مجمل القول
قد صدأ الحبور بالخواطر
باجتياف الفتور للقرائن....
والنفور في السجايا.....
يلوح وشما في الملامح
فرس الود قد سقط
في حفرة الحسرة
ترتسم صور الزمن الضائع
والمخيلة تستجدي طريقة مثلى؛
تبعث تصورا أحرى بالإقتداء...
في قوقعة من الخطايا
وملامح الابرياء ...
قيد الإتهام
تعبر بنا الاقوال إلى اخرى
بيد انها لا تنفك حتى
فتعود
والاعتراف يبرر انحيازها
كلما باحت به الاعراف
وكلما ابدعته القوانين
كقراب معلقة؟
تبدو منسقة؟
تغوي الصادي؟
كجرعة تطفئ نار ظمإه؟
كخلاص، او ملاد
والهجير يملا العروق جفافا
أماهدير المؤامرات
والتناقضات ....
فيهدي اسفا
يمحق امل الصعاليك
لان الصعاليك لا تنطق
بمعنى المنطق
ولا تستحدث..
بمعنى الحداثة
لأن الإعتماد نبراسها......
وشافة عزها.....
والعراقيل بلسم فطنتها
منذ ان بدأ ينبوع نموها
وقد كان إقبالها مهيبا
وعلى الحياة عظيما....
قبل ان تجزها دودة الارض
من احد جذورها
واصبحت في تذبذب
ليس الموت ..وليس الحياة
في الربيع... والصيف..
في الخريف والشتاء؟
لا موسم ينبغي لها...
ربما لأن ثوب المسيح
ذو البياض الناصع......
أصبح قاتما
دون ان يدري رواده
او حجة محمد العظيمة قد حرفت
وصارت غثاء بسيل...
تدروه رياح الاباطيل
قد صدأ الحبور بالخواطر
باجتياف الفتور للقرائن....
والنفور في السجايا.....
يلوح وشما في الملامح
فرس الود قد سقط
في حفرة الحسرة
ترتسم صور الزمن الضائع
والمخيلة تستجدي طريقة مثلى؛
تبعث تصورا أحرى بالإقتداء...
في قوقعة من الخطايا
وملامح الابرياء ...
قيد الإتهام
تعبر بنا الاقوال إلى اخرى
بيد انها لا تنفك حتى
فتعود
والاعتراف يبرر انحيازها
كلما باحت به الاعراف
وكلما ابدعته القوانين
كقراب معلقة؟
تبدو منسقة؟
تغوي الصادي؟
كجرعة تطفئ نار ظمإه؟
كخلاص، او ملاد
والهجير يملا العروق جفافا
أماهدير المؤامرات
والتناقضات ....
فيهدي اسفا
يمحق امل الصعاليك
لان الصعاليك لا تنطق
بمعنى المنطق
ولا تستحدث..
بمعنى الحداثة
لأن الإعتماد نبراسها......
وشافة عزها.....
والعراقيل بلسم فطنتها
منذ ان بدأ ينبوع نموها
وقد كان إقبالها مهيبا
وعلى الحياة عظيما....
قبل ان تجزها دودة الارض
من احد جذورها
واصبحت في تذبذب
ليس الموت ..وليس الحياة
في الربيع... والصيف..
في الخريف والشتاء؟
لا موسم ينبغي لها...
ربما لأن ثوب المسيح
ذو البياض الناصع......
أصبح قاتما
دون ان يدري رواده
او حجة محمد العظيمة قد حرفت
وصارت غثاء بسيل...
تدروه رياح الاباطيل
تعليق