مساء الخيرات والعافيه

يا ابنة الرافدين

كلما قرتك أجد الرقة في حرفك
و أجد الحب و الدفء
و أجد عذاب قلبٍ احتمل الكثير
أيها الرائعة
لنبض قلمك لون و سحر مميز
ياسر القارئ و يدعوه للحضور إلى مائدتك دوماً

آمنة ...
للعراق أرض عطشى للحب
فقد شبعت أرضه من الحزن و الدماء

مساء السعاده ... مساء الهنا... مساء الورد الاحمر

لك دون غيرك استاذي الكريم

؛؛ عيسى عماد الدين ؛؛

وهنا ماذا اقول لك ...؟؟؟

يعجز لساني , وتفر كلماتي , وترحل المعاني

عن مرور له قيمته ... له خصوصيه في داخل قلبي

الا وهو مرورك استاذي الفاضل ...

لك تحياتي المقرونه بباقة من الياسمين

مع علمي بانه لايشبه ياسمين الشام الرائع

ولكن اتصور انك ستتقبله مني ...؟؟؟

و

دمت بخير وصحه

و

تقديري

ر
ووو
ح

الشاعرة الرقيقة آمنة الياسين

كم هو جميل هذا التردد و علامات الاستفهام التي تطرحينها هنا
وتتبع الرجل العفريت الى دنيا الأحزان ...
أحببتك بقوة ... وشرعت أخط لك السطور تلو السطور
لأخاطب فيك عاشقاً يتمرد على العفاريت
وينجو بنفسه وأياي من سطوتهم ...
كنت رجلاً مطيعاً ... منحتني حرية صنع القرار ...
وكان لابد لبراءة عيني أن تنتصر ...
وكان لابد أن تفهم ماذا يعني أن
تحب فتاة من الزمن الاول ...؟؟؟
وماذا يعني أن تمنح نبضة قلبها ...؟؟؟
وكان لابد أن أستشق لي طريقاً من النور كي أتخلص
من عذاب ضميري البدائي ... وكان ... وكان ...
وكان لابد أن تكون حبيبي ...؟؟؟

النص جميل و فيه عذوبة
كتبت لك هكذا
أسرج الهواء...
في ليل النجوم أسافر...
ابحث عن ضوء ..
يختبئ خلف الظلام..
في مجرات النسيان غابت....
عند قطب الحكايات..
أشعل سراجا لشريان..
بارحه دمه..
أمسح غبار المسافات..
أفتش في علب الكبريت..
قصة لم تجد عود ثقاب..

عيدكم مبارك أستاذ سعد

عيدكم مبارك وسعيد استاذي