذبلت اوراقة
                                الافول هو الاقرب اذا فشل كل هدف
                                لا يكون اساسة مكرما وكرمه
                                حلوا واساسة متينا ...
                                اما اذا اصبح في عجة
                                هواء تتلاقطة مخالب
                                السوء ، فموته اهون
                                على صاحبة من ان يري احتضار الزمن
                                يتآكل في جوفه ويصهر مشاعرة
                                وتحترق اوردته قهرا وألما دون
                                ان يجد كلمة رقيقة تكون بلسما
                                لجراح نزفت كثير وستنزف
                                حتى ينتهي بها المطاف
                                على جدار الصمت لكي
                                تشهق شهقة النهاية ..!!




                                نتمسكـ بالدواخل ونترك الجواهر !!
                                ويصيح الأمير : لا تقربوا الصورة !!
                                والأصل أمامه والروح حائرة
                                تريد أن تجاهر ,
                                توشك علي الضياع .. وتبوح للمحبوب
                                يواري ويجاهل ,
                                ولسانها يقول .. العتب للعقول
                                لقد ضاع الأمير
                                يا ليته يتذكر
                                فإنه مُتجاهل !!!!





                                الفاضلة الكريمة /

                                (( آمنة الياسين )) :




                                ألق من مبدعة يروق لي ان ابحر معها
                                في اعماق الوجدان العاطفي
                                لكي أرى فحول الكلم تترنم
                                في شمائلها العذبة وبواحها
                                النابض بصدق الوجدان
                                فإن كانت أنت فلا غرابة ان تمطر السماء
                                شلالا من غدق العذوبة فلا غرابة
                                بذلك . فأنت أهل لفرز الجمال
                                عن ساقية الغث ..!
                                قصة رائعة من قاصة متمكنة ,
                                أرق التحايا ..


                                أحمـ سعيـد ــد




                                [/align]
                                [/frame]
                                http://ahmedsaid79.blogspot.com/

                                تعليق

                                يعمل...
                                X