ما تيسر من سورة العراق لـــ محمد برجيس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • هدير الجميلي
    صرخة العراق
    • 22-05-2009
    • 1276

    #16
    ما هان لسانك ولن يهان
    سلم قلمك استاذي العزيز
    عراق بعدما خطت التاريخ عظامته
    أصبح اليوم مجرد دخان
    بحثت عنك في عيون الناس
    في أوجه القمر
    في موج البحر
    فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
    ياموطني الحبيب...


    هدير الجميلي(هدير نزف النواعير)

    تعليق

    • فواز أبوخالد
      أديب وكاتب
      • 14-03-2010
      • 974

      #17
      أستاذنا محمد برجيس ... القصيدة جميلة ......................................... ولكن
      .......... الحقيقة .. ومايتبادر إلى ذهن القارئ .. من العنوان مايلي :
      ماتيسر من سورة العراق ..... هو ماجرت العادة به لهذا اللفظ .. وماتعارف المسلمين علية
      فما تيسر .. وسورة .. كلها تدل على القرآن الكريم ..... وكأنك تنتقص القرآن الكريم ...!!
      أكيد أنت لم تقصد هذا .... لكنك وقعت في الخطأ ..
      أما الذي قصدته وما في قلبك .. فهذا ليس بمبرر .. كذلك مافي بطون الكتب من معاني تخفى
      على الناس .. لايغير من الحقيقة شئ ..
      أتمنى أن تغير العنوان .

      وتقبل مني وافر الشكر والتقدير .


      .........



      المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
      توضيح
      كلمة سورة في لسان العرب تعني معاني كثيرة أسوق لكم القليل منها ( يمكنك الوقوف على المعاني الأخرى بزيارة موقع الباحث العربي أو قاموس العرب )1

      - سَوْرَةُ الخمرِ وغيرها وسُوَارُها: حِدَّتُها؛
      2- وفي حديث عائشة، رضي الله عنها، أَنها ذكرت زينب فقالت: كُلُّ خِلاَلِها محمودٌ ما خلا سَوْرَةً من غَرْبٍ أَي سَوْرَةً منْ حِدَّةٍ؛
      3- والسَّوْرَةُ البَرْدُ الشديد
      4- سميت السُّورَةُ من القرآن سُورَةً لأَنها دَرَجَةٌ إِلى غيرها، ومن همزها جعلها بمعنى بقية من القرآن وقِطْعَة، وأَكثر القراء على ترك الهمزة فيها؛ وقيل: السُّورَةُ من القرآن يجوز أَن تكون من سُؤْرَةِ المال، ترك همزه لما كثر في الكلام؛ التهذيب: وأَما أَبو عبيدة فإِنه زعم أَنه مشتق من سُورة البناء، وأَن السُّورَةَ عِرْقٌ من أَعراق الحائط، ويجمع سُوْراً،
      5- وأَما سُورَةُ القرآن فإِنَّ الله، جل ثناؤه، جعلها سُوَراً مثل غُرْفَةٍ وغُرَفٍ ورُتْبَةٍ ورُتَبٍ وزُلْفَةٍ وزُلَفٍ، فدل على أَنه لم يجعلها من سُور البناء لأَنها لو كانت من سُور البناء لقال: فأْتُوا بِعَشْرِ سُوْرٍ مثله، ولم يقل: بعشر سُوَرٍ، والقراء مجتمعون على سُوَرٍ، وكذلك اجتمعوا على قراءة سُوْرٍ في قوله: فضرب بينهم بسور، ولم يقرأْ أَحد: بِسُوَرٍ، فدل ذلك على تميز سُورَةٍ من سُوَرِ القرآن عن سُورَةٍ من سُوْرِ البناء.
      6- السُّورَةُ الرِّفْعَةُ، وبها سميت السورة من القرآن، أَي رفعة وخير،

      و هنا قصدت بعنواني ( سوْرة ) العراق و ليس ( سوَرة ) العراق
      و أقصد ما تيسر و تبقى من مباني العراق بعدما تم دكها بالقنابل و الصواريخ و يؤيد ذلك كلامي ( بغداد تلاشت نقوشها ) من أثار التدمير .
      [align=center]

      ما إن رآني حتى هاجمني , ضربته بقدمي على فمه , عوى من شدة
      الألم , حرك ذيله وولى هاربا , بعد أن ترك نجاسته على باب سيده .
      http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=67924

      ..............
      [/align]

      تعليق

      • محمد برجيس
        كاتب ساخر
        • 13-03-2009
        • 4813

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فواز أبوخالد مشاهدة المشاركة
        أستاذنا محمد برجيس ... القصيدة جميلة ......................................... ولكن
        .......... الحقيقة .. ومايتبادر إلى ذهن القارئ .. من العنوان مايلي :
        ماتيسر من سورة العراق ..... هو ماجرت العادة به لهذا اللفظ .. وماتعارف المسلمين علية
        فما تيسر .. وسورة .. كلها تدل على القرآن الكريم ..... وكأنك تنتقص القرآن الكريم ...!!
        أكيد أنت لم تقصد هذا .... لكنك وقعت في الخطأ ..
        أما الذي قصدته وما في قلبك .. فهذا ليس بمبرر .. كذلك مافي بطون الكتب من معاني تخفى
        على الناس .. لايغير من الحقيقة شئ ..
        أتمنى أن تغير العنوان .

        وتقبل مني وافر الشكر والتقدير .


        .........
        الأخ الكريم فواز
        كل عام و أنتم بخير
        ما رأيكم في هذا العنوان اذن ... الا ينطبق عليه العرف ايضا

        سورة البقرة قصة قصيرة بقلم : يوسف إدريس ما كادت الفاتحة تقرأ ويسترد يده من يد الرجل، ومبروك! ويتأمل مليًـا البقرة التي حصل عليها، ثم يتوكل ويسحبها خارجًا، حتى بعد خطوات قليلة وضع فلاح شاب طويل مهول يده فوق اليد الممسكة بالحبل، وبقوة الضغط والعضلات أوقفه قائلاً: ألا قول لي يا شيخ.. بالذمة والأمانة والديانة.. وقعت بكام؟
        القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
        بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

        تعليق

        • فواز أبوخالد
          أديب وكاتب
          • 14-03-2010
          • 974

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
          الأخ الكريم فواز
          كل عام و أنتم بخير
          ما رأيكم في هذا العنوان اذن ... الا ينطبق عليه العرف ايضا

          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=41717



          بلى ينطبق ........ بل إنني أستغرب وقوعك فيه وكنت تنهى عنه ...........!!

          وكل عام وأنتم بخير ..

          تحيااااااااااااتي لك .

          .........
          التعديل الأخير تم بواسطة فواز أبوخالد; الساعة 18-09-2010, 18:28.
          [align=center]

          ما إن رآني حتى هاجمني , ضربته بقدمي على فمه , عوى من شدة
          الألم , حرك ذيله وولى هاربا , بعد أن ترك نجاسته على باب سيده .
          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=67924

          ..............
          [/align]

          تعليق

          • محمد برجيس
            كاتب ساخر
            • 13-03-2009
            • 4813

            #20
            الأخ لكريم / فواز
            اسعد الله أوقاتكم بكل خير

            قلت هناك
            سور القرآن لا يجب أن تكون عنوانا لمثل هذه القصص
            فإسم السورة جزء منها و له نفس قدسية السورة


            و هنا لم أستعر اي من أسماء سور القرآن ... و هذا هو الفارق !

            إلا إذا إعتبرنا أن كلمتي ( ما تيسر ... و سورة )) من أسماء السور ؟
            ربما يأتي بعض الإلتباس من عدم التشكيل كما أوضحت في مداخلاتي السابقة
            شكرا لسعة صدركم !
            القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
            بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

            تعليق

            • أحمد السلاموني
              عضو الملتقى
              • 19-03-2009
              • 25

              #21
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              الأخ الكريم الأستاذ محمد :
              طبعا العنوان من الممكن أن يثير حفيظة القارئ ، ولا ضرر من تغيير العنوان ولو لإبعاد مقدار خردلة من التوجس والتشكك لدى القارئ تقربا لله واستحياء منه .
              ***فهناك فى اللغة ما يسمى بمراعاة النظير فعندما نقول (نقدم لكم ما تيسر ) - ونقول : ( من سورة ...)فإن المعنى الذى يخطر على ذهن القارئ من أول وهلة هو معنى واحد (ما تيسر من سورة من سور القرآن ) .وعندما يسمع ( سورة العراق ) تكون صدمته وكأن هناك سورا جديدة لقرآن جديد.....، ومهما حاولت أن تبرر التشكيل . فالسياق الموجود مألوف سماعه ، ويفرض معنى مألوفا لدى جميع الناس فى عالمنا الإسلامى عند التقديم لشيخ يقرأ القرآن .
              ***فلا حرج أخى الكريم من تغيير العنوان ؛ من باب درء سوء الظن والفهم الخاطئ لدى القارئ ومن المؤكد أنك لا تقصده أبدا .
              نفع الله بك .
              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              التعديل الأخير تم بواسطة أحمد السلاموني; الساعة 24-09-2010, 15:46.

              تعليق

              يعمل...
              X