&&&&&&&&&&&&&&7
المواطنة الحقيقية
هي أن يشعر المواطن العادي بان هذا الوطن ملك له يمارس فيه كل الحقوق الطبيعية له دون اشعار بالمهانة أو المذلة او دون اعتداء علي حقوق الاخرين
وبالتالي ينفجر عنده بركان الحب والعطاء ويكون فردا عاملا داخل المجتمع من اجل رفعة شأنه
والعكس يحدث في حالة الشعور بالمهانة أو الدونية التي تجعله أما ان يصاب بالتدهور النفسي او يتحول من حالة حب ألي مقت وعدوانية للمجتمع أو يفقد قدرته علي التفاعل مع المتمع والخاسر في الناية هو المجتمع
ان من يعامل بقسوة أو احتقار أو سلب لحقوقهم مع عدم وجود من ينصره او يساعده علي العطاء فكأنما يختنق داخل وطنه ويجعله يفقد للكثير من اساسيات فطرته المصرية ربما لم يؤثر ذلك علي الفرد المصري القوي الا اصرارا علي المواجهة والتحددي من اجل ان ياتي اليوم الذي يجعله يري البسمة والنور في وجوه الغير ولكن ربما وجد الضعاف القليلي الفهم أو الوطنية أو العزيمة التي تجعلهم يستسلمون وينجرفون أمام التيار ولكن المهم أن الفطرة المصرية سوية فحين يجدون هناك امل او خيط للاصلاح أو لعودة الحقوق لاهلها ستعود طبيعتهم الي اصلها
ما وجد المرشد او الحادي
والمصري الوطني يستطيع ان يميز السوي الفطرة من غيره في حالة حدوث بلبلة أو قلق من خلال اتيارات نفسية يقوم بها تلقائيا
والمصري الوطني يستطيع أن يتاقلم نفسا مع الجو المحيط به من الاحباطات او سلب الحقوق وهو يميز الخبيث من الجيد من الافراد سواء الحاكم او المحكومين وبالتالي يستطيع أن يتفاعل مع الاشخاص المحيطين به علي اساس هذا النمط فيمد يده لمن عنده جذور الانتماء حتي في اضيق الاحوال لعل هذا يكون بذرة تنبت في المستقبل نباتا حسنا
يقوم بالاصلاح والتغيير
ان محور المواطنةأو انتماء المصري وارتباطه بوطنه هو اهم محور للحياة في مصر فالارض للجميع والحرية للكل
ربما كانت هذه الحرية مناطا للتنافس المستمر والصراعات التي لا حدود لها بين المصريين من اجل الشعور بالفخر او التمايز علي اخوانهم وهذا امر تقليدي طالما كان في حدود المعقول اما الاساليب الرخيصة فهي مرفوضة وتقاوم ما امكن أو يمقت اصحابها
فالارض ملك للجميع واثبات الذات والمفاخر من حق الجميع
ربما ساعد المصري الوطني الاخرين علي الحصول علي حقوقهم الوطنية وذلك من دافع وطنيته مع تقديره لاحوالهم النفسية او المادية او غيره
ان الاساس في التعامل في مصر هو الانتماء للارض انت تحاول ان تعيش وغيرك يحاول ان يعيش ويحصل علي درجات التميز ولكن
ما عليك إلا أن تثبت افضليتك واحقيتك بهذا النجاح الذي تحاول الوصول اليه مع اتفاعل والمرور من الحاقدينوالحسدين الذي يحبون ان ينلوا ما نلت أو لا يحبون الخيرلك او للجميع
او المحبون للسيطرة او اهل المقيمون به العدوانية للمجتمع
وعلي قدر ما تقدم من حب او تضحية أو عطاء أو فدائيو لهذا الوطن أو تحدي لاهل السوء الذين يعرفهم الجميع ولا يقدرون عليهم تنال الشرف اولمكانة لك ولأولادك من بعدك
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
وقت الرفاهية عند المصري
المصري بطبيعته يحمل الكثير من الهموم والاعباء التي لا حصر لها هم نفسه وهم وطنه وهم المحيطين به
الي جانب الكثير من تكليفات الاجتماعية التي تؤثر عليه وتسيطر عليه
فالارض ملك لجميع وبالتالي يجب ان تتفاعل مع كل الهيئات دون ان تتذمر أو يبدو منك ما يسيء اليه وان
وان بدا ذلك ربما قوبلت بالاذي او الكره من الناس
وبالتالي الاعباء كثيفة والضغوط مثقلة ولهذا فالمصري في اوقات الرفاهية تجده ربما كان ساذجا
او مستهترا علي ما يبدو يتخلص من كل الاعباء الحياتية التي يعانيها ويقلق بسببها ويعيش حالة من اللامسئولية
ربما جاء ذلك بعد تاديته لرسالته تجاه اولاده مثلا فتجده قد تغير في كل شيء او ما يبدو هكذا
والمجتمع نفسه في حالة عدم وجود مخاطر يميل الي المرح او الامبالاة وربما وجدت الخلافات
والشجار بين ابناء الوطن كثيرة فتغري ذلك الطامعين أو الحاقدين للنيل منه ولكن لا يعرف الحاقد
ان المصري طاقة كامنة وقت الشدة تتفجر جميعها لمصلحة الوطن فطاقته مدخرة وكامنة وغيرة ظاهرة للغير
المصري بطبيعته لا يحرم نفسه من ملذات الحياة خاصة الطعام ولان الله قد حبا ارضه بكل الخيرات فحباة معدة محبة للطعام وجسما ذو سهية عالية ومتميزة وبالتالي من يحرم نفسه من ملذات الحياة في مصر فهو فرد غير مرغوب فيه لانه يخالف الفطرة الطبيعية فهو شخص غير سوي يخالف الفطرة
وربما من يحرم من الطعام والحياة الهادئة لمرضه ربما ظن الجميع ان ذلك نقمة من الله عليه الللهم ان اكن محبوبا
&&&&&&
مكانة الرئيس في مصر
ان لرئيس الدولة مكانة وقدسية لا يحظي بها اي رئيس دولة اخر فالرئيس هو الاب والراعي والحامي للوطن واي عيب او خلل فيه في السلوكيات او التصرفات يجعل هناك نقدا وقلقا من تصرفاته فهو يحمل الامانة كاملة وحين يموت الملك في مصر ينال الكرامة والتقدير حتي وان كان غير محبوب كانه اب العائلة له مكانته الخاصة
وان ظهر من الرئيس ما يبدي شططه او فساد عقله او رايه فالحل هو اقالته ويسعي الجميع للخلاص منه اما بالكلام او الفعل وان اضطر الامر الي القتل
اما ما وجد من قتل السادات فليس لشططه بل هولتخطيط خارجي كان الغرض منه تدمير قائد وزعيم مصري بطل
نتيجة للفتن الخارجية خاصة بعد ان اصبح العالم قرية واحدة
&&&&&&&
المواطنة الحقيقية
هي أن يشعر المواطن العادي بان هذا الوطن ملك له يمارس فيه كل الحقوق الطبيعية له دون اشعار بالمهانة أو المذلة او دون اعتداء علي حقوق الاخرين
وبالتالي ينفجر عنده بركان الحب والعطاء ويكون فردا عاملا داخل المجتمع من اجل رفعة شأنه
والعكس يحدث في حالة الشعور بالمهانة أو الدونية التي تجعله أما ان يصاب بالتدهور النفسي او يتحول من حالة حب ألي مقت وعدوانية للمجتمع أو يفقد قدرته علي التفاعل مع المتمع والخاسر في الناية هو المجتمع
ان من يعامل بقسوة أو احتقار أو سلب لحقوقهم مع عدم وجود من ينصره او يساعده علي العطاء فكأنما يختنق داخل وطنه ويجعله يفقد للكثير من اساسيات فطرته المصرية ربما لم يؤثر ذلك علي الفرد المصري القوي الا اصرارا علي المواجهة والتحددي من اجل ان ياتي اليوم الذي يجعله يري البسمة والنور في وجوه الغير ولكن ربما وجد الضعاف القليلي الفهم أو الوطنية أو العزيمة التي تجعلهم يستسلمون وينجرفون أمام التيار ولكن المهم أن الفطرة المصرية سوية فحين يجدون هناك امل او خيط للاصلاح أو لعودة الحقوق لاهلها ستعود طبيعتهم الي اصلها
ما وجد المرشد او الحادي
والمصري الوطني يستطيع ان يميز السوي الفطرة من غيره في حالة حدوث بلبلة أو قلق من خلال اتيارات نفسية يقوم بها تلقائيا
والمصري الوطني يستطيع أن يتاقلم نفسا مع الجو المحيط به من الاحباطات او سلب الحقوق وهو يميز الخبيث من الجيد من الافراد سواء الحاكم او المحكومين وبالتالي يستطيع أن يتفاعل مع الاشخاص المحيطين به علي اساس هذا النمط فيمد يده لمن عنده جذور الانتماء حتي في اضيق الاحوال لعل هذا يكون بذرة تنبت في المستقبل نباتا حسنا
يقوم بالاصلاح والتغيير
ان محور المواطنةأو انتماء المصري وارتباطه بوطنه هو اهم محور للحياة في مصر فالارض للجميع والحرية للكل
ربما كانت هذه الحرية مناطا للتنافس المستمر والصراعات التي لا حدود لها بين المصريين من اجل الشعور بالفخر او التمايز علي اخوانهم وهذا امر تقليدي طالما كان في حدود المعقول اما الاساليب الرخيصة فهي مرفوضة وتقاوم ما امكن أو يمقت اصحابها
فالارض ملك للجميع واثبات الذات والمفاخر من حق الجميع
ربما ساعد المصري الوطني الاخرين علي الحصول علي حقوقهم الوطنية وذلك من دافع وطنيته مع تقديره لاحوالهم النفسية او المادية او غيره
ان الاساس في التعامل في مصر هو الانتماء للارض انت تحاول ان تعيش وغيرك يحاول ان يعيش ويحصل علي درجات التميز ولكن
ما عليك إلا أن تثبت افضليتك واحقيتك بهذا النجاح الذي تحاول الوصول اليه مع اتفاعل والمرور من الحاقدينوالحسدين الذي يحبون ان ينلوا ما نلت أو لا يحبون الخيرلك او للجميع
او المحبون للسيطرة او اهل المقيمون به العدوانية للمجتمع
وعلي قدر ما تقدم من حب او تضحية أو عطاء أو فدائيو لهذا الوطن أو تحدي لاهل السوء الذين يعرفهم الجميع ولا يقدرون عليهم تنال الشرف اولمكانة لك ولأولادك من بعدك
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
وقت الرفاهية عند المصري
المصري بطبيعته يحمل الكثير من الهموم والاعباء التي لا حصر لها هم نفسه وهم وطنه وهم المحيطين به
الي جانب الكثير من تكليفات الاجتماعية التي تؤثر عليه وتسيطر عليه
فالارض ملك لجميع وبالتالي يجب ان تتفاعل مع كل الهيئات دون ان تتذمر أو يبدو منك ما يسيء اليه وان
وان بدا ذلك ربما قوبلت بالاذي او الكره من الناس
وبالتالي الاعباء كثيفة والضغوط مثقلة ولهذا فالمصري في اوقات الرفاهية تجده ربما كان ساذجا
او مستهترا علي ما يبدو يتخلص من كل الاعباء الحياتية التي يعانيها ويقلق بسببها ويعيش حالة من اللامسئولية
ربما جاء ذلك بعد تاديته لرسالته تجاه اولاده مثلا فتجده قد تغير في كل شيء او ما يبدو هكذا
والمجتمع نفسه في حالة عدم وجود مخاطر يميل الي المرح او الامبالاة وربما وجدت الخلافات
والشجار بين ابناء الوطن كثيرة فتغري ذلك الطامعين أو الحاقدين للنيل منه ولكن لا يعرف الحاقد
ان المصري طاقة كامنة وقت الشدة تتفجر جميعها لمصلحة الوطن فطاقته مدخرة وكامنة وغيرة ظاهرة للغير
المصري بطبيعته لا يحرم نفسه من ملذات الحياة خاصة الطعام ولان الله قد حبا ارضه بكل الخيرات فحباة معدة محبة للطعام وجسما ذو سهية عالية ومتميزة وبالتالي من يحرم نفسه من ملذات الحياة في مصر فهو فرد غير مرغوب فيه لانه يخالف الفطرة الطبيعية فهو شخص غير سوي يخالف الفطرة
وربما من يحرم من الطعام والحياة الهادئة لمرضه ربما ظن الجميع ان ذلك نقمة من الله عليه الللهم ان اكن محبوبا
&&&&&&
مكانة الرئيس في مصر
ان لرئيس الدولة مكانة وقدسية لا يحظي بها اي رئيس دولة اخر فالرئيس هو الاب والراعي والحامي للوطن واي عيب او خلل فيه في السلوكيات او التصرفات يجعل هناك نقدا وقلقا من تصرفاته فهو يحمل الامانة كاملة وحين يموت الملك في مصر ينال الكرامة والتقدير حتي وان كان غير محبوب كانه اب العائلة له مكانته الخاصة
وان ظهر من الرئيس ما يبدي شططه او فساد عقله او رايه فالحل هو اقالته ويسعي الجميع للخلاص منه اما بالكلام او الفعل وان اضطر الامر الي القتل
اما ما وجد من قتل السادات فليس لشططه بل هولتخطيط خارجي كان الغرض منه تدمير قائد وزعيم مصري بطل
نتيجة للفتن الخارجية خاصة بعد ان اصبح العالم قرية واحدة
&&&&&&&
تعليق