عُد،عُد
ياهُدهُدُ
عُد!
اخبرهم عن دُعاةٍ جُدُدْ
في المعنى نُفرّقْ
وفي الأُمةَ نَسُدْ
***
لم يعُد
للتواضع باعْ :
فلا بُدْ
ترْكُ الخبز لِلجائع
إذا شبعْ
وأخذُه من الشبعان
ْ إذا جاع
***
قومٌ
لَنا أمْ
ولا نؤُمْ
ولا نُعيدُ
حديث أحدْ
***
وُلِدْنا
في الأنبوبْ
و العبرَة
في حذق
عُلوم الرسوبْ
والتحية
لمَن غادرَ
ولَم يعُد
***
طوارئ
يُحبّنا ونُحبّه البارئ:
فوق حائط المدينة
بين المَضحك والمَبكى
حكاياتٌ طويلة
وطُرقٌ سيارة
فيها الماء والإنارة
وصوامع بين المنابع والمسامع
دوِيُّها ثاقب
لجُدران الفصل
والدّرّة أمّ المعاني
في كتابٍ فَصل
من فصول الإثارة
***
طوارئ
نُحبه ويُحبنا البارئ:
بين ضفّتي الوعي
أنفاق
فيها تُجرَّبُ أنساق
من السّير بلا تيه
بين الملجأ والذي يليه
فيها من الرّي
مِلء أبراج دُبَي
***
أيها المُؤَمّمون
لِمَ تُسمّون الشرق غربا
إنْ تبغون الشمس
بازغة
عند الغروب؟
ياهُدهُدُ
عُد!
اخبرهم عن دُعاةٍ جُدُدْ
في المعنى نُفرّقْ
وفي الأُمةَ نَسُدْ
***
لم يعُد
للتواضع باعْ :
فلا بُدْ
ترْكُ الخبز لِلجائع
إذا شبعْ
وأخذُه من الشبعان
ْ إذا جاع
***
قومٌ
لَنا أمْ
ولا نؤُمْ
ولا نُعيدُ
حديث أحدْ
***
وُلِدْنا
في الأنبوبْ
و العبرَة
في حذق
عُلوم الرسوبْ
والتحية
لمَن غادرَ
ولَم يعُد
***
طوارئ
يُحبّنا ونُحبّه البارئ:
فوق حائط المدينة
بين المَضحك والمَبكى
حكاياتٌ طويلة
وطُرقٌ سيارة
فيها الماء والإنارة
وصوامع بين المنابع والمسامع
دوِيُّها ثاقب
لجُدران الفصل
والدّرّة أمّ المعاني
في كتابٍ فَصل
من فصول الإثارة
***
طوارئ
نُحبه ويُحبنا البارئ:
بين ضفّتي الوعي
أنفاق
فيها تُجرَّبُ أنساق
من السّير بلا تيه
بين الملجأ والذي يليه
فيها من الرّي
مِلء أبراج دُبَي
***
أيها المُؤَمّمون
لِمَ تُسمّون الشرق غربا
إنْ تبغون الشمس
بازغة
عند الغروب؟
تعليق