( مُهداة لفتاة أجبرتْ على الزواج ممنْ لاتحبّ )
طرقات الطبول المزمّجرة قحطا
تُنذر سماء الحقيقةالجوفاء
الرابضة غور الهامات
رجولة ، خُيلاء
اسمعوا وعوا :
تدحرج البيانُ الثاني أخطبوطا
جلّاد الهوى يقرع ُالخَلابة
بسطاره الماجن يُقبّل وجْدا
وجناتِ القضية ِ
خِلسةً ، اخْتيالاً
تقدّم زهوا راثيا، لعبةَ الاختيار زغرودة
استلّ بيد جوفاء تيهاً
قناعَ الهوى من مُؤق الهُيام
سطوةً
المنصة تتدحرج مُشرّعَة حقدا
وراء صيحات الولهى
قلوب المدنفين تتداعى ترنّحا
أفئدة السّقام تُحشّرج
انتهاءً
زيفُ الحقيقة في محاجر العيون
يُحنّطُ
وهمُ المنطق يجترحُ السيئاتِ
صلفاً
في قلوب تهتّكتْ
هُياما
ذاب الغرام في أفئدة العاشقين
ياحبيبتي
تجرّعا تجرّعا تجرّعا
( غسان إخلاصي)
---------------------------
هام : مازالت المغرمة تستصرخ العشاق في دروب الهوى .
فهل هناك مناصرون ؟.
لازالت القضية في مستودع الغرام ولها بقية !
طرقات الطبول المزمّجرة قحطا
تُنذر سماء الحقيقةالجوفاء
الرابضة غور الهامات
رجولة ، خُيلاء
اسمعوا وعوا :
تدحرج البيانُ الثاني أخطبوطا
جلّاد الهوى يقرع ُالخَلابة
بسطاره الماجن يُقبّل وجْدا
وجناتِ القضية ِ
خِلسةً ، اخْتيالاً
تقدّم زهوا راثيا، لعبةَ الاختيار زغرودة
استلّ بيد جوفاء تيهاً
قناعَ الهوى من مُؤق الهُيام
سطوةً
المنصة تتدحرج مُشرّعَة حقدا
وراء صيحات الولهى
قلوب المدنفين تتداعى ترنّحا
أفئدة السّقام تُحشّرج
انتهاءً
زيفُ الحقيقة في محاجر العيون
يُحنّطُ
وهمُ المنطق يجترحُ السيئاتِ
صلفاً
في قلوب تهتّكتْ
هُياما
ذاب الغرام في أفئدة العاشقين
ياحبيبتي
تجرّعا تجرّعا تجرّعا
( غسان إخلاصي)
---------------------------
هام : مازالت المغرمة تستصرخ العشاق في دروب الهوى .
فهل هناك مناصرون ؟.
لازالت القضية في مستودع الغرام ولها بقية !
تعليق