الأديبة صابرين الصباغ مسك الختام لحلقات ضيف على مائد رمضان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الله
    • 05-06-2007
    • 1

    #16
    الغالية العزيزة الاديبة الفاضلة صابرين
    يبقى السطر طبعا مجرد اشارات او ملامح او معالم على درب عمر , وقد تكون المقدمة المتواضعة التي شئت ان تقدمي بها نفسك لنا كاديبة وانسانة مجرد ومضات او مفاتيح قليلة لابواب لا يكفي الحرف لوصف ما تخفيه ,
    بداية لك كل الشكر على شرف نعتز به : وهو ان نتقاسم معك لحظات البوح هده , وان نرافقك في رحلة الامس , لعلنا نتعرف على سيرة قلم لا يحتاج الى شهادة للاقرار بتميزه وسموه في عالم الكلمة الرقيقة والجميلة ,
    الشيء الدي لطالما شغلني في كتاباتتك هي الدقة في رسم الصورة وطواعية العبارة وبساطة المعجم , نادرا ما نجد الاقلام التي تفلح في رسم البهاء وكل هدا السحر بهده البساطة او السهل الممتنع كما يحب البعض ان يسميه , وهو في الحقيقة ممتنع لكنه ليس سهلا لانه ليس باستطاعة الكل الوصول الى دالك المستوى من التمكن ومن التصوير , واعتقد ان الخيط الدي يمكن ان يقود الى معرفة بداية السر الدي اعتقد ان المران والموهبة شكلاه معا , قد احتوته كلماتك في التقديم , الا وهو ان السيدة التي اطاعها الحرف لهده الدرجة لها صداقة طويلة مع الريشة واللون والظلال , وان الزجاج كان صفحة استطاعت ان تخط عليه الاحساس بالشكل قبل ان تخطها على الورقة وتشكلها بالحرف ,
    من التي تنثر كل هدا البهاء وهدا السحر في نصوص صابرين هل هي صابرين الكاتبة المبدعة او الفنانة التشكيلة رفيقة الريشة واللون وبساط الزجاج وازميل النقش ؟ من هي الاقرب الى نفس صابرين اهي الكاتبة التي رسمت الالم زغاريد بالعبارات او الفنانة التي حملت الزجاج خطابات تقراها العين داخل اطارات ؟
    الموهبة لا تتجزا عادة والفنان يظل فنانا ايا كانت المادة المبدع دائما مبدع , والنجم براق للابد كيفما كان الوقود او طبيعة الضوء .
    تحياتي مرة اخرى للغالية واعتدر من الكل على طول الغياب
    اخوكم عبد الله

    تعليق

    • صابرين الصباغ
      أديبة وشاعرة
      • 03-06-2007
      • 860

      #17
      [align=center]
      المشاركة الأصلية بواسطة مجذوب العيد المشراوي مشاهدة المشاركة
      صبرين الأديبة قرأت واستمتعت بهذه السيرة العطرة ..

      لي سؤال ؟

      ما هيَ مشاريعك أختاه ؟؟
      صديقي الكبير
      والشاعر المبدع مجذوب
      شكرا لمرورك الكريم أما سؤالك
      أكبر مشروع بحياتي أتمنى النجاح والخير والتفوق
      لقصيدتي هبه
      وروايتي مؤمن
      وقصتي معتز
      أما مشاريعي الأخرى فهى المحافظة على موهبتي وتنميتها فالحفاظ عليها وتنميتها هو أكبر مشاريعي
      لأني مقتنعة بأن النجاح مؤقت لكن الموهبة دائمة
      والاستمرار في الكتابة والوصول بالقصة العربية للعالمية إن شاء الله هذا.
      ودمت لي أخا وصديقا كريما
      يشرفني رسو قاربه على شواطيء إبداعي دوما[/align]


      تعليق

      • أملي القضماني
        أديب وكاتب
        • 08-06-2007
        • 992

        #18
        صابرين الصباغ الملاك الجميل.. الاسكندرانية الراقية..
        يستضيفها سيد الجمال .. "الشاعر الانيق جمال مرسي"

        نحن اذا في واحة غنَّاء ومغروسة بأزاهير الروح، وستشدو على أفنانها عصفورة الجنة، "سفيرة الانثى" كما يسمونها في بعض المنتديات..





        { أني حزينة لانَّ ظروفا ليست بيدي حرمتني من متعة متابعة الحوار مع كل ضيوف الشهر الفضيل وكم كان بودي لو اصافحهم معانقة حروفهم ومتعطرة بعذب بوحهم}[/size]

        لكن أكرمني الله وكنت مع مسك الختام صابرين الصباغ اسم يضوع عطرا، حرفها المتوهج يطربنا انَّا قرأناه،جامحة في تعقُّل، ورقيقة في عنفوان، وحازمة في لطف..
        أختي الغالية تحية من ربى "جبل الشيخ" مكتوبة على ورق القلب، بحبر من شوق ومحبة، ومزين بشريط الامل أن تتغير أحوالنا ونتمكن من زيارة مصر النيل، ونلقاكم ايها الاحبة..
        نصغي بكل حواسنا لرجفة الكلمة على ريشة قلمك، وللهيب الهمس بين اناملك, ولمنحك الفرصة لنا لنكون مباشرة قرب تبضك..
        د. جمال مرسي كم تملك من الاحساس المتدفق بالذوق عند اختيارك لضيوف هذا الشهر الفضيل.. اشكرك وامد يدي مصافحة ومهنئة بنجاح هذه الفكرة النيرة، ومهنئة ايضاً بقدوم العيد السعيد...
        كل عام وامتنا العربية والاسلامية بخير..


        التعديل الأخير تم بواسطة أملي القضماني; الساعة 12-10-2007, 20:47. سبب آخر: تغيير الصورة

        تعليق

        • صابرين الصباغ
          أديبة وشاعرة
          • 03-06-2007
          • 860

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سمير الشريف مشاهدة المشاركة
          صابرين : الكاتبة المبدعة والمبحرة في فضاءات العشق والبوح ووجع الكتابة....
          أهلا بك بيننا
          سؤالي :
          ما علاقة صابرين المرأة / الأم/ العاشقة/ الكاتبة بقلمها؟
          الأديب الكبير أخي سمير
          شكرا لوجودك الذي زين متصفحي
          وكل عام وأنت وأسرتك الصغيرة بكل الخير واليمن والبركات

          ما أروع سؤالك ياصديقي
          فهل تسمح لي سأبدأ الأجابة بآخر السؤال
          ماذا يشكل لها فضاء القلم؟
          القلم
          قلم
          ق / قلب
          ل / لب
          م / مداد
          وكأنك تسألني عن عشيقي
          لاتتعجب فلا أحب منه عندي بعد أسرتي
          تصدقني لو قلت: لوخلت الدنيا من الرجال كفاني هو
          أتعرف لماذا ..؟
          يسمعني دوما ولا يمل سماعي هل كان سيفعلها الرجل ..؟
          لايقول سوى ما آمره به
          لايعارضني أبدا
          اشكو له وجيعتي فيبكيني إلى الورقة التي تصبح منديلا لدمعه ودمعي
          يبني معي مستقبلي ويساهم في نجاحي
          هذا هو قلمي الذي أعشقه ويعشقني
          ثانيا : علاقة صابرين المرأة بالقلم ..
          أشعر أن القلم لسان لي كامرأة وليس لي فقط بل لكل النساء
          فقد عاهدت نفسي أن يكون في خدمة المراة ونصير لها ، سيف أحيانا لبتر من يظلمها ، يتحدث عن وجعها وآلامها ، أحيانا تضيع الحقوق مع الصمت القابع داخل أسر وهمى بنته المراة حولها ، ولهذا تمنيت ان يصرخها ويشكوها وإن لم تأخذ بصراخه حقها يكفي أن يسمعها العالم ..
          علاقة صابرين الام بالقلم .
          للأسف تلك العلاقة تظلمنا وتبعدنا بعض الشيء عن بعضنا فعندما تستيقظ الأم تغفو الأديبة وبحضنها قلمها فلأولادي وبيتي حق لايستطيع القلم هضمه ، لكن أعتقد أن نجاحي وتفوقي مع القلم يسعد أبنائي بل ويضيف لهم شيئا يشرفهم والحمد لله
          علاقة صابرين العاشقة ( أديبة ) بالقلم ..
          أقول دوما أني أكتب القصة والرواية والشعر يكتبني..
          فأنا أكتب القصة والرواية كأديبة واكتب النثر كعاشقة .
          فهو يتأبط برقة أناملي وأنا أرتوي من رضابه فيرسم بكل الحب حالاتي
          وأخيرا أخي سمير ..
          لو لم أمتلك قلما وورقة لانتحرت
          شكرا لمرورك وسؤالك الأكثر من رائع
          وكل عام وأنت بألف خير
          مودتي واحترامي


          تعليق

          • إبراهيم قهوايجي
            أديب وكاتب
            • 17-05-2007
            • 114

            #20
            المبدعة صابرين الصباغ
            سلام عليك حتى ينام القمر

            - هل لك أن تحدثينا عن طفولتك الادبية؟ ومن كان له الفضل في بلورتها او توجيهها؟
            - الا تجدين أن أمر توزع اهتمامك بين الشعر والهمسات والقصة والرواية قد يؤثر على جنس دون آخر؟
            - أين تجدين ذاتك بين هذه الاجناس؟ ولماذا؟
            - هناك مقولة :المبدع ناقد فاشل ، والناقد مبدع فاشل..الى اي حد تنطبق عليك هذه المقولة؟
            - كيف واكب النقد تجربتك في الكتابة ؟ ومن من اوائل النقاد الذي استفدت منه في اثراء وتطوير تجربتك؟ وما تقييمك للنقد الحالي المواكب للاعمال الادبية؟ومن من النقاد يستهويك في تناول النص الادبي؟
            -ما مقومات العمل الادبي الناجح في منظورك؟
            - في اعمالك نزوع الى التعبير الشفاف واللغة الشعرية والنزعة الوجدانية.....في اي مدرسة تصنفين أدبك؟
            للأسئلة بقية ...
            إبراهيم قهوايجي
            رئيس تحرير مجلة"شرفات"
            www.shorofat.net

            تعليق

            • صابرين الصباغ
              أديبة وشاعرة
              • 03-06-2007
              • 860

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
              استاذتي:
              اسجل مرورك ودعائي لك بكل الخير
              وقد سبقني الجميع بالترحيب...
              سؤالي لو سمحت لي واحد لاغير,وبكل صراحه:
              كيف تقيّمين علاقات الأدباء عبر النت؟
              انسانيا
              ابداعيا
              اجتماعيا
              وهل يمكنها ان تغني عن علاقات الواقع نصنعها مدينه فاضلة كما نحب ام انها تجاوزت المتوقع لها؟
              مع تقديري
              أختي الكريمة أم فراس
              كل عام وأنت واسؤتك الكريمة بكل الخير واليمن والبركات
              شكرا لمرورك الكريم حبيبتي
              أما عن سؤالك
              برغم أن الشبكة العنكبوتية جمعت الدنيا كلها في بوتقة من علاقات مختلفة وقد محت المسافات
              إلا أن جميعنا يعلم أن جوهر العلاقات الإنسانية هو في شفافيتها وصدقها سواءً كان أصحاب تلك العلاقات من الأدباء أو الفنانين أو عامة الناس .
              ومما لا شك فيه أن نوعية العلاقات التي تنشأ عبر الانترنت هي علاقات حقيقية نعيشها بكل تفاصيلها ؛ حتى وإن كانت داخل عالم افتراضي ،ومتى ما تمتعت بالشفافية والصدق اللذين أشرت إليهما فإنها حتماً ستثري ذلك المخزون الإنساني والإبداعي والاجتماعي لدينا .
              وأما تقييمي لعلاقات الأدباء عبر الانترنت فإني أرى وهذا رأي ( يحتمل الصواب والخطأ ) أنها لازالت غير ناضجة نضج العلاقات التي نعيشها في عالمنا الحقيقي وقد صدمت بالعديد ممن كنت أحسبهم من أصحاب الأدب والفكر والثقافة ؛ حين تجلَّت أمامي حقيقة شخصياتهم وما تضمر صدورهم .
              دون إغفال أو تجاهل للعديد من العلاقات السائدة بين كثير من الأدباء والأديبات والتي تشكل مصدر فخر واعتزاز لي ولهم برغم ندرتها في ظل المادية الصرفة التي طغت على عقول وقلوب الكثيرين حيث أنها تتسم بالرغبة الصادقة في تقديم كل ما هو إثرائي على مختلف الأصعدة والتوجهات .
              أما ما يخص أنه بالإمكان أن نستغني عن علاقاتنا القائمة في الواقع بعلاقاتنا القائمة على الانترنت لنصنع منها المدينة الفاضلة التي حلم بها " أفلاطون " وحلمنا ونحلم بها نحن الآخرون ، فأرى أنه ليس بالإمكان الاستغناء بها عن علاقات الواقع للفرق بين طبيعة العلاقتين .
              حيث أن علاقات الواقع تتسم بالقوة والمتانة لأنها تقوم على العديد من المعطيات والدلالات الحسية والمعنوية والنفسية والإنسانية والاجتماعية والأدبية والأخلاقية والفكرية بما يجعلنا في الموقع الصحيح للحكم عليها وعلى من تربطنا بهم تلك العلاقة وحجم العلاقة التي ستربطنا بهم سواءً كانوا من الأدباء أو العامة ، فجميعنا يعتز بالعديد من تلك العلاقات ويحرص على بقائها برغم ما يشوبها من اختلافات .
              أما علاقات الانترنت فهي هشة عادة وليست مستديمة لافتقارها للمعطيات والدلالات التي ذكرت حيث أن كلا طرفي العلاقة موجودان خلف شاشة الكمبيوتردون معرفة كاملة بالآخر ، لنجدها قد انقطعت لسبب أو بدون سبب وقد شهدنا زوال العديد من تلك العلاقات وتحولها من علاقات يسودها الود والحب والتقدير والاحترام إلى علاقات متخمة بكل أنواع الكره والحقد والحسد والمشاحنات والملاسنات الكلامية على صفحات المنتديات والمواقع .
              أما ما يخص أنها تجاوزت المتوقع لها من عدمه ؛ فقد تجاوزت المتوقع لها (سلباً ) وليس ( إيجاباً ) في ظل انحسار هموم العديد منهم في غرام هذه وتلك أو هذا وذاك أو لنوال عبارات ا لمدح والتكريم والتبجيل المبرر وغير المبرر ، في الوقت الذي من المفترض أن تقوم فيه هذه العلاقات على ما يخدم أدبنا العربي بمختلف أنواعه وعلى ما يرتقي بأرواحنا وقلوبنا وعقولنا وأقلامنا حتى نعكس كأدباء وأديبات الصورة الحقيقية لما يحتويه هذا الأدب من إبداع ورقة وجمال .
              وعلى العموم هناك أناس من رجال ونساء عرفناهم في الواقع وأناسٌ آخرين من رجال ونساء عرفناهم على الانترنت ( وهم قليلون ) أدباءً كانوا أو أديبات أو من العامة ، هم مضرب المثل في الأدب والفكر وحسن الخلق وطيب النوايا ولتكون معرفتنا بهم مصدراً لكل فخر وسعادة .
              وهناك أناسٌ آخرين عرفناهم في الواقع أو على الانترنت عضضنا أصابعنا ندماً حتى تقطعت على أن كان لنا معهم حديث وكانت لنا بهم سابق معرفة .


              تعليق

              • صابرين الصباغ
                أديبة وشاعرة
                • 03-06-2007
                • 860

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة معافا آل معافا مشاهدة المشاركة
                [align=center]بداية أشكر للأخ الكريم
                د / جمال مرسي
                هذه المجهودات الطيبة والنشاطات الإثرائية
                لكافة أقسام ومنابر هذا الملتقى ..
                كما يسرني أن أزف أسمى أيات التهاني والتبريكات
                لكافة المنتسبين لهذا الملتقى بمناسبة حلول عيد الفطر
                السعيد ..
                وأسأل الله أن يتقبل منا جميعا الصيام والقيام وصالح الأعمال
                وكل عام وانتم بخير .
                كما أرحب بالأستاذة الكريمة
                صابرين الصباغ
                سيدة الحروف والكلمات
                وفارسة القلم
                وأتوجه بسؤالين لها وهما :
                س / نحن نعلم أن الكاتب يمر أحيانا بحالة من عدم القدرة على الكتابة
                قد تستمر لفترات طويلة ؛ هل تمر صابرين الصباغ الكاتبة بمثل هذه الحالة ؟
                وكيف تتعامل معها ؟ وإلى ماذا تعزوا ذلك ..؟
                س / على أي أساس تقوم صابرين الصباغ بتقييم أعمالها والمفاضلة بينها
                قبل أن تفكر بنشرها سواء على الانترنت أو في مجموعة قصصية ؟

                "

                وكل عام وأنتم بخير
                [/align]
                صديقي الصدوق ورفيق الدرب الجميل معافا
                شكرا لأنك هنا وأنت تعرف جيدا أنني أمر بتلك الحالة كثيرا
                لكنها ولله الحمد لاتستمر معي لفترات طويلة
                تؤثر على الكاتب حالة ركود للأفكار وقد يعنري القلم سنةالنوم فتتكاسل معه الورقة
                اتعامل مع هذه الحالة بالقراءة فأشعر أن القراءة كالملعقة أقلب بها أفكاري فقد أجد وقتها أكثر من باب ألج منه لأن يروي قلمي ورقتي ببعضي .
                أو أن أقلب عيني لداخلي لأبحث عن نقطة ضوء أستطيع أن أهتدي بها فتنير دروب أوراقي
                وأما إلى ماذا أعزو ذلك فأرى أنه إلى حالة من القلق نتيجة للعديد من التساؤلات تتمثل في .
                ماكتب الكاتب وماسيكتبه وهل قال كل ماعنده أم مازال عنده حديث لم يقله بعد..؟ وهل قلمه يعيش عصره أم أنه يكتب لنفسه فقط ..؟
                فانا أجلس دوما وحيدة بين الناس أرى أفواههم لكني لا أسمع مايقولون وكأني بمفردي وماهم سوى خيالات تتحرك أمامي وقتها أفكر فيما كتبت أو ماسأكتب أغيب فترات طويلة وأنا أفكر حتى أطمئن أني على الدرب وأبدأ في الكتابة من جديد ، أحيانا تتملكني فكرة ما فأعيش أياما ألوكها بفكري حتى أجد لها الثوب الذي يصلح لخروجها عند ولادتها وهكذا.
                أما عن تقييم أعمالي
                في بداية كتاباتي كنت ألجأ لأحد الأصدقاء لتقييم عملي وأيضا من خلال النشر بالأنترنت والردود السريعة استفدت كثيرا من تعليقات الأصدقاء والأخوة والأدباء والنقاد
                أما الآن والحمد لله أنا أقيم أعمالي بنفسي وأنشر أعمالي كما يروق لي دون تدخل أحد لكن ألجأ لأحد مراجعي اللغة لتخرج عروسي إلى النور في أبهى حلة لها .
                مودتي واحترامي
                وكل عام وانت بألف خير
                صبر


                تعليق

                يعمل...
                X