في ليلة ٍ سماءُها رماد ْ ،
رماد ُ نار ٍ أشعلت ْ ذاكرتي ،
أعلنت ُ الحداد ْ ،
و وقفت ُ متأهبا ً على أعتاب ِ
الدقائق الأخيرة ، أراقبُ قافلتي !!
تواري جسديَّ الميت ْ ،
و تبارك ُ حياة َ قاتلتي ،
لا الرماد عاد َ نارا ً ،
و لا الذاكرة ُ عادت ْ من
مقبرة ِ الرماد ْ !!
ولا عاد جسديَّ الميت ُ ،
و لا عدت ُ من رحم ذاكرتي ،
لا الحياة تزرع الذكريات ،
و لا الموت ينزع ُ ذاكرتي !!
ما زلت ُ أهرب من الموت ِ ،
في كل البلاد ْ !!
إلا فيك ِ ، أزرع موتا ً
بخاصرتي !!
وأبحث فيك ِ عن الذكريات ،
فلا أجد تحت الرماد ِ
سوى الرماد ْ !!
تاهت بيَّ السبل ُ ،
وضاقت بيَّ البلاد ْ ،
فلم يبقى سواكِ خارطتي ،
فجئْتُك ِ
سيدتي ، متوسلا ً
ساعة َ حياد ْ !!
رماد ُ نار ٍ أشعلت ْ ذاكرتي ،
أعلنت ُ الحداد ْ ،
و وقفت ُ متأهبا ً على أعتاب ِ
الدقائق الأخيرة ، أراقبُ قافلتي !!
تواري جسديَّ الميت ْ ،
و تبارك ُ حياة َ قاتلتي ،
لا الرماد عاد َ نارا ً ،
و لا الذاكرة ُ عادت ْ من
مقبرة ِ الرماد ْ !!
ولا عاد جسديَّ الميت ُ ،
و لا عدت ُ من رحم ذاكرتي ،
لا الحياة تزرع الذكريات ،
و لا الموت ينزع ُ ذاكرتي !!
ما زلت ُ أهرب من الموت ِ ،
في كل البلاد ْ !!
إلا فيك ِ ، أزرع موتا ً
بخاصرتي !!
وأبحث فيك ِ عن الذكريات ،
فلا أجد تحت الرماد ِ
سوى الرماد ْ !!
تاهت بيَّ السبل ُ ،
وضاقت بيَّ البلاد ْ ،
فلم يبقى سواكِ خارطتي ،
فجئْتُك ِ
سيدتي ، متوسلا ً
ساعة َ حياد ْ !!
،
،
تعليق