سحالى الجبانات !!

**محمد سلطان** · 14-11-2009, 20:32

لا أعرف لمَ انتباني الخوف حينما أشار و ابتعد ؟؟

ممكن أن الصنف الثالث في جوفها ؟؟

محبتي ربيعي الغالي

**نادية البريني** · 14-11-2009, 20:44

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من يكون الصّنف الثّالث غير ذلك الذي يؤجّج ما تحت الرّماد من لهيب ؟
الأوّل أشعلها لسبب ما والثّاني يطفئها بدافع الخير والثّالث وهو الأسوء يستغلّ الحدث ليشعل النّيران وقد خمد لهيبها فتبّا له.
قرأت واستوعبت واستمتعت وإن كان طعم المتعة مرّا بمذاق ذلك السّلوك غير السّويّ.
كيف يتحوّل الصّفاء إلى كدر عندما ينفث البعض نيران جهلهم وسوئهم فشعلون شجرة الحبّ بين الأفراد حتّى تحترق؟
جميل ما قرأت أخي ربيع
دمت بخير ودام هذا القلم الذي يتحرّك بحسّ مرهف

**سمية الألفي** · 14-11-2009, 21:50

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

قال : الناس ثلاث .. صنف يشعل الحرائق ، وآخر يحاول إطفاءها ".

توقف ، بينما كانت عيناه ترمى سهامها ،
على جماعة تنبش فى رماد الحريق ،
باحثة عن أشياء بعينها ،
فشلت فى تصور ماهيتها!
ألححت فى معرفة الصنف الثالث ،
فأشار بإصبعه تجاه الرماد ،
وتحرك مبتعدا ،

حتى غيبته الطريق !!

الأخ الفاضل الربيع مالك الحزين

ونص جديد لأبعاد ثلاثية المشهد عميقة المخزى والمدلول. فقد صنف الناس

ثلاث وهكذ دوما الشر والخير وما بينهما متشابهات

فصنوف الناس بين هذا وذاك ويزيد عليهم من يتجرأ ويعدم البصيرة

فينبش في الحقائق لآثارة الأقذاء

أيها الربيع المتألق دوما

تقبل باقات الكادي والياسمين

مودتي

**نعيمة القضيوي الإدريسي** · 14-11-2009, 23:24

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

قال : الناس ثلاث .. صنف يشعل الحرائق ، وآخر يحاول إطفاءها ".
توقف ، بينما كانت عيناه ترمى سهامها ،
على جماعة تنبش فى رماد الحريق ،
باحثة عن أشياء بعينها ،
فشلت فى تصور ماهيتها!
ألححت فى معرفة الصنف الثالث ،
فأشار بإصبعه تجاه الرماد ،
وتحرك مبتعدا ،
حتى غيبته الطريق !!

قال : الناس ثلاث .. صنف يشعل الحرائق ، وآخر يحاول إطفاءها ".

الصنف الثالث الصنف المظلوم الذي إكتوى بهاته الحريقة.
توقف ، بينما كانت عيناه ترمى سهامها ،
على جماعة تنبش فى رماد الحريق ،
باحثة عن أشياء بعينها ،
عن أدلة لنفي ما ثبت عنهم ظلما
فشلت فى تصور ماهيتها!
ألححت فى معرفة الصنف الثالث ،
فأشار بإصبعه تجاه الرماد ،
وتحرك مبتعدا ،
غابت شمس الحق،وصارت دروب
حتى غيبته الطريق !!

اضحت الحقيقة في خبر كان

باسيدي هكذا قرأتها في لحظة،قلبي يحترق ظلما،والرماد حجب حقيقة مشعل النار
تحياتي

**محمد توفيق السهلي** · 15-11-2009, 12:22

الأخ الربيع .
ذلك الصنف الثالث يا مالك الحزين ، هو من أبشع الأصناف على الإطلاق ، لأنه يبحث في قلب الرماد عن بصّة نار مختنقة ليشحنها فيؤجج نار الفتنة من جديد بعد أن خمدت أنفاسها وخبا توهُّجُها.
نص رقيق أنيق برقة وأناقة صاحبه .
أبو توفيق يحيّيك .

**حسن الشحرة** · 15-11-2009, 14:21

الصنف الثالث هم الضحايا
ما لي تذكرت المثل؟:
الحروب
يوقدها الأذكياء
ويخسرها الأبطال
ويكسبها الجبناء..
تحية تليق أيها الحبيب
تجلتي

**سالم عمر البدوي بلحمر** · 15-11-2009, 15:06

يبعثر الرماد لعله يجد خيطا جديدا لم يحترق ليعيدالفتنة من جديد وبقوة كاسحة قاتلة ,كل الحب لك أستاذنا ,كل يوم لك جديد وجميل .محبتي الخالصة .

**ربيع عقب الباب** · 15-11-2009, 16:33

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

لا أعرف لمَ انتباني الخوف حينما أشار و ابتعد ؟؟

ممكن أن الصنف الثالث في جوفها ؟؟

محبتي ربيعي الغالي

و أنا أيضا محمد .. خفت منه .. وعند هذه الكلمة بذاتها

ربما أخى كان بينهما .. لكنه لا يستقيم
إنه يشبهنا محمد ، ذاك النابش فى الرماد يبحث عن دوره هو
فيبتعد عن الحقيقة و يؤسس بشياطينه ما يريد !!

محبتى محمد

**ربيع عقب الباب** · 15-11-2009, 16:37

المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من يكون الصّنف الثّالث غير ذلك الذي يؤجّج ما تحت الرّماد من لهيب ؟
الأوّل أشعلها لسبب ما والثّاني يطفئها بدافع الخير والثّالث وهو الأسوء يستغلّ الحدث ليشعل النّيران وقد خمد لهيبها فتبّا له.
قرأت واستوعبت واستمتعت وإن كان طعم المتعة مرّا بمذاق ذلك السّلوك غير السّويّ.
كيف يتحوّل الصّفاء إلى كدر عندما ينفث البعض نيران جهلهم وسوئهم فشعلون شجرة الحبّ بين الأفراد حتّى تحترق؟
جميل ما قرأت أخي ربيع
دمت بخير ودام هذا القلم الذي يتحرّك بحسّ مرهف

ياعوض كل ما ضاع .. و يضيع
ياقلب الأخت الرفيقة الحانية
لا تبتعد أرجوك
فأنت حزام الصدر المتهالك و الروح التى تروم الذهاب !!

كان مرورك نادية ثبات الروح بين حشا الصدر

سلمت أختى

تقديرى و احترامى

سحالى الجبانات !!

سحالى الجبانات !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث