لعنــbisــة!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]ولكن هل (ست الحسن ) بالضم أم بالكسر ؟؟
    [/align]
    [/cell][/table1][/align]
    [align=justify]أخي الحبيب الأستاذ محمد،

    (سِتِّ الحِسِن) بالكسر لأن هذه العبارة هكذا بالكسر ماركة شامية مسجلة لا أستطيع تغييرها ولو غضب سيبويه والكسائي وابن جني ومحمد شعبان الموجي

    ولو سمعتها من فم إحدى عجائز الشام (أو مصر؟) لتذوقت النكتة الماكرة في النص أكثر، لكن اللهجات تقصر في إيصال الرسالة جيدا للأهل في بلاد عربية أخرى.

    وهلا وغلا![/align]

    اترك تعليق:


  • خلود الجبلي
    رد
    [align=center]
    سيدي دخلت هنا كثيرا
    حتى أقرأ الردود
    وكل مرة يلفت نظرى عنوان النص
    لعنة
    أحب التفاصيل ..مادخل العنوان بالضلع الأعوج وست الحسن
    [/align]

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجوى فوزي مشاهدة المشاركة
    هذا ضعف منكم وليس قوة فيها
    [align=justify]
    لله درك ما أبعد نظرك يا أستاذة نجوى!

    وتحية طيبة عطرة.[/align]

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
    البعد العاطفي له دوره الكبير فهو ما يتحكم بالمرأة أكثر من الرجل في صنع قراراتها
    لكن أظنه نعمة في أغلب الأحيان وإلا لم كانت النساء ضعف الرجال هذا لتعم
    الرحمة بين المجتمع

    تحيتي لك دكتور عبد الرحمن
    [align=justify]
    أجل أستاذة نجلاء، البعد العاطفي لدى المرأة مهم. وأتعس رجال الأرض هم الذين لا يفهمون هذه الحقيقة، ولا يعرفون كيف يتعاملون مع عاطفية المرأة تعاملا انسانيا تكامليا يعود عليهما - معا - بالسعادة على المستوى الشخصي وبالخير على مستوى الأسرة والبيئة.

    فالمسألة ليست عملية من الأقوى ومن الأذكى ومن الأشطر الخ. المسألة: كيف نتعامل مع مواهبنا الطبيعية وكيف نكمل بعضنا بطريقة إيجابية.

    وتحية طيبة عطرة لحضرتك.
    [/align]

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
    الأخ الدكتور عبد الرحمن السليمان .
    وقديماً قال نابليون : ( أنْ أوفق بين كل دول أوروبا ، أسهل عليّ ألف مرة من التوفيق بين امرأتين ) .
    هو الضلع الأعوج أخي أباياسين ، لكنه صعب التقويم .. وعوجه طبيعي ، فإن قومنا اعوجاجه كسرناه ، وجماله وقوته في اعوجاجه .
    نص راقٍ .
    أبو توفيق يحيّيك .
    [align=justify]
    العزيز أبا توفيق لي صديق فلسطيني تزوج (للمرة الثالثة!) ولكن عربية هذه المرة (الأولى والثانية من الإفرنجة!) فقال لأمه على الهاتف: ابحثي لي عن عروس حسناء شرسة مثل اللبؤة إذا قلت لها نعم قالت لا وإذا قلت لها لا قالت نعم لأني أريد أن أبقى شابا!

    فهذا لا يشعر بحلاوة الحياة إذا كان الضلع مستقيما كما ترى، كما أنه يرى أن المرأة المطيعة جدا مما يدعو إلى الشيخوخة المبكرة

    أبو ياسين يحييك!
    [/align]

    اترك تعليق:


  • غفران حرب
    رد
    [quote=عبدالرحمن السليمان;345426]
    ضلـع أعـوج!



    [align=justify]حلَّ في يومه ألف مشكلة عويصة .. وفي اليوم التالي لم يستطع ـ هو وتسعمائة وتسعة وتسعون زميلا ـ حلَّ مشكلة واحدة أثارتها (سِتِّ الْحِسِنْ)! [/align][align=justify]

    [/align]أستاذي الكريم و المشاكس عبد الرحمن السليمان الحل بسيط "ما بدو كل هالضجة " قل للرجل أن يغير نظارته ..


    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]أستاذنا القدير رائد حبش[/align][/cell][/table1][/align]
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]

    القياس هناغير صحيح
    لأن الآية التي ضربتها مثلا .. الأمر فيها واضح أنها على لسان إبليس اللعين .. والسياق القرآني واضح جدا في ذلك .. والقرائن القرآنية متضافرة على إبطال كلام إبليس اللعين ... وقد تكون النار بالفعل أفضل من الطين لكنها لاتعفي إبليس اللعين من معصية الله عزوجل .. كما أن تفضيل النار على الطين مسألة لايحكمها ضابط عقلي أو علمي فهي مجرد حجة واهية لتبرير المعصية .. بينما كيد النساء أمر مدرك بالتجربة وجاء في سياق تجربة عملية للكيد ليوسف عليه السلام .

    لكن الظاهر من قوله تعالى إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم .. أنها من كلام الله .. أو اقرار من الله عزوجل على صحة المقولة حيث لايوجد في القرآن الكريم ما يعارض هذا المعنى .. وبهذا المعنى ذهب العلامة الشنقيطي في أضواء البيان في تفسير معنى الآية .
    والمسألة خلافية على الأقل وليست مستنكرة .

    والله تعالى أعلم بالصواب
    [/align][/cell][/table1][/align]


    أنا كررت التالي مؤخرا عدة مرات وأظن ما لونته باللون الأحمر مثال عملي لها، ننصح الجميع التخلّص من المفاهيم الثلاثة التالية حتى يمكننا أن نتعايش مع بعض وأن يكون هناك امكانية أن نتطور إن شاء الله:


    -العصمة أو خلاصة العقل،
    -التقية أو الغاية تبرّر الوسيلة،
    -التأويل أو النص المفتوح بحجة معرفة النيّة لمفاهيم قوالب خاصة بنا نضع بها المقابل حسب مزاجنا بدون أي أسس لغويّة أو قاموسيّة أو معجميّة

    ما رأيكم دام فضلكم؟


    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 21-11-2009, 03:27.

    اترك تعليق:


  • رائد حبش
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة
    [align=right]
    السلام عليكم،

    الآية المذكورة " إن كيدكن عظيم" تتفق من حيث المعنى مع الحديث الوارد في الصحيحين، مع قول النبي عليه الصلاة والسلام {إنكن صواحب يوسف، أو صويحبات يوسف }
    وذلك عندما قالت عائشة رضي الله عنها لـحفصة ، قولي له: يأمر عمر أن يصلي بالناس، ومقصود عائشة تقول: لئلا يتشاءم الناس بـأبي بكر ، عندما يقوم أول مقام بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيتشاءموا به، فأرادت أن تجعلها في عمر ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يأبى، فلما أطالوا عليه قال: {إنكن صويحبات يوسف } ومعنى ذلك: أنكن من تلك السلالة ومن ذاك المورد والقسم، وهن صويحبات يوسف اللواتي كدن أن يمكرن به، واجتمعن ليرينه وقطعن أيديهن، هذا على الصواحب، أو من جنس المرأة التي كادت تفتن يوسف، فهم أرادوا غضب الرسول صلى الله عليه وسلم وقت الوفاة، فعزرهم بهذه الكلمة صلى الله عليه وسلم.

    المصدر:
    http://audio.islamweb.net/audio/inde...&audioid=21596

    [/align]
    الاستاذة رزان المحترمة،
    ما في الاقتباس أعلاه هو لمشابهة سلوك أو موقف في حادثة ما. والرسول الكريم (ص) إنما يحذر من فعل صويحبات يوسف، زجرا وتعليما.
    وقد شهد القرآن بطهارة نساء النبي وبراءة أمنا عائشة رضي الله عنها. فهي ليست كصويحبات يوسف، اللهم إلا في موقف ما وفي سياق تأديبيّ من الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام.

    والله أعلم.
    التعديل الأخير تم بواسطة رائد حبش; الساعة 20-11-2009, 22:55.

    اترك تعليق:


  • رائد حبش
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]أستاذنا القدير رائد حبش[/align][align=justify]
    القياس هناغير صحيح
    لأن الآية التي ضربتها مثلا .. الأمر فيها واضح أنها على لسان إبليس اللعين .. والسياق القرآني واضح جدا في ذلك .. والقرائن القرآنية متضافرة على إبطال كلام إبليس اللعين ... وقد تكون النار بالفعل أفضل من الطين لكنها لاتعفي إبليس اللعين من معصية الله عزوجل .. كما أن تفضيل النار على الطين مسألة لايحكمها ضابط عقلي أو علمي فهي مجرد حجة واهية لتبرير المعصية .. بينما كيد النساء أمر مدرك بالتجربة وجاء في سياق تجربة عملية للكيد ليوسف عليه السلام .

    لكن الظاهر من قوله تعالى إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم .. أنها من كلام الله .. أو اقرار من الله عزوجل على صحة المقولة حيث لايوجد في القرآن الكريم ما يعارض هذا المعنى .. وبهذا المعنى ذهب العلامة الشنقيطي في أضواء البيان في تفسير معنى الآية .
    والمسألة خلافية على الأقل وليست مستنكرة .

    والله تعالى أعلم بالصواب [/align][/cell][/table1][/align]
    مع كل الاحترام والتقدير، أجد أمرا خطيرا هنا في التعامل مع النص القرآني، في الاستنباط غير المباشر للاستدلال دون الاتيان بدليل.
    وكأن لسان حالك يقول: "ما دام القرآن لم يأت فيه ما ينفي مقولة على لسان مخلوق ما فمعنى ذلك أن الله يقر بها". ولا أقبل أن يؤخذ كلام الله بالظن.
    والأولى أن لا نأخذ حكما أو تقريرا ورد في القرآن على لسان مخلوق إلا إن أقره الله تعالى أو السنة المطهرة قطعا. لأني أستطيع مجادلتك في أن الله لم يقر ذلك القول كما تجادلني بأن الله لم ينكره، وعليه يظل القول قول قائله دون استنتاج فيما يخص حكم الله تعالى في ذلك.

    والله أعلم.
    التعديل الأخير تم بواسطة رائد حبش; الساعة 20-11-2009, 22:45.

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    [align=right]
    السلام عليكم،

    الآية المذكورة " إن كيدكن عظيم" تتفق من حيث المعنى مع الحديث الوارد في الصحيحين، مع قول النبي عليه الصلاة والسلام {إنكن صواحب يوسف، أو صويحبات يوسف }
    وذلك عندما قالت عائشة رضي الله عنها لـحفصة ، قولي له: يأمر عمر أن يصلي بالناس، ومقصود عائشة تقول: لئلا يتشاءم الناس بـأبي بكر ، عندما يقوم أول مقام بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيتشاءموا به، فأرادت أن تجعلها في عمر ، فالرسول صلى الله عليه وسلم يأبى، فلما أطالوا عليه قال: {إنكن صويحبات يوسف } ومعنى ذلك: أنكن من تلك السلالة ومن ذاك المورد والقسم، وهن صويحبات يوسف اللواتي كدن أن يمكرن به، واجتمعن ليرينه وقطعن أيديهن، هذا على الصواحب، أو من جنس المرأة التي كادت تفتن يوسف، فهم أرادوا غضب الرسول صلى الله عليه وسلم وقت الوفاة، فعزرهم بهذه الكلمة صلى الله عليه وسلم.

    المصدر:
    http://audio.islamweb.net/audio/inde...&audioid=21596

    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 20-11-2009, 22:23.

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رائد حبش مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم،
    القرآن نسب القول لصاحبه وهو بشر قال رأيه في حادثة اتهام سيدنا يوسف (عليه السلام)، فكلامه لا يعدو أن يكون وجهة نظره. والقرآن الكريم كما أورد أستاذنا حامد السحلي لم يقرّ أو يدحض مقولات كثيرة وردت في آياته نقلا عن بشر أو غير بشر. وأزيد مثلا مقولة إبليس حين قال:

    قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ

    الأعراف، آية 12


    لذا فتوخي الحذر ضرورة شرعية في استنباط الأحكام والبينات من القرآن الكريم.

    وتحية طيبة.
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]أستاذنا القدير رائد حبش
    القياس هناغير صحيح
    لأن الآية التي ضربتها مثلا .. الأمر فيها واضح أنها على لسان إبليس اللعين .. والسياق القرآني واضح جدا في ذلك .. والقرائن القرآنية متضافرة على إبطال كلام إبليس اللعين ... وقد تكون النار بالفعل أفضل من الطين لكنها لاتعفي إبليس اللعين من معصية الله عزوجل .. كما أن تفضيل النار على الطين مسألة لايحكمها ضابط عقلي أو علمي فهي مجرد حجة واهية لتبرير المعصية .. بينما كيد النساء أمر مدرك بالتجربة وجاء في سياق تجربة عملية للكيد ليوسف عليه السلام .

    لكن الظاهر من قوله تعالى إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم .. أنها من كلام الله .. أو اقرار من الله عزوجل على صحة المقولة حيث لايوجد في القرآن الكريم ما يعارض هذا المعنى .. وبهذا المعنى ذهب العلامة الشنقيطي في أضواء البيان في تفسير معنى الآية .
    والمسألة خلافية على الأقل وليست مستنكرة .

    والله تعالى أعلم بالصواب [/align]
    [/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    طبعا علة ذلك هو نضوج ذكر (البط) العربي ورجاحته وحلمه وما حباه الحابي من حكمه وفضل وفروسية ميّزه به عن "ستات الحسن العربيات" وعن سائر الذكران البشرية!


    يا للعدالة!

    رموني بالماء وقالوا لا تبتل!

    يا صاحبي

    من زملائك الذكران الفرسان الرجحان هؤلاء من لا يعرف غير الولولة والصراخ والزعيق والزغاريد و"نكد الحريم"ما لا تجده عند أغلب زميلاتك

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • رائد حبش
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    لو كانت مقولة إن كيدكن عظيم باطلة لما سكت عن بيان بطلانها القرآن .. ولكنه أقرهم عليها والله تعالى أعلم .
    السلام عليكم،
    القرآن نسب القول لصاحبه وهو بشر قال رأيه في حادثة اتهام سيدنا يوسف (عليه السلام)، فكلامه لا يعدو أن يكون وجهة نظره. والقرآن الكريم كما أورد أستاذنا حامد السحلي لم يقرّ أو يدحض مقولات كثيرة وردت في آياته نقلا عن بشر أو غير بشر. وأزيد مثلا مقولة إبليس حين قال:

    قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ

    الأعراف، آية 12


    لذا فتوخي الحذر ضرورة شرعية في استنباط الأحكام والبينات من القرآن الكريم.

    وتحية طيبة.
    التعديل الأخير تم بواسطة رائد حبش; الساعة 20-11-2009, 21:07.

    اترك تعليق:


  • حامد السحلي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
    الأستاذ رائد حبش؛

    صحيح بأن القول أجري على لسان الملك العزيز؛ لكنه ليس أي ملك!
    ملك يقاضي زوجه مقابل عبد؟؟؟ أين نحن!!!

    ويحكم لصالح العبد ضد زوجه.
    {يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَـذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ} [يوسف : 29]

    من هذا العدل الضابط للحقوق؟؟؟

    فلئن قال {إن كيدكن عظيم} فهي قولة تنم عن علم واطلاع ومعرفة.

    إن للقولة وزن صاحبها ومذى ارتباط الكل بالحق الذي هو اسم الله ودينه.
    هذا العزيز ((ولا دليل على أنه ملك)) لم يستطع سوى أن يلوم زوجته رغم وصف القرآن لعلاقتهما {وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ}يوسف25 ... وهي لم تكترث للومه وقالت أمام جمع النساء {قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِّنَ الصَّاغِرِينَ }يوسف32 وهذا ما تم وسجن يوسف بضع سنين
    فهذا العزيز لا حظ له من الحكمة إلا كحظ الديوث الذي تحكمه امرأته البغي

    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    لو كانت مقولة إن كيدكن عظيم باطلة لما سكت عن بيان بطلانها القرآن .. ولكنه أقرهم عليها والله تعالى أعلم .
    عشرات المفاهيم رواها القرآن وسكت عن تبيان حقيقتها

    {حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً }الكهف86

    {فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّيناً وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَراً إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ }يوسف31



    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    وماورد في تفسير مفاتيح الغيب للإمام فخر الدين الرازي يؤكد ذلك .. حيث يقول رحمه الله :

    فإن قيل: إنه تعالى لما خلق الإنسان ضعيفاً فكيف وصف كيد المرأة بالعظم، وأيضاً فكيد الرجال قد يزيد على كيد النساء.

    والجواب عن الأول: أن خلقة الإنسان بالنسبة إلى خلقة الملائكة والسموات والكواكب خلقة ضعيفة وكيد النسوات بالنسبة إلى كيد البشر عظيم ولا منافاة بين القولين وأيضاً فالنساء لهن في هذا الباب من المكر والحيل ما لا يكون للرجال ولأن كيدهن في هذا الباب يورث من العار ما لا يورثه كيد الرجال.
    هذا رأي الرازي لم يوافقه عليه أحد في نسبة إقرار المفهوم من الله

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    وماورد في تفسير مفاتيح الغيب للإمام فخر الدين الرازي يؤكد ذلك .. حيث يقول رحمه الله :

    فإن قيل: إنه تعالى لما خلق الإنسان ضعيفاً فكيف وصف كيد المرأة بالعظم، وأيضاً فكيد الرجال قد يزيد على كيد النساء.

    والجواب عن الأول: أن خلقة الإنسان بالنسبة إلى خلقة الملائكة والسموات والكواكب خلقة ضعيفة وكيد النسوات بالنسبة إلى كيد البشر عظيم ولا منافاة بين القولين وأيضاً فالنساء لهن في هذا الباب من المكر والحيل ما لا يكون للرجال ولأن كيدهن في هذا الباب يورث من العار ما لا يورثه كيد الرجال.

    اترك تعليق:

يعمل...
X