تويت
يحملهم واحدا إثر آخر..يضعهم تحت حد المقصلة..تبتلع رؤوسهم السلة المنصوبة أسفلها..ثم يغرب في الضحك..!!
-
طاغية سادي
قرأتُ مرة في أحد كتب التراث أن علي بن أبي طالب
كان لا يقبل شهادة
الجزار
والحلاق
والشرطي
صاحبي
إن النفس إذا اشتوحشت استوحشت
غير ان الوحوش إذا افترست وشبعت رقدت وتركت غيرها في سلام
إلا وحوش الإنسان
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
الأخ حسن الشحرة .
ذكّرْتَني بذلك السلطان في الأندلس الذي ذبَحَ أحد عشر رجلاً من أبنائه على ركبته واحداً بعد الآخر وبدم بارد ..فلعنة الله والملائكة والناس أجمعين على كل من طغى وتجبّر وتكبّر ، ولعنة الله على كرسي يفعل كل هذا.
نص راقٍ أيها الراقي .
أبو توفيق يحيّيك.ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
بهلوان .. يتعامل مع دمى سيدى رأيت
هو أكبر قامة من أبليس .. ربما بالفعل
الغول فى الحكاية الرهيبة للسندباد .. وهو
يقزقز البنى آدميين !!
أو هو ذاك الخليفة الذى ...............!!
محبتى أخى الجميل حسنsigpicتعليق
-
نص ذكرني بأطفال كانوا يعيثون باللعب فسادا ووحشيةالمشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
ناتج عن قهر نفسي ليجلب انتباه الآخرين
تحية وتقدير استاذ حسنرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
سبحان اللهالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
الوحوش فعلا لا تفترس إلا إذا جاعت
ولا تسرف في القتل والتمثيل
وتحترم الموت
هكذا نشاهدها في الأفلام التي توثق عالمها..
جميلة مداخلتك وقيمة
حبيتعليق
-
أستاذ حسن
أسعد الله صباحك
أبشع ما في الأمر أن يكون الإنسان بما حمل من مسمى[ الإنسانية ] يغرق في صفة التوحش التي تعطى للحيوانية .
كما أنت دائما ....
لك التحية
النوارتعليق
-
من تعود عليها سهلت له ..أنه مجرم وطاغية بكل المقاييس ,نص جميل يقارب واقع شهدناه ولازلنا في محيطه نعوم ,شكرا من القلب لهذا العطاء الراقي .[align=center]
بين النخلة والنخلة مسافة لايقيسها إلا أنا .
أبعدوني قسراً من على أديمك ,ولم ينزعوا قلبي من بين حناياك .
[/align]تعليق
-
عدت بي إلى أحد الأفلام المصرية و كان بطلها ـ رحمه الله ـ فؤاد المهندس في عز أوجه .. كانت تتحدث قصته عن ذاك الذي لا يهدأ حتى يضع فرائسه من النساء في آذان للماء المغلي ..
جميع كعادتك دمت رائعاًصفحتي على فيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757تعليق
-
آمين آمينالمشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
كل الحب أيها الأديب الكبير
إضمامة ورد جوريتعليق
-
الراقي ربيعالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
لكم يبهجني هطولك
كلما انهمرت في متصفحي
يغدو
أخضر يعبق بالعطر
محبتي الهائلةتعليق
-
متألق كالعادة ..
هذا الذي يضحك .. ماذا لو كان مكان أحدهم .. ؟تعليق
-
لم قهر نفسيالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
إن الكثير من الأسر بكل أسف
تحضر لأطفالها لعبا كتلك
احترامي
ووديتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركةشر البليّة ما يضحك
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن
تعليق
-
هذا لعب الكبار
أميل لتحليل الأستاذ ربيع
على العموم النص بديع ويحكي الكثير
وهذا ليس غريباً على مبدع مثلك
تحياتي وأكثرمن لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
تعليق