[frame="6 98"]
في المرايا ...
وبسملة الحكايا ..
رتقٌ ... ينهلُ من فتق ٍ
وكأنـّهُ ... في أسرار الخفايا ..
غامضٌ ... واضح
لكنـّهُ مفهوم المزايا
يحكي هموماً عالقة
مالهُ لسان ..!
فيبدو ....
صامتٌ ... صارخ
ساترٌ ... فاضح
هو الحاضرُ ... والماضي
والمستقبل الآتي
هو نافذة العمر ِ على ذرّاتِ الأمل
هو ذلك الشيء الذي إن أمسَكْتـَهُ شتـَّتْ ... لملم .!
وذات الشيء الذي إن أمسكته داوى ... سَمَّم ..!
هو الباترُ ... الواصل
المنعشُ ... القاتل
بل هو ..
من بلسانهِ يرى.... وبدمّه ينطق .!
هو الذي لا حول له ولا قوّة
بل هو القوّة
هو الذي إن سألناه قال الفضل للأنامل
وإن سألنا الأنامل قالت الفضل للعين .!
والعين قالت للروح ِ...
فتسجدُ الروح لله
فينزل الله (( نونٌ ))
فانظروا بأي الأقلام تكتبون .؟
وأي سطور تسطرون .؟
[/frame]
في المرايا ...
وبسملة الحكايا ..
رتقٌ ... ينهلُ من فتق ٍ
وكأنـّهُ ... في أسرار الخفايا ..
غامضٌ ... واضح
لكنـّهُ مفهوم المزايا
يحكي هموماً عالقة
مالهُ لسان ..!
فيبدو ....
صامتٌ ... صارخ
ساترٌ ... فاضح
هو الحاضرُ ... والماضي
والمستقبل الآتي
هو نافذة العمر ِ على ذرّاتِ الأمل
هو ذلك الشيء الذي إن أمسَكْتـَهُ شتـَّتْ ... لملم .!
وذات الشيء الذي إن أمسكته داوى ... سَمَّم ..!
هو الباترُ ... الواصل
المنعشُ ... القاتل
بل هو ..
من بلسانهِ يرى.... وبدمّه ينطق .!
هو الذي لا حول له ولا قوّة
بل هو القوّة
هو الذي إن سألناه قال الفضل للأنامل
وإن سألنا الأنامل قالت الفضل للعين .!
والعين قالت للروح ِ...
فتسجدُ الروح لله
فينزل الله (( نونٌ ))
فانظروا بأي الأقلام تكتبون .؟
وأي سطور تسطرون .؟
[/frame]
تعليق