أقول صادقاً
علمت بالقرار قبل أن يصدر ، و لم يستشرني أحد ، و لم أسأل أحد
أهو التخاطر بيني و بين الدكتور حسام ؟! لا أدري ... لكن هذا ما شعرت به ليلة البارحة
فاطمة عزيزة و غالية أنت ، كنت تتواضعين دائماً ، و ها أنت اليوم أحد أركان النثر
فلك التحية و البركة
كم أفتخر بك كلما رمقت اسمك هنا أو هناك ... و كم أفرح كلما علوت درجة في سلم الإبداع .. تستحقين الأفضل و أنت الأديبة المبدعة المثابرة ... و تستحقين التشجيع و الاحترام
لك أن تفرحي بكل هذا الحب الذي يحيطك لأنه خلاصة وفاء غرفناه من قلبك الكبير
في مراكش و المغرب ككل الجو حار جدا و لا بوادر لشتاء قريب
أظنها كانت ستمطر لو كنت هنا .. ما رأيك ؟؟؟ هذه دعوة مفتوحة
تعليق