[frame="13 80"]
أشرفيات .. الشعرُ يقتلُ أحيانا ً ..!
يا فاتحا ً لبلاد ِ الروم ِ والعجم ِ
بالشعر ِ َتنْصرُ ما قدْ غابَ في الهمم ِ
فكْرُ السذاجة ِ في الميدان ِ َيقتلنا
َتطغى المكيدة ُ في الإيحاء ِ والقلم ِ !
لا حولَ فيكَ ولا للصدّ ِ فيكَ ِقوًى
نبضُ الإرادة ِ َمقصورٌ على الندم ِ
َترثيكَ َمنْزلة ُ الأعلام ِ شاهقة ٌ
يأبى ُسقوطكَ إلا شطرة َ القمم ِ
يا للهوان ِ ِبمدّ الحبر ِ َنكْسته ُ
َتنْصاع ُ في نسق ِ الإذعان ِ كالحَجَم ِ
اكتبْ عن ِ الوطن ِ المَسْلوب ِ ُمرتجيا ً
علّ الشفاعة َ في الإحسان ِ والكرم ِ !
ُمستجديا ً بظلال ِ الهشّ ِ ُتسقطنا
كاللحم ِ بينَ ُنيوب ِ النهش ِ والنهَم ِ
امرحْ بحرفك َ " أنّ الفجرَ أقربه ُ "
شمسٌ َتمدّ ُ ُشعاع َ النور ِ في العدم ِ
قدْ َتستقيمُ ُبحورُ الشعر ِ واهمة ً
أنّ الذئابَ ستغدو "حارسَ الغنم ِ "
أوْ أنّها َستَحيلُ العدلَ طالبة ً
إنْصافنا بنوى في" ُعصبة ِ الأمم ِ "
[/frame]
أشرفيات .. الشعرُ يقتلُ أحيانا ً ..!
يا فاتحا ً لبلاد ِ الروم ِ والعجم ِ
بالشعر ِ َتنْصرُ ما قدْ غابَ في الهمم ِ
فكْرُ السذاجة ِ في الميدان ِ َيقتلنا
َتطغى المكيدة ُ في الإيحاء ِ والقلم ِ !
لا حولَ فيكَ ولا للصدّ ِ فيكَ ِقوًى
نبضُ الإرادة ِ َمقصورٌ على الندم ِ
َترثيكَ َمنْزلة ُ الأعلام ِ شاهقة ٌ
يأبى ُسقوطكَ إلا شطرة َ القمم ِ
يا للهوان ِ ِبمدّ الحبر ِ َنكْسته ُ
َتنْصاع ُ في نسق ِ الإذعان ِ كالحَجَم ِ
اكتبْ عن ِ الوطن ِ المَسْلوب ِ ُمرتجيا ً
علّ الشفاعة َ في الإحسان ِ والكرم ِ !
ُمستجديا ً بظلال ِ الهشّ ِ ُتسقطنا
كاللحم ِ بينَ ُنيوب ِ النهش ِ والنهَم ِ
امرحْ بحرفك َ " أنّ الفجرَ أقربه ُ "
شمسٌ َتمدّ ُ ُشعاع َ النور ِ في العدم ِ
قدْ َتستقيمُ ُبحورُ الشعر ِ واهمة ً
أنّ الذئابَ ستغدو "حارسَ الغنم ِ "
أوْ أنّها َستَحيلُ العدلَ طالبة ً
إنْصافنا بنوى في" ُعصبة ِ الأمم ِ "
[/frame]
تعليق