تويت
-
-
الخبر:
وافتنا وكالات الأنباء باقتحام بحرية العدو الإسرائيلي لأسطول الحرّية لكسر الحصار على غزة..
الإقتحام تم بصورة همجية في المياه الدوليّة قبالة غزّة..
سقط نتيجة الهجوم العشرات بين شهيدٍ وجريح..
وتم اقتياد السفن كافة إلى ميناء أسدود..
التّعليق:
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.؟؟؟
بانتظاركم ولي عودة
ركاد أبو الحسن
تعليق
-
أسأل مرة أخرى قبل أن أدلي بتعليقي..
ماذا تتوقّعون من ردّات فعل عربية رسميّة وشعبية؟؟
ما هو الموقف الذي سوف يتّخذه ما يسمّى بالمجتمع الدّولي؟؟
هل تعتقدون أن هذه الجريمة سوف تمرّر كما تعوّدنا من جرائم العدو الصهيوني.. منذ نشأته إلى اليوم؟؟
هل تعتقدون أن مجرّد الشجب والرفض والإستنكار ممكن أن يردع هذا العدو؟؟
موقف ما يسمّى بقيادات فلسطينية هل سيُبقي على الإنقسام الفلسطيني المدمّر؟؟
ماذا ممكن أن نفعل حتّى نحوّل هذه الجريمة إلى نصر فلسطيني؟؟؟
أم أنّها ستُحفظ بعد أسبوع من الآن في أرشيف وسجل الجرائم الصهيونية.. ونقول الله غالب؟؟
وأسئلة أخرى كثيرة وكثيرة قد نوردها في حينها..
تحيّاتي لكم
ركاد أبو الحسن
تعليق
-
[frame="2 10"][/frame]المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركةكان يجب أن أنتظر حتى انتهاء جلسة مجلس الأمن..المشاركة الأصلية بواسطة ركاد حسن خليل مشاهدة المشاركة
الآن وبعد أن صدر البيان الرّئاسي عن المجلس الذي يقول: بإدانة الأعمال التي تسببت في سقوط ضحايا..
وأنا بدوري أقول وأجري على الله..
ما انتظرت أبدًا قرار إدانة بحق الكيان الصهيوني..
فهذا من رابع المستحيلات بوجود الغطاء الأمريكي وما يسمّى بالمجتمع الدّولي والتخاذل والتّواطؤ العربي والإسلامي الذي لا يخفيه غربال..
لكني كنت أنتظر إثباتًا جديدًاا أقدّمه لكم على أننا جميعًا عربًا ومسلمين حكومات وشعوب.. مجرّد زبد.. وغثاء..
ولن يفور المِرجل الذي نغلي فيه.. فما طهينا إلاّ ماء وحجارة..
ولن نرى طعامًا مهما طال المرجل على النّار..
نعم أيها السادة.. تلك هي الحقيقة..
تعتبرونها مرّة.. هي فعلاً كذلك مرّة..
وسنذوق العلقم مرّاتٍ ومرّات..
طالما هان هواننا علينا..ولن يتمخّض عن هذياننا سوى الزّبد..
حتّى تركيّا الرّسميّة والتي نعوّل عليها كثيرًا هذه الأيّام..
تمخّضت في اجتماع مجلس الأمن عن فأر..
فالمصالح ولغاتها يتقنها أردوغان وحكومته..
وإلاّ ما تفسّرون أن يرضى العالم كل العالم عن حكومة توجّهها إسلامي..
بينما لا يكون ذلك مقبولاً في دولٍ أخرى..
سنبقى نسمع جعجعة ولا نرى طحنًا..
وأكثرنا يحبّ النوم على صوت الجعجعة..
بعد أيّام سوف تُطوى هذه القضيّة بشكل نهائي..
رحمة الله على الشهداء.. فقد أخلصوا النّيّة..
وإلى لقاء في جريمة أخرى وثورة لماء في المرجل لا يُنتج طبخًا..
قد أفلت الجاني كما أفلت كلّ مرّة..
حسبنا الله ونعم الوكيل..
تقديري ومحبّتي
ركاد أبو الحسن
تعليق
-
[frame="2 10"]أمريكا وإسرائيل[/frame]
ركاد حسن خليل
يوم أمس عاد رئيس وزراء كيان العدو الإسرائيلي "بيبي نتن ياهو" إلى القدس المحتلة عائدًا من أمريكا في زيارة استمرت عدة أيّام أجرى فيها الكثير من اللقاءات مع المسئولين الأمريكيين والجالية اليهودية واللّوبي الصّهيوني والعديد من رجال الأعمال..
هذا كان خبرًا طازجًا..
ولكنّه ليس الخبر الذي يستحقُّ التّعليق على أهمّيّته..
لكنّ الخبر الذي من أجله جاء هذا التّعليق هو الخبر الآتي:
طالعتنا وكالات الأنباء أنّ " نتن ياهو " أحضر معه من أمريكا مشروعَ اتّفاقٍ أمنيٍّ سيعرضه على حكومته اليوم الأحد.. لقبوله أو التّعديل عليه أو رفضه..
المهمُّ في الأمر..
أنّ مشروع الاتفاق هذا.. هو مُقترحٌ أمريكيّ بالتّفاهم مع "نتن ياهو"..
أمّا الأهم هو نص الاتفاق الذي يقول:
أن تتوقّف "إسرائيل" عن بناء المستوطنات وتكثيف الاستيطان في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة في العام 1967 بما فيها القدس الشريف لمدّة تسعين يومًا.. على أن لا تعود الإدارة الأمريكية لمطالبة "إسرائيل" بعد تنفيذها ذلك لطلب جديد بوقف الاستيطان..
مقابل ذلك يحصل الكيان الصّهيوني على ما يلي:
باستطاعتكم أن تُحصوا معي الالتزامات الأمريكيّة
1- أن تمنح أمريكا "إسرائيل" حالاً.. عشرين طائرة مقاتلة متطوّرة بقيمة ثلاث مليارات دولار أمريكي فقط لا غير.
2- أن تلتزم أمريكا باتفاقٍ أمني مدّته عشر سنوات.. تدافع فيه عن "إسرائيل" في المحافل الدولية.. لمنع أي ضغط عليها يُطالبها بوقف الاستيطان..
3- أن تلتزم أمريكا بمساعدة إسرائيل ومنع أي ضغط دولي عليها للكشف عن برنامجها أو أسلحتها النّوويّة ..
4- أن تبذل أمريكا قصارى جهدها لزيادة الضّغط على سوريا وإيران.. قصد تغيير النظام في هذين البلدين.. وتدمير البرنامج النّووي الإيراني..
5- أن تدافع أمريكا عن إسرائيل في حال نشوبٍ حربٍ معها بإمدادها بالعتاد العسكري وكل ما يقتضيه القتال من مستلزمات.. وأن تنصرها في حربها في المحافل الدّولية.
كان ذلك الخبر.. وإليكم الآن التّعليق
خبرٌ كهذا لم يفاجئني..
لكنّ ما دعاني أن أكتب لكم الآن هو اعتبارنا إلى اليوم أنّ الولايات المتّحدة الأمريكية لا تزال وسيطًا صالحًا لبناء السّلام في المنطقة..
هذا الاتفاق.. أو مشروع الاتفاق الذي جاء به "نتن ياهو" لحكومته " واعتبرته الإدارة الأمريكيةعلى لسان وزيرة خارجيّتها "هيلاري كلينتون" بأنّه من المحفّزات لإتمام عمليّة السّلام بين العرب وإسرائيل.." شرُّ البليّةِ ما يُضحك"
هذا الغباء الرّسمي العربي.. أصبح مرض عضالٍ لا براء منه..
لست أدري ما الذي يُجبرنا أن نثق ثقة عمياء بأمريكا التي أثبتت أنّها حتى في ظلِّ الرئيس "أوباما" والذي عوّل عليه العرب كثيرًا أنّها شريك لإسرائيل بكل مآسينا..
متى نستفيق من ولهنا بهذه الدّولة المستبدّة وهذا الصّلف الذي يمارس ضدّنا.. ونعلم أن المصيبة الكبرى على شعوبنا أنّنا ما قلنا لها قطُّ لا..
والطّامة الأكبر أنّنا نضع كلَّ بيضنا في السلّة الأمريكية..
وننسى أنّ أمريكا أمّ إسرائيل الرّؤوم وحاضنتها وأنّ هذا الكيان ابنها المدلّلِ..
فهل رأيتم أمًّا تتخلّى عن ولدها المدلّل؟؟
حروب إسرائيل القادمة في المنطقة باتت وشيكة..
هل تجهّزنا؟؟
وهل من متّعظ؟
تعليق
-
[frame="2 80"]أمريكا والكيان الصهيوني[/frame]
الماما وابنها المدلّل
أين ماما العرب؟؟
كل عام وأنتم بخيرٍ يا عرب
تقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن
تعليق
تعليق